كتاب البيوع > جماع أبواب الخراج بالضمان والرد بالعيوب وغير ذلك > باب ما جاء في جواز الاستقراض وحسن النية في قضائه
|
|
مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّاهَا اللهُ عَنْهُ
|
|
لَوْ كَانَ لِي مِثْلُ أُحُدٍ ذَهَبًا لَسَرَّنِي أَنْ لَا تَمُرَّ عَلَيَّ ثَلَاثُ لَيَالٍ
|
|
مَنِ ادَّانَ دَيْنًا يَنْوِي قَضَاءَهُ كَانَ مَعَهُ عَوْنٌ مِنَ اللهِ عَلَى ذَلِكَ
|
|
مَا مِنْ عَبْدٍ كَانَتْ لَهُ نِيَّةٌ فِي أَدَاءِ دَيْنِهِ إِلَّا كَانَ لَهُ مِنَ اللهِ عَوْنٌ
|
|
مَا مِنْ عَبْدٍ كَانَتْ لَهُ نِيَّةٌ فِي أَدَاءِ دَيْنِهِ
|
|
إِنَّ اللهَ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى - مَعَ الدَّائِنِ حَتَّى يَقْضِيَ دَيْنَهُ
|
|
ادْعُ لِيَ ابْنَ أَبِي رَبِيعَةَ
|
|
مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا
|