كتاب الجامع > باب المهدي
|
|
يَكُونُ اخْتِلَافٌ عِنْدَ مَوْتِ خَلِيفَةٍ
|
|
ذَكَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَلَاءً يُصِيبُ هَذِهِ الْأُمَّةَ
|
|
تَكُونُ فِتْنَةٌ ، ثُمَّ تَتْبَعُهَا أُخْرَى لَا تَكُونُ الْأُولَى فِي الْآخِرَةِ إِلَّا كَثَمَرَةِ السَّوْطِ تَتْبَعُهُ ذُبَابُ السَّيْفِ
|
|
إِنَّمَا سُمِّيَ الْمَهْدِيَّ لِأَنَّهُ لَا يَهْدِي لِأَمْرٍ قَدْ خَفِيَ
|
|
إِنَّ الْمَهْدِيَّ أَقْنَى أَجْلَى
|
|
يَكُونُ عَلَى النَّاسِ إِمَامٌ
|
|
لَا يَخْرُجُ الْمَهْدِيُّ حَتَّى تَطْلُعَ مَعَ الشَّمْسِ آيَةٌ
|
|
لَتُمْلَأَنَّ الْأَرْضُ ظُلْمًا وَجَوْرًا حَتَّى لَا يَقُولَ أَحَدٌ : اللهَ اللهَ يَسْتَعْلِقُ بِهِ
|
|
وَيْلٌ لِلْعَرَبِ مِنْ شَرٍّ قَدِ اقْتَرَبَ عَلَى رَأْسِ السِّتِّينَ ، تَصِيرُ الْأَمَانَةُ
|
|
لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يَبْقَى فِيهِ مُؤْمِنٌ إِلَّا كَانَ بِالشَّامِ
|
|
لَا نَسْكُرُهُ فَوَاللهِ لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَوِ الْتَمَسْتُمْ فِيهِ مِلْءَ طَسْتٍ مِنْ مَاءٍ مَا وَجَدْتُمُوهُ
|