كتاب البيوع والأقضية > العمرى وما قالوا فيها
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَعَلَ الْعُمْرَى لِلْوَارِثِ
أَنَّ طَارِقًا قَضَى بِالْعُمْرَى لِلْوَارِثِ
لَا عُمْرَى ، فَمَنْ أُعْمِرَ شَيْئًا فَهُوَ لَهُ
الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِمَنْ أُعْمِرَهَا
الْعُمْرَى مِيرَاثٌ لِأَهْلِهَا أَوْ جَائِزَةٌ لِأَهْلِهَا
أَمْسِكُوا عَلَيْكُمْ أَمْوَالَكُمْ لَا تُعْمِرُوهَا
مَنْ أُعْمِرَ عُمْرَى
الْعُمْرَى مِيرَاثٌ
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ شُرَيْحٍ إِذْ أَتَاهُ قَوْمٌ يَخْتَصِمُونَ إِلَيْهِ فِي عُمْرَى جُعِلَتْ لِرَجُلٍ حَيَاتَهُ
أَيُّمَا رَجُلٍ أُعْمِرَ عُمْرَى فَهِيَ لَهُ يَصْنَعُ بِهَا مَا شَاءَ
الْعُمْرَى بَتَاتٌ
أَتَاهُ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ : إِنِّي أَعْطَيْتُ ابْنَ أَخِي نَاقَةً حَيَاتَهُ ، فَنَمَتْ حَتَّى صَارَتْ إِبِلًا ، فَمَا تَرَى فِيهَا
سَأَلْتُ إِبْرَاهِيمَ عَنِ السُّكْنَى
إِذَا أَعْطَى الرَّجُلُ الرَّجُلَ الدَّارَ حَيَاتَهُ
مَنْ مَلَكَ شَيْئًا حَيَاتَهُ فَهُوَ لَهُ حَيَاتَهُ وَمَوْتَهُ
إِذَا قَالَ : هِيَ لَكَ حَيَاتَكَ فَهِيَ لَهُ حَيَاتَهُ وَمَوْتَهُ
مَنْ أُعْمِرَ عُمْرَى فَهِيَ لَهُ وَلِوَرَثَتِهِ
يَا مَعْشَرَ الْأَنْصَارِ ، أَمْسِكُوا عَلَيْكُمْ أَمْوَالَكُمْ لَا تُعْمِرُوهَا
الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِأَهْلِهَا
قَضَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْعُمْرَى لَهُ وَلِعَقِبِهِ بَتْلَةً
الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِأَهْلِهَا " أَوْ : " مِيرَاثٌ لِأَهْلِهَا