كتاب البيوع والأقضية > من قال المسلمون عند شروطهم
|
|
الْمُؤْمِنُونَ عِنْدَ شُرُوطِهِمْ
|
|
الْمُسْلِمُ عِنْدَ شَرْطِهِ
|
|
الْمُسْلِمُونَ عِنْدَ شُرُوطِهِمْ مَا لَمْ يُعْصَ اللهُ
|
|
لِكُلِّ مُسْلِمٍ شَرْطُهُ
|
|
جَاءَتِ امْرَأَةٌ إِلَى الشَّعْبِيِّ ، فَقَالَتْ : إِنَّ ابْنَتِي بِيعَتْ عَلَى شَرْطِ أَنْ لَا تُبَاعَ ! قَالَ : " ابْنَتُكِ عَلَى شَرْطِهَا
|
|
يُقَوَّمُ الْبَعِيرُ فِي السُّوقِ ، فَيَكُونُ لَهُ شَرْوَى جِلْدِهِ
|
|
لَهُ شَرْوَاهُ
|
|
فِي رَجُلٍ بَاعَ مِنْ رَجُلٍ بَعِيرًا وَاشْتَرَطَ رَأْسَهُ ، فَقَالَ : " لَهُ شَرْوَى الرَّأْسِ
|
|
قَضَى عَلِيٌّ وَشُرَيْحٌ بِالشَّرْوَى
|
|
الْمُسْلِمُونَ عِنْدَ شُرُوطِهِمْ
|
|
إِنَّ مَقَاطِعَ الْحُقُوقِ عِنْدَ الشُّرُوطِ
|