كتاب الأوائل > ملحق فيه زيادات مسلمة بن القاسم على كتاب الأوائل
أَوَّلُ مَنْ دَخَلَ الْحَمَّامَ وَصُنِعَتْ لَهُ النُّورَةُ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلَامُ
جَاءَ إِنْسَانٌ يَسْأَلُ عَنْ مَسْأَلَةٍ فَقَالُوا : عَلَيْكَ بِالْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ
أَوَّلُ مَا جَالَسْنَاهُ - يَعْنِي عِكْرِمَةَ - قَالَ يُحْسِنُ حَسَنُكُمْ مِثْلَ هَذَا
أَوَّلُ امْرَأَةٍ تَزَوَّجَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَدِيجَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ
أَوَّلُ مَنْ عَقَدَ الْأَلْوِيَةَ إِبْرَاهِيمُ خَلِيلُ الرَّحْمَنِ [عَلَيْهِ السَّلَامُ] ، بَلَغَهُ أَنَّ قَوْمًا أَغَارُوا عَلَى لُوطٍ فَسَبَوْهُ
تُحْشَرُونَ مُشَاةً وَرُكْبَانًا وَعَلَى وُجُوهِكُمْ ، تُعْرَضُونَ عَلَى اللهِ
إِنَّ أَوَّلَ مَا أَنَا مُخَاصِمٌ بِهِ غَدًا - يَعْنِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ - أَنْ يُقَالَ لِي : يَا أَبَا الدَّرْدَاءِ قَدْ عَلِمْتَ
ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ ! أَتَدْرِي إِلَى مَنْ تَسِيرُ ؟ إِلَى أَوَّلِ مَوْلُودٍ وُلِدَ فِي الْإِسْلَامِ ، وَإِلَى ابْنِ حَوَارِيِّ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أَوَّلُ مَنْ سُمِّيَ عَبْدَ الْمَلِكِ وَعَبْدَ الْعَزِيزِ عَبْدُ الْمَلِكِ وَعَبْدُ الْعَزِيزِ ابْنَا مَرْوَانَ
أَوَّلُ مَنْ خَطَبَ عَلَى الْمَنَابِرِ إِبْرَاهِيمُ خَلِيلُ الرَّحْمَنِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ
أَوَّلُ مَنْ ضَرَبَ الدِّينَارَ وَالدِّرْهَمَ آدَمُ عَلَيْهِ السَّلَامُ ، وَقَالَ : لَا تَصْلُحُ الْمَعِيشَةُ إِلَّا بِهِمَا
أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ التَّاجِرُ الصَّدُوقُ
حَدَّثَنَا ابنُ الوَشَّاءِ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بنُ الحَكَمِ حَدَّثَنَا هِشَامُ بنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا بَقِيَّةُ حَدَّثَنَا ابنُ جُرَيجٍ
أَوَّلُ مَا يُبَشَّرُ بِهِ الْمُؤْمِنُ بِرَوْحٍ وَرَيْحَانٍ وَجَنَّةِ نَعِيمٍ
أَوَّلُ مَنِ اتَّخَذَ الْكَلْبَ نُوحٌ
أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ : يُحَاسَبُ بِصَلَاتِهِ
مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّهُ غَيْرُ أَبِيهِ ؛ فَإِنَّ الْجَنَّةَ عَلَيْهِ حَرَامٌ