كتاب الجامع > المرض وما يصيب الرجل
|
|
اصْبِرِي فَإِنَّهَا تُذْهِبُ مِنْ خَبَثِ الْإِنْسَانِ كَمَا يُذْهِبُ الْكِيرُ مِنْ خَبَثِ الْحَدِيدِ
|
|
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ الزَّرْعِ ، لَا تَزَالُ الرِّيحُ تُفِيئُهُ
|
|
إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا كَانَ عَلَى طَرِيقَةٍ حَسَنَةٍ مِنَ الْعِبَادَةِ
|
|
اصْبِرْ فَإِنَّهَا طَهُورٌ " - يَعْنِي الْحُمَّى - ، قَالَ : كَلَّا ، بَلْ حُمَّى تَفُورُ عَلَى شَيْخٍ كَبِيرٍ
|
|
عَجِبْتُ لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ حَمِدَ اللهَ وَشَكَرَ
|
|
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ
|
|
مَا مِنْ مَرَضٍ أَوْ وَجَعٍ يُصِيبُ الْمُؤْمِنَ إِلَّا كَانَ كَفَّارَةً لِذُنُوبِهِ
|
|
دَخَلْنَا عَلَى أَبِي الدَّرْدَاءِ نَعُودُهُ ، فَدَخَلَ عَلَيْهِ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ : مَا لِأَمِيرِكُمْ - وَأَبُو الدَّرْدَاءِ يَوْمَئِذٍ أَمِيرٌ
|
|
هَلْ شَكَيْتَ قَطُّ ؟ " ، قَالَ : لَا ، قَالَ : " هَلْ ضَرَبَ عَلَيْكَ هَذَانِ قَطُّ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَمَرَ أَصْحَابَهُ يَوْمَ خَيْبَرَ أَنْ يَصُبُّوا عَلَيْهَا الْمَاءَ بِالسَّحَرِ فَلَمْ يَضُرَّهُمْ
|
|
أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ اشْتَكَى ، فَكَأَنَّهُ جَزِعَ مِنْهَا ، فَقِيلَ لَهُ فِي ذَلِكَ
|