كتاب السير > في الغنيمة كيف تقسم
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُؤْتَى بِالْغَنِيمَةِ فَيَقْسِمُهَا عَلَى خَمْسَةٍ
|
|
كُنَّا جُلُوسًا عِنْدَ عُثْمَانَ فَقَالَ : مَنْ هَاهُنَا مِنْ أَهْلِ الشَّامِ
|
|
سَأَلْتُ يَحْيَى بْنَ الْجَزَّارِ عَنْ سَهْمِ الرَّسُولِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَن مُوسَى بنِ أَبِي عَائِشَةَ عَن يَحيَى بنِ الجَزَّارِ بِنَحوٍ مِنهُ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَخْبِرْنِي عَنِ الْغَنِيمَةِ ؟ فَقَالَ : لِلهِ سَهْمٌ ، وَلِهَؤُلَاءِ أَرْبَعَةٌ
|
|
فِي قَوْلِهِ : فَأَنَّ لِلهِ خُمُسَهُ قَالَ : لِلهِ كُلُّ شَيْءٍ
|
|
خُمُسُ اللهِ وَخُمُسُ الرَّسُولِ وَاحِدٌ
|
|
سَهْمُ اللهِ وَسَهْمُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاحِدٌ
|
|
هَذَا مِفْتَاحُ كَلَامٍ ، لَيْسَ لِلهِ نَصِيبٌ ، لِلهِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةُ
|
|
كَانَ الصَّفِيُّ يَوْمَ خَيْبَرَ صَفِيَّةَ بِنْتَ حُيَيٍّ اسْتَنْكَحَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
خُمُسُ اللهِ وَسَهْمُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالصَّفِيُّ ، كَانَ يُصْطَفَى لَهُ مِنَ الْمَغْنَمِ
|
|
كَانَ الصَّفِيُّ يَوْمَ بَدْرٍ سَيْفَ الْعَاصِ بْنِ مُنَبِّهِ بْنِ الْحَجَّاجِ
|
|
إِنَّمَا سَهْمُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلُ سَهْمِ رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
|
|
سَأَلْتُ عَطَاءَ بْنَ السَّائِبِ عَنْ قَوْلِ [اللهِ] : وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلهِ خُمُسَهُ وَعَنْ هَذِهِ الْآيَةِ : مَا أَفَاءَ اللهُ عَلَى رَسُولِهِ
|
|
الْغَنِيمَةُ : مَا أَصَابَ الْمُسْلِمُونَ عَنْوَةً
|
|
رَأْسٌ كَانَ يُصْطَفَى لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ
|
|
وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ قَالَ : الْمِخْيَطُ
|