كتاب البيوع والأقضية > في كراء الأرض البيضاء بالذهب
إِنَّمَا يَزْرَعُ ثَلَاثَةٌ ؛ رَجُلٌ [مُنِحَ أَرْضًا فَهُوَ يَزْرَعُ مَا مُنِحَ ، وَرَجُلٌ لَهُ أَرْضٌ فَهُوَ يَزْرَعُهَا
سَأَلْتُ رَافِعَ بْنَ خَدِيجٍ عَنْ كِرَاءِ الْأَرْضِ الْبَيْضَاءِ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ
سَأَلْتُ سَعْدًا عَنْ كِرَاءِ الْأَرْضِ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ
لَا بَأْسَ بِكِرَاءِ الْأَرْضِ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ
لَا بَأْسَ بِكِرَاءِ الْأَرْضِ الْبَيْضَاءِ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ
كَانَ سَالِمٌ وَسَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ وَعُرْوَةُ وَالزُّهْرِيُّ لَا يَرَوْنَ بِكِرَاءِ الْأَرْضِ الْبَيْضَاءِ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ بَأْسًا
إِنَّ أَمْثَلَ مَا أَنْتُمْ صَانِعُونَ أَنْ تَسْتَأْجِرُوا الْأَرْضَ الْبَيْضَاءَ بِالذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ
أَمَّا الْأَرْضُ الْبَيْضَاءُ فَإِنَّا نُكْرِيهَا بِالذَّهَبِ وَالْوَرِقِ
لَا بَأْسَ أَنْ يَسْتَأْجِرَ [الرَّجُلُ] الْأَرْضَ الْبَيْضَاءَ بِالذَّهَبِ وَالْوَرِقِ
هُوَ حَسَنٌ ، كَذَلِكَ نَفْعَلُ بِالْمَدِينَةِ
كُنَّا نُكْرِي الْأَرْضَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَا عَلَى السَّوَاقِي مِنَ الزَّرْعِ
إِنْ كُنْتَ مُكْرِيهَا فَأَكْرِهَا بِذَهَبٍ وَفِضَّةٍ
سَأَلْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ عَنْ إِجَارَةِ الْأَرْضِ ؟ فَقَالَ : " لَا بَأْسَ بِهَا