سنن البيهقي الكبرى
كتاب الأيمان
>
باب جامع الأيمان
>
من حنث ناسيا ليمينه أو مكرها عليه
تَجَاوَزَ اللهُ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأَ وَالنِّسْيَانَ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ
إِنَّ اللهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا ، وَمَا أُكْرِهُوا عَلَيْهِ إِلَّا أَنْ يَتَكَلَّمُوا بِهِ ، أَوْ يَعْمَلُوا بِهِ
لَا طَلَاقَ وَلَا عَتَاقَ فِي إِغْلَاقٍ