كتاب فضائل القرآن > باب تعليم القرآن وفضله
|
|
تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ شَافِعٌ لِأَصْحَابِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
لَوْ قِيلَ لِأَحَدِكُمْ : لَوْ غَدَوْتَ إِلَى الْقَرْيَةِ كَانَ لَكَ أَرْبَعُ قَلَائِصَ
|
|
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَلَهُ بِكُلِّ آيَةٍ عَشْرُ حَسَنَاتٍ
|
|
إِنَّ اللهَ اخْتَارَ الْكَلَامَ ، فَاخْتَارَ الْقُرْآنَ
|
|
أَفْضَلُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ
|
|
أَنَّ رَجُلًا ، قَالَ لَهُ : إِنَّ إِخْوَانَكَ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ يَقْرَءُونَ عَلَيْكَ السَّلَامَ
|
|
شَيَّبَتْنِي هُودٌ وَأَخَوَاتُهَا
|
|
إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ مَأْدُبَةُ اللهِ
|
|
إِنَّ أَهْلَ السَّمَاءِ لَيَتَرَاءَوْنَ الْبَيْتَ الَّذِي يُقْرَأُ فِيهِ الْقُرْآنُ وَيُصَلَّى فِيهِ
|
|
سَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ ثَلَاثَةٌ
|
|
أَيُّ آيَةٍ فِي كِتَابِ اللهِ أَعْظَمُ
|
|
أَعْظَمُ آيَةٍ فِي الْقُرْآنِ آيَةُ الْكُرْسِيِّ
|
|
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ، تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
|
|
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
|
|
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
|
|
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
|
|
مَنْ قَرَأَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ فِي لَيْلَةٍ فَقَدْ أَكْثَرَ وَأَطْيَبَ
|
|
إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ نِصْفُ الْقُرْآنِ
|
|
أَنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ قَلْبًا ، وَقَلْبُ الْقُرْآنِ يس
|
|
إِنَّ الْقُرْآنَ شَافِعٌ وَمُشَفَّعٌ
|
|
إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ شَافِعٌ وَمُشَفَّعٌ
|
|
مَنِ اسْتَمَعَ آيَةً مِنْ كِتَابِ اللهِ كَانَتْ لَهُ نُورًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
مَنِ اسْتَمَعَ إِلَى آيَةٍ مِنْ كِتَابِ اللهِ كَانَتْ لَهُ حَسَنَةً مُضَاعَفَةً
|
|
أَنَّ الْقُرْآنَ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي صُورَةِ الشَّاحِبِ الْمُنَافِرِ فَيَقُولُ لِصَاحِبِهِ : تَعْرِفُنِي
|
|
مَنْ قَرَأَ آلَ عِمْرَانَ فَهُوَ غَنِيٌّ
|
|
الْمَاهِرُ بِالْقُرْآنِ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ
|
|
إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ مَأْدُبَةُ اللهِ ، فَتَعَلَّمُوا مِنْ مَأْدُبَتِهِ مَا اسْتَطَعْتُمْ
|
|
إِنَّهُ أَكْثَرُكُمْ قُرْآنًا ، وَإِنَّمَا مَثَلُ صَاحِبِ الْقُرْآنِ كَجِرَابٍ فِيهِ مِسْكٌ
|
|
إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامًا
|
|
مَنْ قَرَأَ بِالْآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ كَفَتَاهُ
|
|
عَبدُ الرَّزَّاقِ عَنِ ابنِ عُيَينَةَ عَن مَنصُورٍ عَن إِبرَاهِيمَ عَن عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ يَزِيدَ عَن أَبِي مَسعُودٍ الأَنصَارِيِّ
|
|
مَنْ قَرَأَ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ الْكَهْفِ عُصِمَ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ
|
|
مَنْ تَوَضَّأَ ثُمَّ فَرَغَ مِنْ وُضُوئِهِ ، ثُمَّ قَالَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
|
|
مَاتَ رَجُلٌ فَجَاءَتْهُ مَلَائِكَةُ الْعَذَابِ فَقَعَدُوا عِنْدَ رَأْسِهِ ، فَقَالَ : لَا سَبِيلَ لَكُمْ عَلَيْهِ
|
|
يُؤْتَى الرَّجُلُ فِي قَبْرِهِ فَتُؤْتَى رِجْلَاهُ فَتَقُولَانِ : لَيْسَ لَكُمْ عَلَى مَا قِبَلَنَا سَبِيلٌ
|
|
مَنْ قَرَأَ فِي لَيْلَةٍ بِمِائَةِ آيَةٍ لَمْ تُحَاجِّهِ الْقُرْآنَ
|
|
إِذَا كُنَّا نَتَعَلَّمُ الْعَشْرَ مِنَ الْقُرْآنِ لَمْ نَتَعَلَّمِ الْعَشْرَ الَّتِي بَعْدَهَا
|
|
مَنْ قَرَأَ فِي لَيْلَةٍ بِمِائَةِ آيَةٍ لَمْ يُكْتَبْ مِنَ الْغَافِلِينَ
|
|
أَنَّ رَجُلَيْنِ فِيمَا مَضَى كَانَ يَلْزَمُ أَحَدُهُمَا تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ ، فَجَادَلَتْ عَنْهُ حَتَّى نَجَا
|
|
أَنَّ عُمَرَ كَانَ لَا يَأْمُرُ بَنِيهِ بِتَعْلِيمِ الْقُرْآنِ
|
|
آلُ حم دِيبَاجُ الْقُرْآنِ
|
|
مَثَلُ الْقُرْآنِ إِذَا عَاهَدَ عَلَيْهِ صَاحِبُهُ فَدَعَا وَقَرَأَ آنَاءَ اللَّيْلِ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ ، كَمَثَلِ رَجُلٍ لَهُ إِبِلٌ فَإِنْ عَقَلَهَا حَفِظَهَا
|
|
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ فَاتَّبَعَ مَا فِيهِ هَدَاهُ اللهُ مِنَ الضَّلَالَةِ فِي الدُّنْيَا
|
|
اقْرَءُوا فَكُلٌّ كِتَابٌ لِلهِ ، قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَ قَوْمٌ يُقِيمُونَهُ إِقَامَةَ الْقِدْحِ
|
|
أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَصْحَابَهُ أَنْ يَقْرَءُوا الم السَّجْدَةَ ، تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ ، فَإِنَّهُمَا تَعْدِلُ كُلُّ آيَةٍ مِنْهُمَا سَبْعِينَ آيَةً مِنْ غَيْرِهِمَا
|
|
لَقَدْ أَتَى عَلَيَّ زَمَانٌ وَنَحْنُ نَرَى أَنَّ أَحَدًا لَا يَتَعَلَّمُ كِتَابَ اللهِ تَعَالَى إِلَّا وَهُوَ يُرِيدُ بِهِ اللهَ
|
|
كَانَ يَتَنَفَّسُ فِي الْحَمْدِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ
|
|
كَانَ إِذَا نَزَلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَحْيُ سُمِعَ عِنْدَ وَجْهِهِ كَدَوِيِّ النَّحْلِ
|