كتاب الأوائل > أول ما يبدأ الوسواس من الوضوء
|
|
إِنَّ أَوَّلَ مَا يَبْدَأُ الْوَسْوَاسُ مِنَ الْوُضُوءِ
|
|
بَدْءُ الْخَلْقِ الْعَرْشُ وَالْمَاءُ وَالْهَوَاءُ
|
|
وَاللهِ إِنِّي لَأَعْرِفُكَ ، قَدْ آمَنْتَ إِذْ كَفَرُوا
|
|
الشَّامُ أَوَّلُ الْأَرْضِ خَرَابًا
|
|
أَدْرَكْتُ النَّاسَ إِذَا ذَهَبُوا إِلَى الْجَنَائِزِ ذَهَبُوا مُشَاةً
|
|
كَانَ أَوَّلُ دَعْوَةِ دَانْيَالَ فِي سَوْسَنَ
|
|
كُنَّ النِّسَاءُ الْأَوَّلُونَ يَجْعَلْنَ فِي أَكَمَةِ أَدْرُعِهِنَّ
|
|
إِنَّ لِلصَّلَاةِ أَوَّلًا وَآخِرًا
|
|
أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ النَّارَ السَّوَّاطُونَ
|
|
أَوَّلُ مَنْ طَافَ بِالْبَيْتِ الْمَلَائِكَةُ
|
|
عَلَيْكُمْ بِالسَّمَاعِ الْأَوَّلِ
|
|
أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الصَّلَاةُ الْمَكْتُوبَةُ
|
|
أَوَّلُ يَوْمٍ عَرَفْتُ فِيهِ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَبِي لَيْلَى رَأَيْتُ شَيْخًا أَبْيَضَ الرَّأْسِ وَاللِّحْيَةِ عَلَى حِمَارٍ وَهُوَ يَتْبَعُ جِنَازَةً
|
|
أَوَّلُ مَا يُسْأَلُ عَنْهُ الْعَبْدُ يُسْأَلُ عَنْ صَلَاتِهِ
|
|
أَوَّلُ مَنْ يُكْسَى حُلَّةً مِنَ النَّارِ إِبْلِيسُ
|
|
أَوَّلُ مَنْ أَلْقَى الْحَصَى فِي مَسْجِدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ
|
|
لَقَدْ لَبِثْنَا بِالْمَدِينَةِ سَنَتَيْنِ قَبْلَ أَنْ يَقْدَمَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَبُو بَكْرٍ أَوَّلُ مَنْ أَسْلَمَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَوَّلُ مَا خَلَقَ اللهُ مِنْ آدَمَ رَأْسُهُ
|
|
الْمُهَاجِرُونَ الْأَوَّلُونَ مَنْ أَدْرَكَ الْبَيْعَةَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
|
|
إِنَّ الرَّجُلَ لَيَنْزِلُ عَلَيْنَا لَيْسَ مَعَهُ خَادِمٌ ، فَيَتْرُكُ نَعْلَهُ وَنَاقَتَهُ ، ثُمَّ يَخْرُجُ
|
|
الْوَلِيمَةُ أَوَّلُ يَوْمٍ حَقٌّ ، وَالثَّانِي مَعْرُوفٌ
|
|
أَوَّلُ مَا مُنِعَ الْقَاتِلُ الْمِيرَاثَ لِمَكَانِ صَاحِبِ الْبَقَرَةِ
|
|
قِيلَ لَهُمْ يَوْمَ بَدْرٍ : تَسَوَّمُوا ؛ فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ قَدْ تَسَوَّمَتْ
|
|
لَمَّا مَاتَ عُثْمَانُ بْنُ مَظْعُونٍ دَفَنَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْبَقِيعِ أَوَّلَ مَنْ دُفِنَ فِيهِ
|
|
لَا تَصُومَنَّ إِلَّا مَعَ الْإِمَامِ
|
|
أَمَا إِنَّهَا أَوَّلُ الْفِتَنِ
|
|
أَرَأَيْتُمْ يَوْمَ الدَّارِ كَانَتْ فِتْنَةً - يَعْنِي قَتْلَ عُثْمَانَ - فَإِنَّهَا أَوَّلُ الْفِتَنِ وَآخِرُهَا الدَّجَّالُ
|
|
أَوَّلَ جَدٍّ خَاصَمَ بَنِي بَنِيهِ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ
|
|
أَوَّلُ شَيْءٍ خَلَقَ اللهُ ، الْقَلَمُ
|
|
أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَ الْأَذَانَ الْأَوَّلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ عُثْمَانُ
|
|
كَانَ الْأَذَانُ عِنْدَ خُرُوجِ الْإِمَامِ
|
|
لَا آمُرُكَ بِهِ وَلَا أَنْهَاكَ عَنْهُ
|
|
لَمَّا خَلَقَ اللهُ آدَمَ خَلَقَ عَيْنَيْهِ قَبْلَ بَقِيَّةِ جَسَدِهِ
|
|
أَوَّلُ آيَةٍ أُنْزِلَتْ مِنْ بَرَاءَةَ
|
|
خَلَقَ اللهُ الْأَرْوَاحَ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْأَجْسَادَ فَأَخَذَ مِيثَاقَهُمْ
|
|
أَوَّلُ شَيْءٍ يُبْدَأُ بِهِ قَبْلَ الْوُضُوءِ : غَسْلُ الْكَفَّيْنِ
|
|
أَوَّلُ مَا يَكْفَأُ الْإِسْلَامَ كَمَا يُكْفَأُ الْإِنَاءُ
|
|
أَهْلُ الصَّلَاةِ وَالْحِسْبَةِ مِنَ الْمُؤَذِّنِينَ أَوَّلُ مَنْ يُكْسَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ مَسْجِدٍ وُضِعَ فِي الْأَرْضِ أَوَّلًا
|
|
أَيُّ الْأَنْبِيَاءِ أَوَّلُ ؟ قَالَ : آدَمُ
|
|
أَوَّلُ مَكْسٍ كَانَ فِي الْأَرْضِ عَجُوزٌ خَرَجَتْ بِدَقِيقٍ لَهَا فِي مِكْتَلٍ
|
|
أَوَّلُ مَنْ شَابَ إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ
|
|
أَوَّلُ مَنْ يُكْسَى إِبْرَاهِيمُ قِبْطِيَّتَانِ
|
|
أَوَّلُ مَنْ يُكْسَى مِنَ الْخَلَائِقِ يَوْمَئِذٍ إِبْرَاهِيمُ
|
|
إِنَّهُ وَاللهِ كَانَ أَوَّلَنَا بِهِ لُحُوقًا وَأَشَدَّنَا بِهِ لُزُوقًا
|
|
وَلَكِنِ ائْتُوا نُوحًا إِنَّهُ أَوَّلُ رَسُولٍ بُعِثَ إِلَى أَهْلِ الْأَرْضِ
|
|
فَيَأْتُونَ آدَمَ فَيَقُولُ : اذْهَبُوا إِلَى نُوحٍ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ رَجُلٍ سَلَّ سَيْفًا فِي [سَبِيلِ] اللهِ الزُّبَيْرُ
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ أَوَّلُ الْمُزَّمِّلِ كَانُوا يَقُومُونَ نَحْوًا مِنْ قِيَامِهِمْ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ الْأَمْصَارِ خَرَابًا جَنَاحَاهَا
|
|
أَوَّلُ مَنْ جَحَدَ آدَمُ
|
|
أَوَّلُ مَنِ اسْتَحْلَفَ فِي الْقَسَامَةِ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ
|
|
أَوَّلُ مَنْ نِيحَ عَلَيْهِ بِالْكُوفَةِ قَرَظَةُ بْنُ كَعْبٍ
|