كتاب الأيمان والنذور > باب الحلف بغير الله وايم الله ولعمري
|
|
مَا لَمْ يَكُنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللهِ فَلَا بَأْسَ ، فَلَيْسَ لَعَمْرِي بِقَسَمٍ
|
|
حَلَفْتُ بِالْبَيْتِ ، أَوْ قُلْتُ : وَكِتَابِ اللهِ ، قَالَ : " لَيْسَتَا لَكَ بِرَبٍّ ، لَيْسَتْ بِيَمِينٍ
|
|
مَنْ قَالَ : أَشْهَدُ ، أَحْلِفُ ، فَلَيْسَ بِشَيْءٍ
|
|
لَا تَحْلِفُوا بِالطَّوَاغِيتِ ، وَلَا بِآبَائِكُمْ ، وَلَا بِالْأَمَانَةِ
|
|
وَأَيْمُ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ
|
|
أَنَّهُ " كَانَ يَكْرَهُ " وَأَيْمُ اللهِ حَيْثُ كَانَ
|
|
كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ : وَاللهِ حَيْثُ كَانَ
|
|
أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَقُولَ الرَّجُلُ : زَعَمَ
|
|
وَأَيْمُ اللهِ
|
|
وَأَيْمُ اللهِ
|
|
إِذَا قَالَ حَلَفْتُ وَلَمْ يَحْلِفْ فَهِيَ يَمِينٌ
|
|
إِلَى بَيْتِهِ يُؤْتَى الْحَكَمُ ، " فَقَضَى عَلَى عُمَرَ بِالْيَمِينِ فَحَلَفَ ، ثُمَّ وَهَبَهَا لَهُ مُعَاذٌ
|
|
أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَقُولَ : لَا ، وَالْحَمْدُ لِلهِ
|