مصنف عبد الرزاق
كتاب العقول
>
باب من قتل في زحام
مَنْ قُتِلَ فِي زِحَامٍ ، فَإِنَّ دِيَتَهُ عَلَى النَّاسِ ، عَلَى مَنْ حَضَرَ ذَلِكَ ، فِي جُمُعَةٍ أَوْ غَيْرِهَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " قَضَى مَنْ قُتِلَ يَوْمَ فِطْرٍ ، أَوْ يَوْمَ أَضْحَى
أَنَّ رَجُلًا قُتِلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِي الْمَسْجِدِ فِي الزِّحَامِ " فَجَعَلَ عَلِيٌّ دِيَتَهُ مِنْ بَيْتِ الْمَالِ
أَنَّ رَجُلًا قُتِلَ فِي الْكَعْبَةِ ، فَسَأَلَ عُمَرُ عَلِيًّا فَقَالَ : " مِنْ بَيْتِ الْمَالِ
أَنَّ امْرَأَةً مَرَّتْ بِقَوْمٍ ، فَاسْتَسْقَتْهُمْ ، فَلَمْ يَسْقُوهَا ، فَمَاتَتْ عَطَشًا