كتاب الصلاة > باب القول في الركوع والسجود
سَمِعَ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ وَهُوَ رَاكِعٌ : سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا رَكَعَ قَالَ : سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا رَكَعَ يَقُولُ : " اللَّهُمَّ ، رَكَعْتُ وَبِكَ آمَنْتُ
إِنَّ مِنْ أَحَبِّ الْكَلَامِ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ : رَبِّي إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُكْثِرُ حِينَ نَزَلَتْ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ أَنْ يَقُولَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ
وَكَانَ أَبِي يَذْكُرُ أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ يَقُولُهُ
سُبْحَانَ رَبِّي ذِي الْمَلَكُوتِ وَالْجَبَرُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ
عَبدُ الرَّزَّاقِ عَنِ ابنِ جُرَيجٍ عَن رَجُلٍ عَن مُحَمَّدِ بنِ إِبرَاهِيمَ عَن عَائِشَةَ مِثلَهُ
أَعُوذُ بِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ
كَانَ يَقُولُ فِي رُكُوعِهِ وَفِي سُجُودِهِ : سُبُّوحًا قُدُّوسًا رَبَّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوحِ
أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ كَانَ يَقُولُ فِي رُكُوعِهِ ، وَفِي سُجُودِهِ قَدْرَ خَمْسِ تَسْبِيحَاتٍ : سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ
ارْكَعْ حَتَّى تَسْتَمْكِنَ كَفَّيْكَ مِنْ رُكْبَتَيْكَ قَدْرَ ثَلَاثِ تَسْبِيحَاتٍ
يُجْزِئُ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ : سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ ثَلَاثًا
كَانَ يَقُولُ إِذَا سَجَدَ يَقُولُ : سَجَدَ وَجْهِي لِلَّذِي خَلَقَهُ وَصَوَّرَهُ وَجَعَلَ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي
رَبِّ قِنِي عَذَابَكَ يَوْمَ تَبْعَثُ عِبَادَكَ
كَانَ عَبْدُ اللهِ يَقُولُ فِي سُجُودِهِ : سُبْحَانَكَ لَا رَبَّ غَيْرُكَ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاهْدِنَا السَّبِيلَ الْأَقْوَمَ
مَا صَلَّيْتُ صَلَاةً قَطُّ إِلَّا رَجَوْتُ أَنْ يَكُونَ كَفَّارَةً لِمَا قَبْلَهَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ لِلْحَطَّابَةِ وَسَأَلُوهُ فَقَالَ : " ثَلَاثُ تَسْبِيحَاتٍ رُكُوعًا
دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ فَوَجَدْتُ عَبْدَ اللهِ يُصَلِّي فَرَكَعَ فَافْتَتَحْتُ سُورَةَ الْأَعْرَافِ فَفَرَغْتُ قَبْلَ أَنْ يَسْجُدَ
وَإِنْ لَمْ يَفْعَلْ شَيْئًا
إِنَّكُمْ لَا تَسْتَطِيعُونَ مَا أَسْتَطِيعُ إِنِّي أَخْشَاكُمْ لِلهِ
يَنْزِلُ الرَّبُّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى شَطْرَ اللَّيْلِ الْآخِرِ فِي السَّمَاءِ
أَقُولُ فِي السُّجُودِ مِثْلَ مَا أَقُولُ فِي الرُّكُوعِ
سَأَلَ ابْنُ طَاوُسٍ عَنْ وَفَاءِ السُّجُودِ ، فَأَشَارَ بِيَدِهِ فَقَالَ : " ثَلَاثُ تَسْبِيحَاتٍ
كُنْتُ أَسْمَعُ ابْنَ الزُّبَيْرِ كَثِيرًا يَقُولُ فِي سُجُودِهِ : سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْمَلَائِكَةِ وَالرُّوحِ
كَانَ عَلِيٌّ ، يَقُولُ إِذَا رَكَعَ : اللَّهُمَّ لَكَ خَشَعْتُ ، وَلَكَ رَكَعْتُ
كَانَ كَلَامُ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي رُكُوعِهِ أَنْ يَقُولَ : اللَّهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ
عَبدُ الرَّزَّاقِ عَنِ ابنِ أُبَيٍّ عَنِ ابنِ المُنكَدِرِ عَن عَلِيٍّ مِثلَهُ لعل ثمة سقط صوابه ابن أبي يحيى وهو إبراهيم بن محمد بن أبي
كَانَ طَاوُسٌ يَقُولُ فِي رُكُوعِهِ : اللَّهُمَّ لَكَ رَكَعْتُ