كتاب الفتن > ما ذكر في فتنة الدجال
|
|
أَنَا أَخْتِمُ أَلْفَ نَبِيٍّ أَوْ أَكْثَرَ ، وَإِنَّهُ لَيْسَ مِنْ نَبِيٍّ بُعِثَ إِلَى قَوْمٍ إِلَّا يُنْذِرُ قَوْمَهُ الدَّجَّالَ
|
|
إِنَّ اللهَ لَيْسَ بِأَعْوَرَ ، وَإِنَّ الْمَسِيحَ الدَّجَّالَ أَعْوَرُ الْعَيْنِ الْيُمْنَى
|
|
إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ قَبْلِي إِلَّا وَقَدْ وَصَفَ الدَّجَّالَ لِأُمَّتِهِ
|
|
أَمَّا مَسِيحُ الضَّلَالَةِ فَرَجُلٌ أَجْلَى الْجَبْهَةِ
|
|
مَنْ سَمِعَ مِنْكُمْ بِخُرُوجِ الدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ عَنْهُ مَا اسْتَطَاعَ
|
|
مَا كَانَ أَحَدٌ يَسْأَلُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الدَّجَّالِ أَكْثَرَ مِنِّي
|
|
تَعَوَّذُوا بِاللهِ مِنْ [فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ
|
|
إِذَا تَشَهَّدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَسْتَعِذْ بِاللهِ مِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَكُونَ عَشْرُ آيَاتٍ
|
|
أَنَا أَخْتِمُ أَلْفَ نَبِيٍّ أَوْ أَكْثَرَ
|
|
أَمَّا إِبْرَاهِيمُ فَانْظُرُوا إِلَى صَاحِبِكُمْ
|
|
لَيْسَ عَلَيْكُمْ مِنْهُ بَأْسٌ ، إِنْ خَرَجَ وَأَنَا حَيٌّ فَأَنَا حَجِيجُهُ
|
|
نَعُوذُ بِاللهِ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ
|
|
الدَّجَّالُ أَعْوَرُ الْعَيْنِ الْيُمْنَى
|
|
إِنَّ الدَّجَّالَ أَعْوَرُ ، جَعْدٌ
|
|
مَا بَيْنَ خَلْقِ آدَمَ إِلَى أَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ فِتْنَةٌ أَكْبَرُ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ
|
|
لَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا مَعَ الدَّجَّالِ مِنَ الدَّجَّالِ ، مَعَهُ نَهَرَانِ يَجْرِيَانِ أَحَدُهُمَا رَأْيَ الْعَيْنِ مَاءٌ أَبْيَضُ
|
|
لَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا مَعَ الدَّجَّالِ مِنَ الدَّجَّالِ ، إِنَّ مَعَهُ نَارًا تُحْرِقُ
|
|
عَلَيَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا أَبْكِي ، فَقَالَ : مَا يُبْكِيكِ
|
|
مَنْ نَجَا مِنْ ثَلَاثٍ فَقَدْ نَجَا
|
|
إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ بَعْدَ نُوحٍ إِلَّا وَقَدْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ الدَّجَّالَ
|
|
عُمْرَانُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ خَرَابُ يَثْرِبَ
|
|
يَكُونُ لِلْمُسْلِمِينَ ثَلَاثَةُ أَمْصَارٍ
|
|
إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ إِلَّا حَذَّرَ الدَّجَّالَ أُمَّتَهُ ، هُوَ أَعْوَرُ الْعَيْنِ الْيُسْرَى
|
|
إِنَّ السَّاعَةَ لَا تَقُومُ حَتَّى لَا يُقْسَمَ مِيرَاثٌ وَلَا يُفْرَحَ بِغَنِيمَةٍ
|
|
يَمْكُثُ أَبَوَا الدَّجَّالِ ثَلَاثِينَ عَامًا لَا يُولَدُ لَهُمَا
|
|
أَلَا أُحَدِّثُكُمْ عَنِ الدَّجَّالِ حَدِيثًا مَا حَدَّثَهُ نَبِيٌّ قَوْمَهُ ؟ إِنَّهُ أَعْوَرُ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْمَدِينَةَ رُعْبُ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ
|
|
وَيْلَ أُمِّهَا ، مَدِينَةٌ يَدَعُهَا أَهْلُهَا وَهِيَ خَيْرُ مَا كَانَتْ ، أَوْ أَعْمَرُ مَا كَانَتْ
|
|
بَعَثَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى أُمِّ ابْنِ صَيَّادٍ فَقَالَ : سَلْهَا : كَمْ حَمَلَتْ بِهِ
|
|
غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُ عَلَيْكُمْ عِنْدِي مِنَ الدَّجَّالِ : أَئِمَّةٌ مُضِلُّونَ
|
|
يَمْكُثُ النَّاسُ بَعْدَ خُرُوجِ الدَّجَّالِ أَرْبَعِينَ عَامًا
|
|
لَقَدْ صُنِعَ بَعْضُ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ وَإِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَحَيٌّ
|
|
مَا خُرُوجُ الدَّجَّالِ بِأَكْرَثَ لِي مِنْ قَيْسِ اللِّجَامِ
|
|
وَمَا الدَّجَّالُ ؟ إِنَّ مَا دُونَ الدَّجَّالِ أَخْوَفُ مِنَ الدَّجَّالِ ، إِنَّمَا فِتْنَتُهُ أَرْبَعُونَ لَيْلَةً
|
|
إِنَّ الدَّجَّالَ يَطْوِي الْأَرْضَ كُلَّهَا إِلَّا مَكَّةَ وَالْمَدِينَةَ
|
|
لَوْ خَرَجَ الدَّجَّالُ لَآمَنَ بِهِ قَوْمٌ فِي قُبُورِهِمْ
|
|
سَأَلَ رَجُلًا مِنَ الْيَهُودِ عَنْ أَمْرٍ فَقَالَ : قَدْ بَلَوْتُ مِنْكَ صِدْقًا
|
|
يَنْزِلُ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ، فَإِذَا رَآهُ الدَّجَّالُ ذَابَ كَمَا تَذُوبُ الشَّحْمَةُ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ [عَلَيْهِمَا السَّلَامُ] حَكَمًا مُقْسِطًا
|
|
وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ! لَيُهِلَّنَّ ابْنُ مَرْيَمَ بِفَجِّ الرَّوْحَاءِ حَاجًّا أَوْ مُعْتَمِرًا
|
|
إِنَّ الْمَسَاجِدَ لَتُجَدَّدُ لِخُرُوجِ الْمَسِيحِ
|
|
إِنَّ الْمَسِيحَ خَارِجٌ فَيَكْسِرُ الصَّلِيبَ
|
|
هَلْ بِالْعِرَاقِ أَرْضٌ يُقَالُ لَهَا خُرَاسَانُ
|
|
الدَّجَّالُ يَخْرُجُ مِنْ خُرَاسَانَ
|
|
يَهْبِطُ الدَّجَّالُ مِنْ [خُوزَ وَكَرْمَانَ
|
|
إِنَّ أُذُنَ حِمَارِ الدَّجَّالِ لَتُظِلُّ سَبْعِينَ أَلْفًا
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ الدَّجَّالِ لَنَيِّفًا وَسَبْعِينَ دَجَّالًا
|
|
فَلَا يَخْرُجُ الدَّجَّالُ حَتَّى تُفْتَحَ الرُّومُ
|
|
إِنَّ مَعَ الدَّجَّالِ إِذَا خَرَجَ مَاءً وَنَارًا
|
|
أُنْذِرُكُمُ الدَّجَّالَ
|
|
لَا يَخْرُجُ الدَّجَّالُ حَتَّى لَا يَكُونَ غَائِبٌ أَحَبَّ إِلَى الْمُؤْمِنِ خُرُوجًا مِنْهُ
|
|
لِأَنَّا قَوْمٌ مُؤْمِنُونَ ، وَهُوَ امْرُؤٌ كَافِرٌ ، وَإِنَّ اللهَ سَيُعْطِينَا عَلَيْهِ النَّصْرَ وَالظَّفَرَ ، وَايْمُ اللهِ
|
|
أَتَشْهَدُ أَنِّي رَسُولُ اللهِ ؟ فَقَالَ ابْنُ صَيَّادٍ : أَتَشْهَدُ أَنِّي رَسُولُ اللهِ
|
|
مَا مِنْ شَيْءٍ لَمْ أَكُنْ رَأَيْتُهُ إِلَّا قَدْ رَأَيْتُهُ فِي مَقَامِي هَذَا حَتَّى الْجَنَّةَ وَالنَّارَ
|
|
إِنَّ لِلْأَشْرَارِ بَعْدَ الْأَخْيَارِ عِشْرِينَ وَمِائَةَ سَنَةٍ ، لَا يَدْرِي أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ مَتَى يَدْخُلُ أَوَّلُهَا
|
|
إِنَّ أَشَدَّ أَحْيَاءِ الْعَرَبِ عَلَى الدَّجَّالِ لَقَوْمُكَ
|
|
وَاللهِ لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَخْرُجَ ثَلَاثُونَ كَذَّابًا
|
|
مَنِ الْتَبَسَتْ عَلَيْهِ الْأُمُورُ فَلَا يَتَّبِعَنَّ مُشَاقًّا
|
|
الدَّجَّالُ يَخُوضُ الْبِحَارَ إِلَى رُكْبَتَيْهِ
|
|
يَخْرُجُ الدَّجَّالُ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ أَرْبَعِينَ صَبَاحًا يَبْلُغُ مِنْهَا كُلَّ مَنْهَلٍ
|
|
كَانَ عَبْدُ اللهِ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ فِي الْمَسْجِدِ ، فَأَتَى عَلَى هَذِهِ الْآيَةِ : كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَقَالَ عَبْدُ اللهِ : أَنْتُمُ الزَّرْعُ
|
|
إِنَّ الدَّجَّالَ لَيْسَ فِيهِ خَفَاءٌ
|
|
لَا يَخْرُجُ الدَّجَّالُ حَتَّى يَكُونَ خُرُوجُهُ أَشْهَى إِلَى الْمُسْلِمِينَ مِنْ شُرْبِ الْمَاءِ عَلَى الظََّّمَأِ
|
|
وَاللهِ مَا قُمْتُ مَقَامِي هَذَا [لِأَمْرٍ يَنْفَعُكُمْ] لِرَغْبَةٍ وَلَا لِرَهْبَةٍ ، وَلَكِنَّ تَمِيمًا الدَّارِيَّ أَتَانِي ، فَأَخْبَرَنِي
|
|
فَسَأَلْنَا عَلِيًّا مَتَى خُرُوجُهُ ؟ قَالَ : لَا يَخْفَى عَلَى مُؤْمِنٍ ، عَيْنُهُ الْيُمْنَى مَطْمُوسَةٌ
|
|
يُسَلَّطُ الدَّجَّالُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ فَيَقْتُلُهُ ثُمَّ يُحْيِيهِ ثُمَّ يَقُولُ : أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُفْتَحَ مَدِينَةُ هِرَقْلَ قَيْصَرَ
|
|
أَنَّ نُوحًا وَمَنْ مَعَهُ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ كَانُوا يَتَعَوَّذُونَ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ
|
|
لَمَّا كَانَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَقِيَ إِبْرَاهِيمَ
|
|
الْأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ لِعَلَّاتٍ
|
|
أَكْثَرُ أَتْبَاعِ الدَّجَّالِ الْيَهُودُ
|
|
وَلَدَتْهُ أُمُّهُ مَسْرُورًا مَخْتُونًا
|
|
لَقِيتُ ابْنَ صَيَّادٍ فِي طَرِيقٍ مِنْ طُرُقِ الْمَدِينَةِ ، فَانْتَفَخَ حَتَّى مَلَأَ الطَّرِيقَ
|
|
مَا لَكَ تَرِبَتْ يَدَاكَ ! أَتَشْهَدُ أَنِّي رَسُولُ اللهِ
|
|
فَقَدْنَا ابْنَ صَيَّادٍ يَوْمَ الْحَرَّةِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِابْنِ صَيَّادٍ : مَا تَرَى
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ ، مِنْهُمْ صَاحِبُ الْيَمَامَةِ ، وَمِنْهُمُ الْأَسْوَدُ الْعَنْسِيُّ
|
|
الدَّجَّالُ يَقْتُلُهُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ عَلَى بَابِ لُدٍّ
|
|
إِنَّ أُذُنَ حِمَارِ الدَّجَّالِ لَتُظِلُّ سَبْعِينَ أَلْفًا
|
|
يَخْرُجُ الدَّجَّالُ عَلَى حِمَارٍ
|
|
لَيَصْحَبَنَّ الدَّجَّالَ قَوْمٌ يَقُولُونَ : إِنَّا لَنَصْحَبُهُ ، وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّهُ كَذَّابٌ
|
|
يَخْرُجُ الدَّجَّالُ مِنْ كُوثَى
|
|
إِنِّي لَأَعْلَمُ أَوَّلَ أَهْلِ أَبْيَاتٍ يَقْرَعُهُمُ الدَّجَّالُ : أَنْتُمْ أَهْلَ الْكُوفَةِ
|
|
لَوْ أَصْبَحَ بِبَابِلَ لَشَكَوْتُمُ الْحَفَاءَ ، مِنَ السُّرْعَةِ
|
|
مَا مَاتَ رَجُلٌ مِنْ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ إِلَّا تَرَكَ أَلْفَ ذُرِّيٍّ لِصُلْبِهِ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَكُونَ عَشْرُ آيَاتٍ
|
|
لَيُحَجَّنَّ الْبَيْتُ وَلَيُعْتَمَرَنَّ بَعْدَ خُرُوجِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ
|
|
رَأَى ابْنُ عَبَّاسٍ غِلْمَانًا يَنْزُو بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ
|
|
إِنَّ فِي أُمَّتِي خَسْفًا وَمَسْخًا وَقَذْفًا
|
|
جَاءَ قَسٌّ إِلَى عَلِيٍّ فَسَجَدَ لَهُ فَنَهَاهُ وَقَالَ : اسْجُدْ لِلهِ ، قَالَ : فَقَالَ : سَلُوهُ مَتَى السَّاعَةُ
|
|
إِنَّ مِنَ اقْتِرَابِ السَّاعَةِ : أَنْ يَظْهَرَ الْبِنَاءُ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ
|
|
إِنَّ ] مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ : أَنْ يَظْهَرَ الْفُحْشُ وَالتَّفَحُّشُ
|
|
مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ يَظْهَرَ الْقَوْلُ وَيُخْزَنَ الْعَمَلُ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لَا [تَحْمِلَ النَّخْلَةُ فِيهِ] إِلَّا تَمْرَةً
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَوَّمَ رَأْسُ الْبَقَرَةِ بِالْأُوقِيَّةِ
|
|
مِنِ اقْتِرَابِ السَّاعَةِ انْتِفَاخُ الْأَهِلَّةِ
|
|
مِنَ اقْتِرَابِ السَّاعَةِ أَنْ يُرَى الْهِلَالُ قَبَلًا
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ فِي الْخَمْسِينَ امْرَأَةً الرَّجُلُ الْوَاحِدُ
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ! لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُكَلِّمَ السِّبَاعُ الْإِنْسَ
|
|
لَا تَقُومُ حَتَّى يَقُولَ الْحَجَرُ وَالشَّجَرُ : يَا مُؤْمِنُ ! هَذَا يَهُودِيٌّ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ! مَتَى السَّاعَةُ ؟ قَالَ : مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنَ السَّائِلِ
|
|
يَا مُحَمَّدُ مَتَى السَّاعَةُ ؟ فَقَالَ : مَا الْمَسْئُولُ عَنْهَا بِأَعْلَمَ مِنَ السَّائِلِ
|
|
إِنْ يَعِشْ هَذَا فَلَمْ يُدْرِكْهُ الْهَرَمُ قَامَتْ عَلَيْكُمْ سَاعَتُكُمْ
|
|
لَا تَأْتِي مِائَةُ سَنَةٍ وَعَلَى الْأَرْضِ نَفْسٌ مَنْفُوسَةٌ الْيَوْمَ
|
|
سَأَلَ رَجُلٌ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ السَّاعَةِ ؟ فَقَالَ : مَا أَعْدَدْتَ لَهَا
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَكُونَ الرَّجُلُ الْوَاحِدُ قَيِّمَ خَمْسِينَ امْرَأَةً
|
|
مَا مِنْكُمْ مِنْ نَفْسٍ مَنْفُوسَةٍ
|
|
حَدَّثَنَا يَزِيدُ عَن سُلَيمَانَ التَّيمِيِّ عَن عَبدِ الرَّحمَنِ صَاحِبِ السِّقَايَةِ عَن جَابِرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَخْرُجَ ثَلَاثُونَ كَذَّابًا
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَخْرُجَ ثَلَاثُونَ كَذَّابًا دَجَّالًا
|
|
أَنَّهُ قَالَ يَوْمًا : يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ أَرْبَعُ فِتَنٍ
|
|
أَيُّ الْفِتْنَةِ أَشَدُّ ؟ قَالَ : أَنْ يُعْرَضَ عَلَيْكَ الْخَيْرُ وَالشَّرُّ لَا تَدْرِي أَيَّهُمَا تَتَّبِعُ
|
|
إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَتَخَوَّفُ عَلَيْكُمْ
|
|
أَخْوَفُ مَا أَتَخَوَّفُ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ
|
|
إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَتَخَوَّفُ عَلَيْكُمْ شُحٌّ مُطَاعٌ
|
|
مَا أَتَخَوَّفُ عَلَيْكُمْ أَحَدُ رَجُلَيْنِ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ أَيَّامًا يَنْزِلُ فِيهَا الْجَهْلُ
|
|
فِي قَوْلِهِ : وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ قَالَ : حِينَ لَا يَأْمُرُونَ بِمَعْرُوفٍ
|
|
يَا أَهْلَ الْكُوفَةِ لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ
|
|
مَا مَيِّتُ الْأَحْيَاءِ ؟ قَالَ : مَنْ لَمْ يَعْرِفِ الْمَعْرُوفَ بِقَلْبِهِ ، وَيُنْكِرِ الْمُنْكَرَ بِقَلْبِهِ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ مَا تُغْلَبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْجِهَادِ
|
|
فَيُنَكَّسُ كَمَا يُنَكَّسُ الْجِرَابُ فَيُنْثَرُ مَا فِيهِ
|
|
مَنْ أَتْقَى النَّاسِ ؟ قَالَ : آمَرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ
|
|
قَالَ عَتْرِيسٌ لِعَبْدِ اللهِ : هَلَكَ مَنْ لَمْ يَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ
|
|
إِنَّهَا سَتَكُونُ هَنَاتٌ وَهَنَاتٌ
|
|
إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الْمُنْكَرَ لَا يُغَيِّرُونَهُ أَوْشَكَ اللهُ أَنْ يَعُمَّهُمْ بِعِقَابِهِ
|
|
يُوشِكُ أَنْ لَا تَأْخُذُوا مِنَ الْكُوفَةِ نَقْدًا وَلَا دِرْهَمًا
|
|
أَوَّلُ مَا تَفْقِدُونَ مِنْ دِينِكُمُ الْأَمَانَةُ
|
|
يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَجْتَمِعُونَ وَيُصَلُّونَ فِي الْمَسَاجِدِ وَلَيْسَ فِيهِمْ مُؤْمِنٌ
|
|
تَبْقَى رِجْرِجَةٌ مِنَ النَّاسِ لَا يَعْرِفُونَ حَقًّا وَلَا يُنْكِرُونَ مُنْكَرًا
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَصِيرَ الْعِلْمُ جَهْلًا وَالْجَهْلُ عِلْمًا
|
|
تَكْثُرُ الْفِتَنُ ، وَيَكْثُرُ الْهَرْجُ
|
|
إِنَّ اللهَ لَا يَقْبِضُ الْعِلْمَ انْتِزَاعًا يُنْزَعُ مِنَ النَّاسِ
|
|
تَهْلِكُ الْعَرَبُ حِينَ تَبْلُغُ أَبْنَاءَ بَنَاتِ فَارِسَ
|
|
لَمْ يَزَلْ أَمْرُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مُعْتَدِلًا حَتَّى نَشَأَ فِيهِمْ أَبْنَاءُ سَبَايَا الْأُمَمِ
|
|
يُقْطَعُ رَجُلٌ أَوَّلَ النَّهَارِ
|
|
إِنَّ الدِّينَارَ وَالدِّرْهَمَ أَهْلَكَا مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ
|
|
إِذَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا ذَهَبَ الرَّجُلُ إِلَى الْمَالِ كَنَزَهُ
|
|
ثَلَاثٌ إِذَا خَرَجْنَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ
|
|
يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا قَالَ : طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا
|
|
طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا
|
|
إِذَا خَرَجَتْ [أَوَّلُ] الْآيَاتِ حُبِسَتِ الْحَفَظَةُ
|
|
يَمْكُثُ النَّاسُ بَعْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا عِشْرِينَ وَمِائَةً
|
|
كُلُّ مَا وَعَدَ اللهُ وَرَسُولُهُ قَدْ رَأَيْنَا غَيْرَ أَرْبَعٍ
|
|
يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَكُونُ الْجَمَلُ الضَّابِطُ
|
|
هِيَ أَرْبَعُ خِلَالٍ ، وَكُلُّهُنَّ وَاقِعٌ لَا مَحَالَةَ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي
|
|
تَخْرُجُ الدَّابَّةُ لَيْلَةَ جَمْعٍ وَالنَّاسُ يَسِيرُونَ إِلَى مِنًى
|
|
دَابَّةُ الْأَرْضِ تَخْرُجُ مِنْ مَكَّةَ
|
|
الدَّابَّةُ تَخْرُجُ [مِنْ أَجْيَادٍ
|
|
تَخْرُجُ الدَّابَّةُ مِنْ جَبَلِ أَجْيَادٍ أَيَّامَ التَّشْرِيقِ وَالنَّاسُ بِمِنًى
|
|
إِذَا ظَهَرَ أَوَّلُ الْآيَاتِ رُفِعَتِ الْأَقْلَامُ
|
|
مَا بَيْنَ أَوَّلِ الْآيَاتِ وَآخِرِهَا سِتَّةُ أَشْهُرٍ
|
|
مَا بَيْنَ أَوَّلِ الْآيَاتِ وَآخِرِهَا ثَمَانِيَةُ أَشْهُرٍ
|
|
كَأَنِّي بِمُقَدِّمَةِ الْأَعْوَرِ الدَّجَّالِ سِتُّمِائَةِ أَلْفٍ مِنَ الْعَرَبِ ، يَلْبَسُونَ السِّيجَانَ
|
|
قِيلَ لِحُذَيْفَةَ : أَلَا نَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ وَنَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ
|
|
كُنْتُ رَجُلًا عَزِيزَ النَّفْسِ حَمِيَّ الْأَنْفِ
|
|
أَنَّ أَبَا مَسْعُودٍ خَرَجَ مِنَ الْكُوفَةِ وَرَأْسُهُ يَقْطُرُ وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يُحْرِمَ فَقَالُوا لَهُ : أَوْصِنَا
|
|
أَنَّهُمَا سَمِعَا أَبَا ذَرٍّ يَدْعُو ، قَالَ : فَقُلْنَا لَهُ : رَأَيْنَاكَ صَلَّيْتَ فِي هَذَا الْبَلَدِ صَلَاةً لَمْ نَرَ أَطْوَلَ مَقَامًا وَرُكُوعًا وَسُجُودًا
|
|
إِذَا ظَهَرَ أَهْلُ الْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَلَيْسَ هِيَ بِفِتْنَةٍ
|
|
قِيلَ لِحُذَيْفَةَ : مَا وَقَفَاتُ الْفِتْنَةِ وَمَا بَعَثَاتُهَا
|
|
أَنَّهُ لَقِيَهُ فَذَكَرَ الْفِتْنَةَ فَقَالَ : إِنَّ هَذِهِ الْفِتْنَةَ حَيْصَةٌ مِنْ حَيْصَاتِ الْفِتَنِ
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي فِي يَدِهِ ! لَتُسَاقُنَّ مِنْهَا إِلَى أَرْضِ الْعَرَبِ لَا تَمْلِكُونَ قَفِيزًا وَلَا دِرْهَمًا ثُمَّ لَا يُنْجِيكُمْ
|
|
لَوْ خَرَجَ الدَّجَّالُ لَآمَنَ بِهِ قَوْمٌ فِي قُبُورِهِمْ
|
|
إِنَّ آخِرَ خَارِجَةٍ تَخْرُجُ فِي الْإِسْلَامِ بِالرُّمَيْلَةِ رُمَيْلَةُ الدَّسْكَرَةِ
|
|
مَعَ مَنْ أُقَاتِلُ ؟ فَقَالَ : مَعَ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ لِلهِ
|
|
لَا تَرَوْنَ الْفَرَجَ حَتَّى يَمْلِكَ أَرْبَعَةٌ
|
|
أَوَّلُ الْأَرْضِ خَرَابًا الشَّامُ
|
|
يَأْتِيكُمْ قَوْمٌ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ ، عِرَاضُ الْوُجُوهِ
|
|
وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ
|
|
لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ تَجِدُ النِّسْوَةُ النَّعْلَ مُلْقًى عَلَى الطَّرِيقِ
|
|
كَانَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى يُحَضِّضُ النَّاسَ أَيَّامَ الْجَمَاجِمِ
|
|
كَتَبَ إِلَى أَبِي الْبَخْتَرِيِّ يَسْأَلُهُ عَنْ مَكَانِهِ الَّذِي هُوَ فِيهِ أَيَّامَ الْجَمَاجِمِ
|
|
سَمِعَنِي طَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ ذَاتَ يَوْمٍ وَأَنَا أَضْحَكُ
|
|
وَدِدْتُ أَنَّ دِمَاءَ أَهْلِ الشَّامِ فِي ثَوْبِي
|
|
أَنَّهُمَا كَرِهَا الْجَمَاجِمَ
|
|
أَنَّهُ رَأَى رَجُلًا مُنْهَزِمًا أَيَّامَ الْجَمَاجِمِ
|
|
أَنَّهُ كَرِهَ الْجَمَاجِمَ
|
|
فَحَطَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِهِ نَحْوَ الْمَشْرِقِ
|
|
تَفْتَرِقُونَ أَيُّهَا النَّاسُ لِخُرُوجِهِ ثَلَاثَ فِرَقٍ : فِرْقَةٌ تَتْبَعُهُ
|
|
يَكُونُ فِي أُمَّتِي الْمَهْدِيُّ ، إِنْ طَالَ عُمْرُهُ أَوْ قَصُرَ عُمْرُهُ يَمْلِكَ سَبْعَ سِنِينَ
|
|
يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي ، عِنْدَ انْقِطَاعٍ مِنَ الزَّمَانِ
|
|
يَخْرُجُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ خَلِيفَةٌ يُعْطِي الْحَقَّ
|
|
لَا تَمْضِي الْأَيَّامُ وَاللَّيَالِي حَتَّى يَلِيَ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ فَتًى لَمْ تَلْبِسْهُ الْفِتَنُ وَلَمْ يَلْبِسْهَا
|
|
مِنَّا ثَلَاثَةٌ ؛ مِنَّا السَّفَّاحُ
|
|
يَا أَهْلَ الْكُوفَةِ ، أَنْتُمْ أَسْعَدُ النَّاسِ بِالْمَهْدِيِّ
|
|
الْمَهْدِيُّ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ
|
|
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَن يَاسِينَ عَن إِبرَاهِيمَ بنِ مُحَمَّدٍ عَن أَبِيهِ عَن عَلِيٍّ مِثلَهُ وَلَم يَرفَعهُ
|
|
الْمَهْدِيُّ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
|
|
لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَبْعَثَ اللهُ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ بَيْتِي
|
|
لَوْ لَمْ يَبْقَ [مِنَ] الدَّهْرِ إِلَّا يَوْمٌ لَبَعَثَ اللهُ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ بَيْتِي
|
|
الْمَهْدِيُّ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ
|
|
يَكُونُ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ خَلِيفَةٌ
|
|
لَمَّا قَامَ سُلَيْمَانُ فَأَظْهَرَ مَا أَظْهَرَ ، قُلْتُ لِأَبِي تِحْيَى : هَذَا الْمَهْدِيُّ الَّذِي يُذْكَرُ
|
|
قُلْتُ لِطَاوُسٍ : عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْمَهْدِيُّ ؟ قَالَ : قَدْ كَانَ مَهْدِيًّا
|
|
أَنَّ الْمَهْدِيَّ لَا يَخْرُجُ حَتَّى تُقْتَلَ النَّفْسُ الزَّكِيَّةُ
|