كتاب البيوع والأقضية > ما جاء في ثواب القرض والمنيحة
|
|
لَأَنْ أُقْرِضَ رَجُلًا مَرَّتَيْنِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُعْطِيَهُ مَرَّةً
|
|
مَنْ مَنَحَ مَنِيحَةَ وَرِقٍ أَوْ مَنِيحَةَ لَبَنٍ أَوْ هَدَى زُقَاقًا كَانَ لَهُ كَعِتْقِ رَقَبَةٍ
|
|
لَأَنْ أُقْرِضَ مَالًا مَرَّتَيْنِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِهِ مَرَّةً
|
|
مَنْ مَنَحَ وَرِقًا أَوْ لَبَنًا أَوْ هَدَى زِقَاقًا أَوْ طَرِيقًا فَعَدْلُ رَقَبَةٍ
|
|
قَرْضُ مَرَّتَيْنِ كَإِعْطَاءِ مَرَّةٍ
|
|
مَنْ مَنَحَ مَنِيحَةَ لَبَنٍ كَانَ لَهُ بِكُلِّ حَلْبَةٍ عَشْرُ حَسَنَاتٍ غَزَرَتْ أَوْ بَكَأَتْ
|
|
مَنْ مَنَحَ لَبَنًا أَوْ أَرْضًا كَانَ لَهُ أَجْرٌ
|
|
نِعْمَ الْإِبِلُ الثَّلَاثُونَ تُحْمَلُ عَلَى نَجِيبِهَا
|
|
قُلْتُ لِأَبِي هُرَيْرَةَ : مَا حَقُّ الْإِبِلِ ؟ قَالَ : " أَنْ تُمْنَحَ الْغَزِيرَةُ ، وَأَنْ تُعْطَى الْكَرِيمَةُ
|
|
لَأَنْ أُقْرِضَ مِائَتَيْ دِرْهَمٍ مَرَّتَيْنِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِهَا مَرَّةً
|
|
ثَلَاثٌ سُنَّةٌ عَلَيَّ أَجْرُهُنَّ
|
|
مَا أَقْرَضَ رَجُلٌ رَجُلًا قَرْضًا
|
|
لَأَنْ أُقْرِضَ رَجُلًا دِينَارَيْنِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِهِمَا
|