كتاب التاريخ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَأَرْبَعِينَ سَنَةً
مَاتَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ سَنَةً وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَأَنَا ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ
أُنْزِلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعِينَ سَنَةً ، ثُمَّ مَكَثَ بِمَكَّةَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ سَنَةً
تُوُفِّيَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ ابْنُ خَمْسٍ وَسِتِّينَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بُعِثَ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعِينَ سَنَةً ، وَأَقَامَ بِمَكَّةَ خَمْسَ عَشْرَةَ سَنَةً
أُنْزِلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعِينَ ، فَمَكَثَ بِمَكَّةَ عَشْرَ سِنِينَ ، وَبِالْمَدِينَةِ عَشْرَ سِنِينَ
أَسْلَمَ الزُّبَيْرُ وَهُوَ ابْنُ سِتَّ عَشْرَةَ سَنَةً
مَاتَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعَلِيٌّ أَبْنَاءَ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ سَنَةً
جَمَعْتُ الْمُحْكَمَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : قُلْتُ لَهُ : وَمَا الْمُحْكَمُ ؟ قَالَ : الْمُفَصَّلُ
قَدِمَ [رَسُولُ اللهِ] صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ وَأَنَا ابْنُ عَشْرٍ ، وَتُوُفِّيَ وَأَنَا ابْنُ عِشْرِينَ
وُلِدْتُ حِينَ قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ وَقُبِضَ وَأَنَا ابْنُ عَشْرٍ
فَدَعَا بِهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَفَلَ فِي فِيهِ وَمَسَحَ عَلَى وَجْهِهِ وَدَعَا لَهُ بِالْبَرَكَةِ
أَنَّ عُمَرَ تُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ
أُصِيبَ عُمَرُ رَحِمَهُ اللهُ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ لِأَرْبَعٍ بَقِينَ مِنْ ذِي الْحِجَّةِ
أَسْلَمَ أَبُو بَكْرٍ [يَوْمَ أَسْلَمَ] وَلَهُ أَرْبَعُونَ أَلْفَ دِرْهَمٍ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَزَوَّجَهَا وَهِيَ بِنْتُ تِسْعٍ ، وَمَاتَ عَنْهَا وَهِيَ بِنْتُ ثَمَانِ عَشْرَةَ
كُنْتُ فِي بَطْنِ الْمَرْأَةِ يَوْمَ بَدْرٍ
عُرِضْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ أُحُدٍ ، وَأَنَا ابْنُ أَرْبَعَ عَشْرَةَ فَاسْتَصْغَرَنِي
أَسْلَمَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ بَعْدَ أَرْبَعِينَ رَجُلًا وَإِحْدَى عَشْرَةَ امْرَأَةً
أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيٌّ
قُلْتُ لِابْنِ الْحَنَفِيَّةِ : أَبُو بَكْرٍ كَانَ أَوَّلَ الْقَوْمِ إِسْلَامًا ؟ قَالَ : لَا
أَوَّلُ مَنْ أَظْهَرَ الْإِسْلَامَ سَبْعَةٌ
أَعْطَوْهُمْ مَا سَأَلُوا إِلَّا خَبَّابًا ، فَجَعَلُوا يُلْزِقُونَ ظَهْرَهُ بِالرَّضْفِ ، حَتَّى ذَهَبَ مَاءُ مَتْنَيْهِ
كَانَ خَبَّابٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ ، وَكَانَ مِمَّنْ يُعَذَّبُ فِي اللهِ
أَلَا إِنَّ خَبَّابَ بْنَ الْأَرَتِّ أَسْلَمَ سَادِسَ سِتَّةٍ ، كَانَ لَهُ سُدُسُ الْإِسْلَامِ
عُرِضْتُ أَنَا وَابْنُ عُمَرَ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ بَدْرٍ ، فَاسْتَصْغَرَنَا ، وَشَهِدْنَا يَوْمَ أُحُدٍ
أَسْلَمْتُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَدَّيْتُ إِلَيْهِ ثَلَاثَ صَدَقَاتٍ ، وَلَمْ أَلْقَهْ
أَتَانَا مُصَدِّقُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَغَزَوْتُ فِي خِلَافَةِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ ، أَوْ ثَلَاثًا وَأَرْبَعِينَ
أَنَا أَوَّلُ مَنْ صَلَّى مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أَكَرِهْتَ إِمَارَتِي ؟ قَالَ : لَا ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ : إِنِّي كُنْتُ فِي هَذَا الْأَمْرِ قَبْلَكَ
سَمِعْتُ ابْنَ أَبِي أَوْفَى ، وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ الشَّجَرَةِ
لَقَدْ رَأَيْتُنِي سَادِسَ سِتَّةٍ ، مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ غَيْرُنَا
قَدِمَ عَلَيْنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُدَيْسٍ الْبَلَوِيُّ - وَكَانَ مِمَّنْ بَايَعَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ - فَصَعِدَ الْمِنْبَرَ فَحَمِدَ اللهَ ، وَأَثْنَى عَلَيْهِ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهَذِهِ مِنْهُ بَيْضَاءُ ، وَوَضَعَ زُهَيْرٌ يَدَهُ عَلَى عَنْفَقَتِهِ
تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ
أَسْلَمَ عَلِيٌّ وَهُوَ ابْنُ سَبْعٍ
أَيُّ النَّاسِ كَانَ أَوَّلَ إِسْلَامًا
لَا تَنْتَفِعُوا مِنَ الْمَيْتَةِ بِإِهَابٍ وَلَا عَصَبٍ
بَعَثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِينَا مُصَدِّقًا ، فَأَخَذَ الصَّدَقَةَ مِنْ أَغْنِيَائِنَا ، فَرَدَّهَا فِي فُقَرَائِنَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُنْزِلَ عَلَيْهِ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعِينَ سَنَةً ، فَأَقَامَ بِمَكَّةَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ سَنَةً
لَقَدْ رَأَيْتُنِي سَابِعَ سَبْعَةٍ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
بُعِثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى رَأْسِ أَرْبَعِينَ ، فَأَقَامَ بِمَكَّةَ عَشْرًا ، وَبِالْمَدِينَةِ عَشْرًا ، وَتُوُفِّيَ عَلَى رَأْسِ سِتِّينَ سَنَةً
رَأَيْتُ زِرَّ بْنَ حُبَيْشٍ وَقَدْ أَتَى عَلَيْهِ عِشْرُونَ وَمِائَةُ سَنَةٍ ، وَإِنَّ لَحْيَيْهِ لَيَضْطَرِبَانِ مِنَ الْكِبَرِ
رَأَيْتُ زِرَّ بْنَ حُبَيْشٍ فِي الْمَسْجِدِ تَخْتَلِجُ لَحْيَاهُ مِنَ الْكِبَرِ وَهُوَ يَقُولُ : أَنَا ابْنُ عِشْرِينَ وَمِائَةِ سَنَةٍ
يَا سُلَيْمَانُ ، لَوْ رَأَيْتَنِي وَنَحْنُ هُرَّابٌ مِنْ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ يَوْمَ بُزَاخَةَ ، فَوَقَعْتُ عَنِ الْبَعِيرِ
كُنْتُ يَوْمَئِذٍ ابْنَ إِحْدَى عَشْرَةَ سَنَةً
اللَّهُمَّ عَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا
لَمْ يَكُنْ بَيْنَ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ إِلَّا طُهْرٌ
آخِرُهُمْ مَوْتًا بِالْمَدِينَةِ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، وَآخِرُهُمْ مَوْتًا بِالْبَصْرَةِ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ ، وَآخِرُهُمْ مَوْتًا بِالْكُوفَةِ عَبْدُ اللهِ بْنُ أَبِي أَوْفَى
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ تُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ خَمْسٍ وَسِتِّينَ
لَمَّا نُعِيَ عَبْدُ اللهِ إِلَى أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ : مَا خَلَّفَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ
تُوُفِّيَ ابْنُ عَبَّاسٍ فَوَلِيَهُ ابْنُ الْحَنَفِيَّةِ
الْيَوْمَ مَاتَ رَبَّانِيُّ الْعِلْمِ
لَقَدْ دُفِنَ الْيَوْمَ عِلْمٌ كَثِيرٌ
مَرُّوا بِجِنَازَةِ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَلَى أَبِي جُحَيْفَةَ فَقَالَ : اسْتَرَاحَ وَاسْتُرِيحَ مِنْهُ
رَحِمَهُ اللهُ ، أَمَا إِنَّهُ لَمْ يُخَلِّفْ خَلْفَهُ مِثْلَهُ ، أَمَا إِنَّهُ مَيِّتًا أَفْقَهُ مِنْهُ حَيًّا
رَحِمَهُ اللهُ ، وَاللهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْإِسْلَامِ لَبِمَكَانٍ
كَانَ ابْنُ عُمَرَ فِي السُّوقِ فَنُعِيَ إِلَيْهِ حُجْرٌ ، فَأَطْلَقَ حُبْوَتَهُ وَقَامَ ، وَغَلَبَهُ النَّحِيبُ
أَتَيْتُ عُمَرَ بِنَعْيِ النُّعْمَانِ بْنِ مُقَرِّنٍ ، فَوَضَعَ يَدَهُ عَلَى رَأْسِهِ وَجَعَلَ يَبْكِي
وَهَلَكَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ وَهُوَ ابْنُ سِتٍّ وَأَرْبَعِينَ
إِنِّي لَأَذْكُرُ يَوْمَ نَعَى عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ النُّعْمَانَ عَلَى الْمِنْبَرِ
لمَا تُوُفِّيَ سَعْدٌ أَمَرَتْ عَائِشَةُ أَنْ يُمَرَّ بِهِ عَلَيْهَا فَتَسْتَغْفِرَ لَهُ
قَرَأْتُ الْقُرْآنَ بَعْدَ وَفَاةِ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِعِشْرِينَ سَنَةً
قَدْ بَلَغْتُ ثَمَانِينَ سَنَةً ، وَأَنَا أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَيَّ النِّسَاءُ
أَتَتْ عَلَيَّ نَحْوٌ مِنْ ثَلَاثِينَ وَمِائَةِ سَنَةٍ
يَا أَهْلَ الرِّحَالِ ، إِنَّ رَبَّكُمْ قَدْ هَلَكَ ، فَالْتَمِسُوا رَبًّا
وَكَانَ أَدْرَكَ الْجَاهِلِيَّةَ
قُلْتُ لِلْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ : مَتَى عَهْدُكَ بِالْمَدِينَةِ ؟ قَالَ : مَا لِي بِهَا عَهْدٌ بَعْدَ صِفِّينَ ، قَالَ : قُلْتُ : فَمَتَى احْتَلَمْتَ ؟ قَالَ : بَعْدَ صِفِّينَ بِعَامٍ
كَانَ عُمْرُ آدَمَ أَلْفَ سَنَةٍ ، وَكَانَ عُمْرُ دَاوُدَ سِتِّينَ سَنَةً
بُعِثَ نُوحٌ لِأَرْبَعِينَ سَنَةً وَلَبِثَ فِي قَوْمِهِ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا يَدْعُوهُمْ
أَنَّ إِبْرَاهِيمَ اخْتَتَنَ بِالْقَدُومِ وَهُوَ ابْنُ عِشْرِينَ وَمِائَةِ سَنَةٍ
أُلْقِيَ يُوسُفُ فِي الْجُبِّ وَهُوَ ابْنُ سَبْعَ عَشْرَةَ سَنَةً ، وَكَانَ فِي الْعُبُودِيَّةِ وَالْمُلْكِ وَالسِّجْنِ ثَمَانِينَ سَنَةً
قِيلَ لِلْعَبَّاسِ : أَنْتَ أَكْبَرُ أَمِ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَقَالَ : هُوَ أَكْبَرُ مِنِّي وَأَنَا وُلِدْتُ قَبْلَهُ
قِيلَ لِأَبِي وَائِلٍ : أَنْتَ أَكْبَرُ أَوْ رَبِيعُ بْنُ خُثَيْمٍ ؟ قَالَ : أَنَا أَكْبَرُ مِنْهُ سِنًّا وَهُوَ أَكْبَرُ مِنِّي عَقْلًا
اسْتَكْمَلَ أَبُو بَكْرٍ بِخِلَافَتِهِ سِنَّ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ
هَلْ تَذْكُرُ مِنْ عَبْدِ اللهِ شَيْئًا ؟ قَالَ : لَا أَذْكُرُ مِنْهُ شَيْئًا
رَأَيْتُ عُثْمَانَ يُصَبُّ عَلَيْهِ مِنْ إِبْرِيقٍ
كَانَ أَوَّلَ مَنْ قَضَى بِالْكُوفَةِ هَاهُنَا سَلْمَانُ بْنُ رَبِيعَةَ الْبَاهِلِيَّ ، جَلَسَ أَرْبَعِينَ يَوْمًا لَا يَأْتِيهِ خَصْمٌ
تَزَوَّجَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا بِنْتُ سِتِّ سِنِينَ ، وَبَنَى بِي وَأَنَا بِنْتُ تِسْعِ سِنِينَ
كَانَ بَيْنَ آدَمَ وَنُوحٍ عَشَرَةُ قُرُونٍ كُلُّهَا عَلَى الْإِسْلَامِ
قُتِلَ وَهُوَ ابْنُ ثَمَانٍ وَخَمْسِينَ ، وَمَاتَ لَهَا الْحَسَنُ ، وَقُتِلَ لَهَا الْحُسَيْنُ
أَنَّ عُثْمَانَ قُتِلَ فِي أَوْسَطِ أَيَّامِ التَّشْرِيقِ
تُوُفِّيَ إِبْرَاهِيمُ ابْنُ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ ابْنُ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ شَهْرًا ، وَقَالَ : إِنَّ لَهُ مُرْضِعًا فِي الْجَنَّةِ
كُنْتُ أَنَا وَالْأَسْوَدُ بْنُ يَزِيدَ فِي الشُّرْطَةِ مَعَ عَمْرِو بْنِ حُرَيْثٍ لَيَالِيَ مُصْعَبٍ
أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ حَلَبَ وَصَرَّ
رَأَيْتُ سُوَيْدَ بْنَ غَفَلَةَ يَمُرُّ إِلَى امْرَأَةٍ لَهُ مِنْ بَنِي أَسَدٍ وَهُوَ ابْنُ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَةِ سَنَةٍ
أَنَّ أَبَا مُوسَى الْأَشْعَرِيَّ تُوُفِّيَ وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ
وَمَاتَ الْعَبَّاسُ فِي إِمْرَةِ عُثْمَانَ
وَمَاتَ ابْنُ مَسْعُودٍ فِي آخِرِ إِمْرَةِ عُثْمَانَ
وَمَاتَ حُذَيْفَةُ حِينَ جَاءَ قَتْلُ عُثْمَانَ
وَمَاتَ جَابِرُ بْنُ زَيْدٍ
وَأَنَسُ بْنُ مَالِكٍ فِي جُمُعَةٍ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَتِسْعِينَ
وَمَاتَ ابْنُ عُمَرَ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ
وَمَاتَتْ عَائِشَةُ
وَالْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ سَنَةَ ثَمَانٍ وَخَمْسِينَ
وَمَاتَ عَمْرُو بْنُ حُرَيْثٍ فِي سَنَةِ خَمْسٍ وَثَمَانِينَ
وَقُتِلَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ سَنَةَ إِحْدَى وَسِتِّينَ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ
وَقُتِلَ ابْنُ الزُّبَيْرِ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ
وَمَاتَ ابْنُ الْحَنَفِيَّةِ فِي سَنَةِ ثَمَانِينَ
وَتُوُفِّيَ ابْنُ عَبَّاسٍ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَسِتِّينَ
وَمَاتَ شُرَيْحٌ فِي سَنَةِ ثَلَاثٍ وَسَبْعِينَ
وَمَاتَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ فِي سَنَةِ ثِنْتَيْنِ وَتِسْعِينَ
وَمَاتَ أَبُو جَعْفَرٍ فِي سَنَةِ أَرْبَعَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ فِي سَنَةِ ثَلَاثٍ وَتِسْعِينَ
وَمَاتَ مُوسَى بْنُ طَلْحَةَ فِي سَنَةِ سِتٍّ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ أَبُو بُرْدَةَ
وَالشَّعْبِيُّ فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ أَبُو بُرْدَةَ وَهُوَ ابْنُ نَيِّفٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً
وَقُتِلَ سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ فِي سَنَةِ خَمْسٍ وَتِسْعِينَ
وَمَاتَ إِبْرَاهِيمُ فِي سَنَةِ سِتٍّ وَتِسْعِينَ
وَمَاتَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ فِي سَنَةِ إِحْدَى وَمِائَةٍ
وَمَاتَ الْحَسَنُ
وَابْنُ سِيرِينَ فِي سَنَةِ عَشْرٍ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ سَالِمُ بْنُ أَبِي الْجَعْدِ فِي زَمَنِ سُلَيْمَانَ بْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ
وَمَاتَ مُجَاهِدٌ فِي سَنَةِ ثِنْتَيْنِ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ الضَّحَّاكُ فِي سَنَةِ خَمْسٍ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ مُحَمَّدُ بْنُ كَعْبٍ الْقُرَظِيُّ سَنَةَ ثَمَانٍ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ طَلْحَةُ الْيَامِيُّ فِي سَنَةِ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ زُبَيْدٌ فِي سَنَةِ ثِنْتَيْنِ وَعِشْرِينَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ سَلَمَةُ فِي سَنَةِ إِحْدَى وَعِشْرِينَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ مَنْصُورٌ فِي سَنَةِ ثِنْتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ قَتَادَةُ
وَنَافِعٌ فِي سَنَةِ سَبْعَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ الْحَكَمُ فِي سَنَةِ خَمْسَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ أَبُو قَيْسٍ
وَوَاصِلٌ
وَحَمَّادٌ فِي سَنَةِ عِشْرِينَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ أَبُو صَخْرَةَ فِي سَنَةِ ثَمَانَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ حَبِيبٌ فِي سَنَةِ تِسْعَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ فِي سَنَةِ سَبْعَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ
وَتُوُفِّيَ عَطَاءٌ فِي سَنَةِ خَمْسَ عَشْرَةَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ مُغِيرَةُ فِي سَنَةِ سِتٍّ وَثَلَاثِينَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ
وَهِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ فِي سَنَةِ خَمْسٍ وَأَرْبَعِينَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ أَبُو إِسْحَاقَ
وَجَابِرٌ الْجُعْفِيُّ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ مِسْعَرٌ فِي سَنَةِ خَمْسٍ وَخَمْسِينَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ عَلِيُّ بْنُ صَالِحٍ فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ الثَّوْرِيُّ فِي سَنَةِ إِحْدَى وَسِتِّينَ وَمِائَةٍ
وَمَاتَ شُعْبَةُ فِي سَنَةِ سِتِّينَ وَمِائَةٍ
باب
الولاة من بني هاشم
باب
باب الكنى
حكايات
باب