كتاب الصيد والذبائح
|
|
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِقَتْلِ الْكِلَابِ
|
|
انْظُرُوا هَذِهِ الْجَوَارِحَ ، عَلِّمُوهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ ، وَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ
|
|
فِي قَوْلِهِ : وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ قَالَ : مِنَ الْكِلَابِ الْمُعَلَّمَةِ وَالْبَازِيِّ وَكُلِّ طَيْرٍ يُعَلَّمُ لِلصَّيْدِ
|
|
باب الأكل مما أمسك عليك المعلم وإن قتل
|
|
باب المعلم يأكل من الصيد الذي قد قتل
|
|
باب البزاة المعلمة إذا أكلت
|
|
باب تسمية الله عند الإرسال
|
|
باب من ترك التسمية وهو ممن تحل ذبيحته
|
|
باب سبب نزول قول الله عز وجل " ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه "
|
|
باب الإرسال على الصيد يتوارى عنك ثم تجده مقتولا
|
|
باب الرجل يدرك صيده حيا
|
|
باب غير المعلم إذا أصاب صيدا
|
|
باب المسلم يرسل كلبه المعلم على صيد فخالطه ما لم يرسله مسلم
|
|
باب من رمى صيدا أو طعنه أو أرسل كلبا فقطعه قطعتين أو قطع رأسه أو بطنه أو صلبه
|
|
باب ما قطع من الحي فهو ميتة
|
|
باب ما جاء في صيد المجوسي
|
|
باب ما جاء في ذكاة ما لا يقدر على ذبحه إلا برمي أو سلاح
|
|
باب ما يذكى به
|
|
باب الصيد يرمى فيقع على الأرض
|
|
باب الصيد يرمى فيقع على جبل ثم يتردى منه أو يقع في الماء
|
|
باب الصيد يرمى بحجر أو بندقة
|
|
باب صيد المعراض
|
|
باب تفسير قوله عز وجل " حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة . "
|
|
باب ما ذبح لغير الله
|
|
باب ما جاء في البهيمة تريد أن تموت فتذبح
|
|
باب الحيتان وميتة البحر
|
|
باب السمك يصطاده يهودي أو نصراني أو مجوسي أو وثني
|
|
باب ما لفظ البحر وطفا من ميتة
|
|
باب من كره أكل الطافي
|
|
باب ما جاء في أكل الجراد
|
|
باب ما جاء في الضفدع
|