سنن البيهقي الكبرى
كتاب الأشربة والحد فيها
>
جماع أبواب صفة السوط
>
باب ما جاء في النهي عن التجسس
إِيَّاكُمْ وَالظَّنَّ فَإِنَّ الظَّنَّ أَكْذَبُ الْحَدِيثِ ، وَلَا تَجَسَّسُوا
إِنَّكَ إِنِ اتَّبَعْتَ عَوْرَاتِ النَّاسِ أَوْ عَثَرَاتِ النَّاسِ أَفْسَدْتَهُمْ أَوْ كِدْتَ أَنْ تُفْسِدَهُمْ
إِنَّ الْأَمِيرَ إِذَا ابْتَغَى الرِّيبَةَ فِي النَّاسِ أَفْسَدَهُمْ
أَرَى قَدْ أَتَيْنَا مَا نَهَى اللهُ عَنْهُ : وَلا تَجَسَّسُوا فَقَدْ تَجَسَّسْنَا
إِنَّ اللهَ قَدْ نَهَانَا أَنْ نَتَجَسَّسَ ، فَإِنْ يَظْهَرْ لَنَا نَأْخُذْهُ