كتاب البيوع > جماع أبواب الخراج بالضمان والرد بالعيوب وغير ذلك > باب كل قرض جر منفعة فهو ربا
إِنَّكَ فِي أَرْضٍ الرِّبَا فِيهَا فَاشٍ ، وَإِنَّ مِنْ أَبْوَابِ الرِّبَا
إِنَّكَ بِأَرْضٍ الرِّبَا فِيهَا فَاشٍ ، فَإِذَا كَانَ لَكَ عَلَى رَجُلٍ دَيْنٌ
إِنَّكَ بِأَرْضٍ الرِّبَا فِيهَا كَثِيرٌ فَاشٍ ، فَإِذَا أَقْرَضْتَ رَجُلًا
أَنَّ أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ أَهْدَى إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ مِنْ ثَمَرَةِ أَرْضِهِ
أَنَّهُ قَالَ فِي رَجُلٍ كَانَ لَهُ عَلَى رَجُلٍ عِشْرُونَ دِرْهَمًا
كَانَ لَنَا جَارٌ سَمَّاكٌ عَلَيْهِ لِرَجُلٍ خَمْسُونَ دِرْهَمًا
أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ اسْتَقْرَضَ مِنْ رَجُلٍ دَرَاهِمَ
كُلُّ قَرْضٍ جَرَّ مَنْفَعَةً فَهُوَ وَجْهٌ مِنْ وُجُوهِ الرِّبَا
إِذَا أَقْرَضَ أَحَدُكُمْ قَرْضًا فَأَهْدَى إِلَيْهِ طَبَقًا فَلَا يَقْبَلْهُ
وَرَوَاهُ هِشَامُ بنُ عَمَّارٍ عَن إِسمَاعِيلَ عَن عُتبَةَ عَن يَحيَى بنِ أَبِي إِسحَاقَ قَالَ سَأَلتُ أَنَسَ بنَ مَالِكٍ أَخبَرَنَاهُ