كتاب فضائل القرآن > ما جاء فِي إِعراب القرآن
أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ وَالْتَمِسُوا غَرَائِبَهُ
أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ
كَتَبَ عُمَرُ إِلَى أَبِي مُوسَى : أَمَّا بَعْدُ : فَتَفَقَّهُوا فِي السُّنَّةِ
تَعَلَّمُوا الْعَرَبِيَّةَ كَمَا تَعَلَّمُونَ حِفْظَ الْقُرْآنِ
أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ
أَعْرِبُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ عَرَبِيٌّ
لَأَنْ أَقْرَأَ آيَةً بِإِعْرَابٍ ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَقْرَأَ كَذَا وَكَذَا آيَةً بِغَيْرِ إِعْرَابٍ
كَانَ يَضْرِبُ وَلَدَهُ عَلَى اللَّحْنِ
يَا ابْنَ أَخِي ، إِنِّي سَبَقْتُ اللَّحْنَ
وَاسْتَشَارَ عُثْمَانَ فَأَذِنَ لَهُ
أَنْ تَعَلَّمُوا الْعَرَبِيَّةَ ، وَحُسْنَ الْعِبَادَةِ ، وَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ
إِنِّي لَأُحِبُّ أَنْ أَقْرَأَهُ كَمَا أُنْزِلَ
اقْرَؤُوا وَلَا تَلْحَنُوا
كَلَامُ أَهْلِ السَّمَاءِ الْعَرَبِيَّةُ
تَعَلَّمُوا اللَّحْنَ وَالْفَرَائِضَ ، فَإِنَّهُ مِنْ دِينِكُمْ
مِنْ فِقْهِ الرَّجُلِ عِرْفَانُهُ اللَّحْنَ
الْقُرْآنُ عَرَبِيٌّ فَاسْتَقْرِئُوهُ رَجُلًا عَرَبِيًّا