كتاب الأيمان > باب الحلف بالله عز وجل أو باسم من أسماء الله عز وجل
|
|
أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي رَهْطٍ مِنَ الْأَشْعَرِيِّينَ ، نَسْتَحْمِلُهُ
|
|
وَاللهِ ، لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ ، لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا ، وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ ، لَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا ، وَلَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا
|
|
وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ، لَوْ أَنَّ عِنْدِي أُحُدًا ذَهَبًا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا اجْتَهَدَ فِي الْيَمِينِ قَالَ : لَا وَالَّذِي نَفْسُ أَبِي الْقَاسِمِ بِيَدِهِ
|
|
هُمُ الْأَكْثَرُونَ أَمْوَالًا ، إِلَّا مَنْ قَالَ بِالْمَالِ : هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا ، مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ
|
|
انْتَهَيْتُ إِلَيْهِ ، وَهُوَ يَقُولُ فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ : " هُمُ الْأَخْسَرُونَ وَرَبِّ الْكَعْبَةِ
|
|
إِنِّي لَأَعْلَمُ إِذَا كُنْتِ عَنِّي رَاضِيَةً ، وَإِذَا كُنْتِ عَلَيَّ غَضْبَى
|
|
كَانَ لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَمِينٌ يَحْلِفُ بِهَا : لَا وَمُقَلِّبِ الْقُلُوبِ
|