كتاب الحدود > ما جاء فِي التشفع للسارق
|
|
يَا أُسَامَةُ ، لَا تَشْفَعْ فِي حَدٍّ ، وَكَانَ إِذَا شَفَعَ شَفَّعَهُ
|
|
لَا تَشْفَعْ فِي حَدٍّ
|
|
نَعَمْ ، مَا لَمْ يُؤْتَ بِهِ إِلَى الْإِمَامِ ، فَإِذَا أُتِيَ بِهِ إِلَى الْإِمَامِ فَلَا عَفَا اللهُ عَنْهُ إِنْ عَفَا عَنْهُ
|
|
حَدَّثَنَا حُمَيدُ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ عَن هِشَامٍ عَن عَبدِ اللهِ بنِ عُروَةَ عَنِ الفُرَافِصَةِ عَنِ الزُّبَيرِ مِثلَهُ
|
|
نَعَمْ ، إِنَّ ذَلِكَ يُفْعَلُ مَا لَمْ يَبْلُغْ [بِهِ] الْإِمَامَ
|
|
نَعَمْ ، مَا لَمْ يُؤْتَ بِهِ إِلَى الْإِمَامِ
|
|
مَنْ حَالَتْ شَفَاعَتُهُ دُونَ حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللهِ
|
|
لَوْ كَانَتْ فَاطِمَةَ ابْنَةَ مُحَمَّدٍ لَأَقَمْتُ عَلَيْهَا الْحَدَّ
|
|
مَا إِكْثَارُكُمْ عَلَيَّ فِي حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللهِ وَقَعَ عَلَى أَمَةٍ مِنْ إِمَاءِ اللهِ
|