كتاب الطب > فِي الحجامة من قَالَ هي خير ما تداوى به
|
|
إِنَّ أَمْثَلَ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ
|
|
فِي الْحَجْمِ شِفَاءٌ
|
|
طُبَّ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَبَعَثَ إِلَى رَجُلٍ فَحَجَمَهُ
|
|
خَيْرُ مَا تَدَاوَتْ بِهِ الْعَرَبُ
|
|
إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِمَّا تُدَاوَوْا بِهِ خَيْرٌ فَفِي الْحِجَامَةِ
|
|
هَذَا الْحَجْمُ ، قَالَ : وَمَا الْحَجْمُ ؟ قَالَ : [مِنْ ] خَيْرِ مَا تَدَاوَى بِهِ النَّاسُ
|
|
مَا مَرَرْتُ بِمَلَأٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي إِلَّا قَالُوا : عَلَيْكَ بِالْحِجَامَةِ يَا مُحَمَّدُ
|
|
إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِمَّا تُعَالِجُونَ بِهِ شِفَاءٌ ، فَفِي شَرْطَةٍ مِنْ مِحْجَمٍ
|
|
إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِنْ أَدْوِيَتِكُمْ خَيْرٌ ، فَفِي شَرْطَةِ مِحْجَمٍ
|