كتاب الفضائل > ما ذكر في عائشة رضي الله عنها
عَائِشَةُ زَوْجِي فِي الْجَنَّةِ
كَمُلَ مِنَ الرِّجَالِ كَثِيرٌ وَلَمْ يَكْمُلْ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا
عَائِشَةُ تَفْضُلُ النِّسَاءَ كَمَا يَفْضُلُ الثَّرِيدُ سَائِرَ الطَّعَامِ
خِلَالٌ فِيَّ تِسْعٌ لَمْ تَكُنْ فِي أَحَدٍ مِنَ النَّاسِ إِلَّا مَا آتَى اللهُ مَرْيَمَ ابْنَةَ عِمْرَانَ
يَا عَائِشَةُ ، قُلْتُ : لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ : هَذَا جِبْرِيلُ وَقَدْ أَمَرَنِي أَنْ أُقْرِئَكِ مِنْهُ السَّلَامَ
قَدْ أُرِيتُ عَائِشَةَ فِي الْجَنَّةِ
فَضْلُ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ
تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَيْتِي
إِنَّهَا لَزَوْجَةُ نَبِيِّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
إِنَّ عَائِشَةَ زَوْجَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْجَنَّةِ
يَا رَسُولَ اللهِ ادْعُ اللهَ لِعَائِشَةَ دَعْوَةً نَسْمَعُهَا ، فَقَالَ عِنْدَ ذَلِكَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَائِشَةَ ابْنَةِ أَبِي بَكْرٍ
إِنَّ جِبْرِيلَ يَقْرَأُ عَلَيْكِ السَّلَامَ