كتاب السير > في المكر والخدعة في الحرب
|
|
إِنَّ اللهَ سَمَّى الْحَرْبَ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَدْعَةً
|
|
أَنَّ الْحَرْبَ خَدْعَةٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَرَادَ غَزْوَةً وَرَّى بِغَيْرِهَا
|
|
إِنَّ اللهَ يُخْرِجُ نَاسًا مِنَ النَّارِ بَعْدَ أَنْ صَارُوا حُمَمًا
|
|
إِذَا حَدَّثْتُكُمْ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ فَإِنَّ الْحَرْبَ خَدْعَةٌ
|
|
الْحَرْبُ خَدْعَةٌ
|
|
بَعَثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَمْرَو بْنَ الْعَاصِ فِي غَزْوَةِ ذَاتِ السَّلَاسِلِ فَأَصَابَهُمْ بَرْدٌ شَدِيدٌ
|
|
دَعْهُ فَإِنَّمَا وَلَّاهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيْنَا لِعِلْمِهِ بِالْحَرْبِ
|
|
مَكَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ أُحُدٍ بِالْمُشْرِكِينَ
|
|
كُنَّا - مَعَاشِرَ الْفُطْحِ - مَعَ عَلِيٍّ ، قَالَ : وَكَانَ عَلِيٌّ رَجُلًا مُجَرِّبًا
|
|
الْحَرْبُ خَدْعَةٌ
|