سنن البيهقي الكبرى
كتاب الصلاة
>
جماع أبواب صلاة الإمام وصفة الأئمة
>
باب ما جاء فيمن أم قوما وهم له كارهون
ثَلَاثَةٌ لَا يَقْبَلُ اللهُ مِنْهُمْ صَلَاةً : مَنْ يَؤُمُّ قَوْمًا وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ
ثَلَاثَةٌ لَا تُجَاوِزُ صَلَاتُهُمْ رُءُوسَهُمُ . رَجُلٌ أَمَّ قَوْمًا وَهُمْ لَهُ كَارِهُونَ
وَبِإِسنَادِهِمَا ثَنَا بَقِيَّةُ ثَنَا إِسمَاعِيلُ عَن عَطَاءٍ عَن أَبِي نَضرَةَ عَن أَبِي سَعِيدٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
ثَلَاثَةٌ لَا تُجَاوِزُ صَلَاتُهُمْ آذَانَهُمْ ؛ عَبْدٌ آبِقٌ مِنْ سَيِّدِهِ حَتَّى يَأْتِيَ فَيَضَعَ يَدَهُ فِي يَدِهِ