كتاب الأوائل > أول من خطب على المنابر
أَوَّلُ مَنْ خَطَبَ عَلَى الْمَنَابِرِ إِبْرَاهِيمُ خَلِيلُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
أَنَّ إِبْرَاهِيمَ أَوَّلُ النَّاسِ أَضَافَ الضَّيْفَ
أَنَّ إِبْرَاهِيمَ أَوَّلُ مَنْ رَأَى الشَّيْبَ
عُرِضَتْ عَلَيَّ النَّارُ فَرَأَيْتُ فِيهَا عَمْرَو بْنَ لُحَيِّ بْنِ قَمَعَةَ بْنِ خِنْدِفٍ يَجُرُّ قُصْبَهُ فِي النَّارِ
أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَ التَّسْلِيمَ بِمَكَّةَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبْزَى
أَوَّلُ مَنْ نَقَصَ التَّكْبِيرَ زِيَادٌ
أَوَّلُ مَا رَأَيْتُ اخْتِلَافَ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ [صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ] حِينَ أَهَلَّ عُثْمَانُ بِحَجَّةٍ
أَوَّلُ مَنِ اتَّخَذَ الْعُودَيْنِ
أَوَّلُ مَنْ أَخَذَ مِنَ السُّوقِ أَجْرًا : زِيَادٌ
كُنْتُ قَائِدَ أَبِي حِينَ ذَهَبَ بَصَرُهُ ، فَكُنْتُ إِذَا خَرَجْتُ مَعَهُ إِلَى الْجُمُعَةِ ، فَسَمِعَ التَّأْذِينَ
أَوَّلُ مَا سَمِعْتُ فِي الْجِنَازَةِ : اسْتَغْفِرُوا لَهُ
أَوَّلُ مَنْ سَنَّ الصَّدَاقَ أَرْبَعَ مِائَةِ دِينَارٍ
أَنَّ أُمَّ أَيْمَنَ أَمَرَتْ بِالنَّعْشِ لِلنِّسَاءِ
قَدِمَتْ أُمُّ أَيْمَنَ مِنَ الْحَبَشَةِ ، وَهِيَ أَمَرَتْ بِالنَّعْشِ لِلنِّسَاءِ
رَحْمَةُ اللهِ عَلَى أَبِي بَكْرٍ ، كَانَ أَوَّلَ مَنْ جَمَعَ بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ
رَحْمَةُ اللهِ عَلَى أَبِي بَكْرٍ ، هُوَ أَوَّلُ مَنْ جَمَعَ مَا بَيْنَ اللَّوْحَيْنِ
أَوَّلُ مَنْ بَدَأَ بِالْخُطْبَةِ يَوْمَ الْعِيدِ قَبْلَ الصَّلَاةِ
أَوَّلُ مَنْ جَهَرَ ، وَأَوَّلُ مَنْ أَعْلَنَ التَّسْلِيمَ فِي الصَّلَاةِ : عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ
أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَ الْأَذَانَ فِي الْعِيدَيْنِ : مُعَاوِيَةُ
أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَ الْأَذَانَ فِي الْعِيدَيْنِ : ابْنُ الزُّبَيْرِ