كتاب السير > ما قالوا في المجوسية تسبى وتوطأ
|
|
مَا هُوَ بِخَيْرٍ مِنْهَا إِذَا فَعَلَ ذَلِكَ
|
|
إِنْ عَادَ إِلَيْهَا فَهُوَ شَرٌّ مِنْهَا
|
|
إِذَا كَانَتْ وَلِيدَةً مَجُوسِيَّةً فَإِنَّهُ لَا يَنْكِحُهَا حَتَّى تُسْلِمَ
|
|
لَا تَقْرَبِ الْمَجُوسِيَّةَ حَتَّى تَقُولَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، فَإِذَا قَالَتْ ذَلِكَ فَهُوَ مِنْهَا إِسْلَامٌ
|
|
لَا يَطَؤُهَا حَتَّى تُسْلِمَ
|
|
كَتَبَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى مَجُوسِ هَجَرَ يَعْرِضُ عَلَيْهِمُ الْإِسْلَامَ فَمَنْ أَسْلَمَ [مِنْهُمْ ] قُبِلَ مِنْهُ
|
|
فِي الْمَجُوسِيَّةِ تَكُونُ عِنْدَ الرَّجُلِ ، قَالَ : لَا يَتَّطِيهَا
|
|
إِذَا سُبِيَتِ الْمَجُوسِيَّاتُ وَعَبَدَةُ الْأَوْثَانِ عُرِضَ عَلَيْهِنَّ الْإِسْلَامُ وَجُبِرْنَ عَلَيْهِ
|
|
لَا بَأْسَ أَنْ يَشْتَرِيَ الرَّجُلُ الْجَارِيَةَ الْمَجُوسِيَّةَ فَيَتَسَرَّاهَا
|