كتاب الأوائل > أول من أسلم مع رسول الله
أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلِيٌّ
جُعِلَ لِرَجُلٍ أَوَاقٍ عَلَى أَنْ يَقْتُلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَطْلَعَهُ اللهُ عَلَى ذَلِكَ ، فَأَمَرَ بِهِ فَصُلِبَ ، وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ صُلِبَ فِي الْإِسْلَامِ
لَا يَبُلْ أَحَدُكُمْ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ
أَوَّلُ مَنْ أَلَّفَ مِنَ الْقَبَائِلِ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : جُهَيْنَةُ
أَوَّلُ مَنْ بَايَعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْعَةَ الرِّضْوَانِ : أَبُو سِنَانٍ الْأَسَدِيُّ
أَوَّلُ شَهِيدٍ اسْتُشْهِدَ فِي الْإِسْلَامِ [سُمَيَّةُ] أُمُّ عَمَّارٍ
أَوَّلُ مَنِ اسْتُشْهِدَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ يَوْمَ بَدْرٍ مِهْجَعٌ مَوْلَى عُمَرَ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَطْعَمَ جَدَّةً مَعَ ابْنِهَا السُّدُسَ
فِي الْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ : بِدْعَةٌ
أَوَّلُ مَنْ تَرَكَ إِحْدَى إِصْبَعَيْهِ فِي أُذُنَيْهِ : ابْنُ الْأَصَمِّ
رَفْعُ الْأَيْدِي يَوْمَ الْجُمُعَةِ مُحْدَثٌ
أَوَّلُ مَنْ رَفَعَ يَدَيْهِ فِي الْجُمُعَةِ
أَوَّلُ مَصْلُوبٍ صُلِبَ فِي الْإِسْلَامِ
أَوَّلُ جَدَّةٍ أُطْعِمَتْ فِي الْإِسْلَامِ السُّدُسَ
لَمَّا افْتَتَحَ النَّاسُ الْمَدَائِنَ ، وَخَرَجُوا فِي طَلَبِ الْعَدُوِّ ، أَصَبْتُ سَلَّةً
وَأَوَّلُ مَنْ أَعْطَى فِيهِ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ
مَنْ أَوَّلُ مَنْ وَرَّثَ الْعَرَبَ مِنَ الْمَوَالِي ؟ قَالَ : عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ طَافَ بِعَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ فِي خِرْقَةٍ ، وَكَانَ أَوَّلَ مَوْلُودٍ وُلِدَ فِي الْإِسْلَامِ
كَانَ أَوَّلُ مَنْ أَفْشَى الْقُرْآنَ بِمَكَّةَ مِنْ فِيِّ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ابْنَ مَسْعُودٍ
عَلَامَ تُبَايِعُ ؟ قَالَ عَلَى مَا فِي نَفْسِكَ
أَوَّلُ مَنْ أَشَارَ بِصَنْعَةِ النَّعْشِ أَنْ يُرْفَعَ : أَسْمَاءُ ابْنَةُ عُمَيْسٍ حِينَ جَاءَتْ مِنْ أَرْضِ الْحَبَشَةِ
سَبَقَ مُحَمَّدٌ الْبَاذَقَ ، أَنَا أَوَّلُ الْعَرَبِ سَأَلَ ابْنَ عَبَّاسٍ عَنْ ذَلِكَ