كتاب الحدود والديات وغيره
لَا يَحِلُّ قَتْلُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا فِي ثَلَاثِ خِصَالٍ : زَانٍ مُحْصَنٍ فَيُرْجَمُ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكرٍ النَّيسَابُورِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ يَحيَى حَدَّثَنَا أَبُو حُذَيفَةَ وَمُحَمَّدُ بنُ سِنَانٍ العَوَقِيُّ
وَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ ، لَا يَحِلُّ دَمُ رَجُلٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللهِ
قَالَ الأَعمَشُ فَحَدَّثتُ بِهِ إِبرَاهِيمَ فَحَدَّثَنِي عَنِ الأَسوَدِ عَن عَائِشَةَ بِمِثلِهِ
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ
قَالَ الأَعمَشُ فَذَكَرتُهُ لِإِبرَاهِيمَ فَقَالَ حَدَّثَنِيهِ الأَسوَدُ عَن عَائِشَةَ
قَالَ وَحَدَّثَنَا عَبدُ الرَّحمَنِ حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ طَهمَانَ عَن مَنصُورٍ عَن إِبرَاهِيمَ عَن أَبِي مَعمَرٍ عَن مَسرُوقٍ
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ : رَجُلٌ قَتَلَ فَقُتِلَ بِهِ
حَدَّثَنَا ابنُ الجُنَيدِ حَدَّثَنَا يُوسُفُ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ح وَحَدَّثَنَا ابنُ مَخلَدٍ حَدَّثَنَا مُوسَى بنُ إِسحَاقَ حَدَّثَنَا
ادْرَءُوا الْحُدُودَ مَا اسْتَطَعْتُمْ عَنِ الْمُسْلِمِينَ
ادْرَءُوا الْحُدُودَ
إِذَا اشْتَبَهَ عَلَيْكَ الْحَدُّ فَادْرَأْ مَا اسْتَطَعْتَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رُفِعَ إِلَيْهِ رَجُلٌ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُسْتَقَادَ فِي الْمَسْجِدِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُسْتَقَادَ فِي الْمَسْجِدِ
لَا تُقَامُ الْحُدُودُ فِي الْمَسَاجِدِ
كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ الْقِصَاصُ ، وَلَمْ تَكُنْ فِيهِمُ الدِّيَةُ
لَيْسَ عَلَى الْعَبْدِ الْآبِقِ إِذَا سَرَقَ قَطْعٌ
أَنَّهُ كَانَ " لَا يَرَى عَلَى عَبْدٍ آبِقٍ يَسْرِقُ قَطْعًا
أَنَّهُ كَانَ لَا يَرَى عَلَى الْعَبْدِ حَدًّا
لَيْسَ عَلَى الْعَبْدِ ، وَلَا عَلَى أَهْلِ الْكِتَابِ حُدُودٌ
لَا قَوَدَ إِلَّا بِالسَّيْفِ
لَا قَوَدَ إِلَّا بِحَدِيدَةٍ
لَا قَوَدَ إِلَّا بِالسَّيْفِ
لَا قَوَدَ إِلَّا بِسِلَاحٍ
قَالَ وَحَدَّثَنَا بَقِيَّةُ عَن أَبِي مُعَاذٍ عَنِ الزُّهرِيِّ عَن سَعِيدٍ عَن أَبِي هُرَيرَةَ مِثلَهُ أَبُو مُعَاذٍ هُوَ سُلَيمَانُ
أَنَّ رَجُلًا طَعَنَ رَجُلًا بِقَرْنٍ فِي رُكْبَتِهِ ، فَجَاءَ إِلَى النَّبِيِّ
أَنَّ رَجُلًا جُرِحَ ؛ فَأَرَادَ أَنْ يَسْتَقِيدَ فَنَهَى رَسُولُ اللهِ
أَنْ يَمْتَثِلَ مِنَ الْجَارِحِ
أَنَّ رَجُلًا طَعَنَ رَجُلًا بِقَرْنٍ فِي رُكْبَتِهِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسمَاعِيلَ حَدَّثَنَا إِسحَاقُ بنُ إِبرَاهِيمَ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ عَن مَعمَرٍ عَن أَيُّوبَ عَن عَمرِو
لَا حَقَّ لَكَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسمَاعِيلَ حَدَّثَنَا إِسحَاقُ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ عَن مَعمَرٍ عَن أَيُّوبَ عَن عَمرِو بنِ دِينَارٍ
أَبْعَدَكَ اللهُ ! أَنْتَ عَجَّلْتَ
نَهَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَعْدَ ذَلِكَ أَنْ يُقْتَصَّ مِنَ الْجِرَاحِ
يُسْتَأْنَى بِالْجِرَاحَاتِ سَنَةً
مَنْ قَذَفَ عَبْدَهُ بِحَدٍّ أُقِيمَ عَلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
حَدَّثَنَا الشَّافِعِيُّ حَدَّثَنَا مُعَاذُ بنُ المُثَنَّى حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ سَعِيدٍ بَهَذَا أَخرَجَهُ البُخَارِيُّ
مَنْ قَذَفَ عَبْدَهُ بِزِنًى ، ثُمَّ لَمْ يَتُبْ
أَنَّ الرَّجُلَ إِذَا قَذَفَ عَبْدَهُ وَهُوَ بَرِيءٌ مِمَّا يَقُولُ
لَا قَوَدَ فِي شَلَلٍ وَلَا عَرَجٍ
عَقْلُ الْمَرْأَةِ مِثْلُ عَقْلِ الرَّجُلِ
جَاءَ مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، طَهِّرْنِي
اسْتُكْرِهَتِ امْرَأَةٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَدَرَأَ عَنْهَا الْحَدَّ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ هَارُونَ حَدَّثَنَا خَالِدُ بنُ يُوسُفَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ عَن عَمرٍو عَن طَاوُسٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ
مَنْ قُتِلَ فِي عِمِّيَّا أَوْ رِمِّيَّا فَهُوَ خَطَأٌ
مَنْ قُتِلَ فِي عِمِّيَّا رَمْيًا بِحَجَرٍ أَوْ ضَرْبًا بِعَصًا أَوْ بِسَوْطٍ
مَنْ قُتِلَ فِي عِمِّيَّا رَمْيًا تَكُونُ بَيْنَهُمْ بِالْحِجَارَةِ
حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بنُ صَاعِدٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ المَلِكِ بنِ زَنجُوَيهِ حَدَّثَنَا عُثمَانُ بنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا
الْعَمْدُ قَوَدٌ إِلَّا أَنْ يَعْفُوَ وَلِيُّ الْمَقْتُولِ
مَنْ قُتِلَ فِي عِمِّيَّا أَوْ رَمْيًا بِحَجَرٍ أَوْ بِسَوْطٍ أَوْ عَصًا
الْعَمْدُ قَوَدُ الْيَدِ ، وَالْخَطَأُ عَقْلٌ لَا قَوَدَ فِيهِ
مَنْ قُتِلَ فِي عِمِّيَّةٍ رَمْيًا تَكُونُ بَيْنَهُمْ بِحَجَرٍ
مَنْ قُتِلَ فِي عِمِّيَّةٍ أَوْ رَمْيَةٍ بِحَجَرٍ أَوْ بِسَوْطٍ أَوْ عَصًا فَعَقْلُهُ عَقْلُ الْخَطَأِ
الرَّجُلُ يُصَابُ فِي الرِّمِّيَّا فِي الْقِتَالِ بِالْعَصَا أَوْ بِالسَّوْطِ أَوِ التَّرَامِي بِالْحِجَارَةِ
قَتْلُ الْعِمِّيَّةِ دِيَتُهُ دِيَةُ الْخَطَأِ
مَنْ قُتِلَ فِي عِمِّيَّةٍ رَمْيًا بِحَجَرٍ أَوْ عَصًا فَفِيهِ دِيَةٌ مُغَلَّظَةٌ
عَقْلُ شِبْهِ الْعَمْدِ مُغَلَّظٌ ، مِثْلُ عَقْلِ الْعَمْدِ
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ حَرَّمَ مَكَّةَ
ثُمَّ إِنَّكُمْ يَا مَعْشَرَ خُزَاعَةَ قَدْ قَتَلْتُمْ هَذَا الْقَتِيلَ مِنْ هُذَيْلٍ ، وَأَنَا عَاقِلُهُ
مَنْ أُصِيبَ بِدَمٍ أَوْ خَبْلٍ - وَالْخَبْلُ عَرَجٌ - فَهُوَ بِالْخِيَارِ بَيْنَ إِحْدَى ثَلَاثٍ
أَعْتَى الْخَلْقِ عَلَى اللهِ مَنْ قَتَلَ غَيْرَ قَاتِلِهِ
إِنَّ اللهَ - عَزَّ وَجَلَّ - حَبَسَ عَنْ مَكَّةَ الْفِيلَ وَسَلَّطَ عَلَيْهَا رَسُولَهُ وَالْمُؤْمِنِينَ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ مُبَشِّرٍ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ سِنَانٍ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ بَحرٍ ح وَحَدَّثَنَا أَبُو سَهلِ
إِنَّ اللهَ تَعَالَى حَبَسَ عَنْ مَكَّةَ الْفِيلَ ، وَسَلَّطَ عَلَيْهَا رَسُولَهُ وَالْمُؤْمِنِينَ
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ ، وَإِنِّي أُحَرِّمُ الْمَدِينَةَ ، فَهِيَ حَرَامٌ مَا بَيْنَ حَرَّتَيْهَا
قَالَ حَجَّاجٌ وَحَدَّثَنِي عَونُ بنُ أَبِي جُحَيفَةَ عَن أَبِي جُحَيفَةَ عَن عَلِيٍّ مِثلَهُ إِلَّا أَن يَختَلِفَ مَنطِقُهُمَا فِي الشَّيءِ
إِنَّ أَعْمَى كَانَ يُنْشِدُ فِي الْمَوْسِمِ فِي خِلَافَةِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّهُ زَنَى بِفُلَانَةٍ
إِنَّهُ لَضَعِيفٌ عَنِ الْجَلْدِ
كَانَ مُقْعَدٌ عِنْدَ جِدَارِ سَعْدٍ ، فَفَجَرَ بِامْرَأَةٍ ، فَسُئِلَ عَنْ ذَلِكَ ، فَاعْتَرَفَ
أَنَّ مُقْعَدًا أُحَيْبِنَ - فَذَكَرَ زَمَانَةً - كَانَ عِنْدَ جِدَارِ أُمِّ سَعْدٍ
خُذُوا لَهُ عُثْكُولًا - يَعْنِي عِذْقًا - فِيهِ مِائَةُ شِمْرَاخٍ وَاضْرِبُوهُ بِهِ ضَرْبَةً وَاحِدَةً
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَقَدْ تَابَتْ تَوْبَةً لَوْ تَابَهَا سَبْعُونَ مُذْنِبًا لَوَسِعَتْهُمْ
لَوْ تَابَهَا أَهْلُ الْمَدِينَةِ لَوَسِعَتْهُمْ
جَاءَتِ امْرَأَةٌ مِنْ جُهَيْنَةَ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
اذْهَبُوا بِهِ فَاقْطَعُوهُ ، ثُمَّ احْسِمُوهُ ، ثُمَّ ائْتُونِي بِهِ
أَسَرَقْتَ ؟ مَا إِخَالُهُ سَرَقَ
حَدَّثَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ عَلِيٍّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ سُلَيمَانَ حَدَّثَنَا جُمهُورُ بنُ مَنصُورٍ حَدَّثَنَا سَيفُ
إِذَا سَرَقَ السَّارِقُ قَطَعْتُ يَدَهُ الْيُمْنَى ، فَإِنْ عَادَ قَطَعْتُ رِجْلَهُ الْيُسْرَى
جَاءَ رَجُلٌ وَأُمُّهُ إِلَى عَلِيٍّ يَعْنِي : ابْنَ أَبِي طَالِبٍ ، فَقَالَتْ : إِنَّ ابْنِي هَذَا قَتَلَ زَوْجِي
لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ ، صَدَقَ وَعْدَهُ ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ ، وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ
حَدَّثَنَا الحُسَينُ بنُ إِسمَاعِيلَ حَدَّثَنَا العَبَّاسُ بنُ يَزِيدَ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ مَهدِيٍّ حَدَّثَنَا شُعبَةُ عَن
لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ ، صَدَقَ وَعْدَهُ ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ ، وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ
أَلَا إِنَّ قَتِيلَ خَطَأِ الْعَمْدِ قَتِيلَ السَّوْطِ وَالْعَصَا
الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي صَدَقَ وَعْدَهُ ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ ، وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ
سَمِعْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ عَلَى دَرَجِ الْكَعْبَةِ
لَا قَوَدَ إِلَّا بِالسَّيْفِ
لَا قَوَدَ إِلَّا بِالسَّيْفِ
كُلُّ شَيْءٍ خَطَأٌ إِلَّا السَّيْفَ
كُلُّ شَيْءٍ خَطَأٌ إِلَّا السَّيْفَ
كُلُّ شَيْءٍ سِوَى الْحَدِيدَةِ فَهُوَ خَطَأٌ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَخلَدٍ حَدَّثَنَا سَعدَانُ بنُ يَزِيدَ حَدَّثَنَا الهَيثَمُ بنُ جَمِيلٍ حَدَّثَنَا قَيسٌ عَن أَبِي حَصِينٍ عَن
كُلُّ شَيْءٍ خَطَأٌ إِلَّا مَا أُصِيبَ بِحَدِيدَةٍ
الْقَوَدُ بِالسَّيْفِ ، وَالْخَطَأُ عَلَى الْعَاقِلَةِ
مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ
أَتَحْلِفُونَ خَمْسِينَ يَمِينًا ، فَتَسْتَحِقُّوا دَمَ صَاحِبِكُمْ أَوْ قَاتِلِكُمْ
أَنَّ الْقَسَامَةَ كَانَتْ فِيهِمْ فِي بَنِي حَارِثَةَ بْنِ الْحَارِثِ فِي رَجُلٍ مِنَ الْأَنْصَارِ
أَنَّ عَبْدَ اللهِ بْنَ سَهْلٍ وَمُحَيِّصَةَ أَتَيَا خَيْبَرَ
تَحْلِفُونَ خَمْسِينَ قَسَامَةً ، تَسْتَحِقُّونَ بِهِ قَاتِلَكُمْ
تَأْتُونَ بِالْبَيِّنَةِ عَلَى مَنْ قَتَلَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسمَاعِيلَ الفَارِسِيُّ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ سَعِيدٍ الحَمَّالُ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيمٍ حَدَّثَنَا سَعِيدُ
خَرَجَ قَوْمٌ مِنَ الْأَنْصَارِ إِلَى خَيْبَرَ ، فَقُتِلَ رَجُلٌ مِنْهُمْ ، فَرُفِعَ ذَلِكَ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الْبَيِّنَةُ عَلَى مَنِ ادَّعَى
الْبَيِّنَةُ عَلَى مَنِ ادَّعَى
حَدَّثَنَا الحُسَينُ بنُ إِسمَاعِيلَ حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ شَبِيبٍ حَدَّثَنِي إِسمَاعِيلُ بنُ عَبدِ اللهِ حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ
شَهِدْتُ عَلِيًّا وَأُتِيَ بِأَخِي بَنِي عِجْلٍ الْمُسْتَوْرِدِ بْنِ قَبِيصَةَ ، تَنَصَّرَ بَعْدَ إِسْلَامِهِ
أَلَا اشْهَدُوا أَنَّ دَمَهَا هَدَرٌ
أَلَا اشْهَدُوا أَنَّ دَمَهَا هَدَرٌ
تَعَافُوا الْحُدُودَ بَيْنَكُمْ
كُلُّ حَدٍّ رُفِعَ إِلَيَّ فَقَدْ وَجَبَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسمَاعِيلَ الفَارِسِيُّ حَدَّثَنَا إِسحَاقُ بنُ إِبرَاهِيمَ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ عَنِ ابنِ جُرَيجٍ وَالمُثَنَّى
تَعَافَوْا بَيْنَكُمْ قَبْلَ أَنْ تَأْتُونِي
مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ
حَدَّثَنَا المَحَامِلِيُّ حَدَّثَنَا الحَسَّانِيُّ حَدَّثَنَا يَزِيدُ أَخبَرَنَا سَعِيدٌ قَالَ وَحَدَّثَنَا يُوسُفُ حَدَّثَنَا شِهَابُ
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ قَتَلَ أُمَّ قِرْفَةَ الْفَزَارِيَّةَ فِي رِدَّتِهَا ، قِتْلَةَ مُثْلَةٍ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُسَمِّيهَا الشَّهِيدَةَ
حَدُّ السَّاحِرِ ضَرْبَةٌ بِالسَّيْفِ
أَنَّهُ قَتَلَ سَاحِرًا كَانَ عِنْدَ الْوَلِيدِ بْنِ عُقْبَةَ
قَضَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الْجَنِينِ بِغُرَّةٍ : عَبْدٍ أَوْ وَلِيدَةٍ
أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - نَشَدَ النَّاسَ : مَا قَضَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الْجَنِينِ
كَانَ شَيْءٌ بَيْنَ امْرَأَتَيْنِ ، فَضَرَبَتْ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى بِمِسْطَحٍ ، فَقَتَلَتْهَا وَجَنِينَهَا
قَامَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عَلَى مِنْبَرٍ ، فَقَالَ : أُذَكِّرُ اللهَ امْرَأً سَمِعَ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَضَى فِي الْجَنِينِ
فَقَضَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالدِّيَةِ فِي الْمَرْأَةِ ، وَفِي الْجَنِينِ بِغُرَّةٍ
لَا تُقْتَلُ الْمَرْأَةُ إِذَا ارْتَدَّتْ
فِي الْمَرْأَةِ تَرْتَدُّ ، قَالَ : تُجْبَرُ وَلَا تُقْتَلُ
الْمُرْتَدَّةُ عَنِ الْإِسْلَامِ تُحْبَسُ وَلَا تُقْتَلُ
ارْتَدَّتِ امْرَأَةٌ يَوْمَ أُحُدٍ ، فَأَمَرَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ تُسْتَتَابَ
أَنَّ امْرَأَةً يُقَالُ لَهَا : أُمُّ مَرْوَانَ ، ارْتَدَّتْ عَنِ الْإِسْلَامِ
حَدَّثَنَا ابنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عُبَيدِ بنِ عُتبَةَ حَدَّثَنَا مَعمَرُ بنُ بَكَّارٍ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
فِي الْمَرْأَةِ إِذَا ارْتَدَّتْ عَنِ الْإِسْلَامِ أَنْ تُذْبَحَ
ارْتَدَّتِ امْرَأَةٌ عَنِ الْإِسْلَامِ ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يَعْرِضُوا عَلَيْهَا الْإِسْلَامَ
فِي الْمَرْأَةِ تَكْفُرُ بَعْدَ إِسْلَامِهَا ، قَالَ : تُسْتَتَابُ
فِي الْمَرْأَةِ تَرْتَدُّ ، قَالَ : تُسْتَتَابُ
إِنْ أَسْلَمَتْ ، وَإِلَّا قُتِلَتْ
كُلُّ مُرْتَدٍّ عَنِ الْإِسْلَامِ مَقْتُولٌ - إِذَا لَمْ يَرْجِعْ
إِذَا اشْتَبَهَ عَلَيْكَ الْحَدُّ ، فَادْرَأْ مَا اسْتَطَعْتَ
وَيْحَكِ مَاذَا أَطْعَمْتِينَا
لَعَلَّكَ قَبَّلْتَ ، لَعَلَّكَ لَمَسْتَ
لَعَلَّكَ قَبَّلْتَ أَوْ لَمَسْتَ
لَعَلَّكَ قَبَّلْتَ أَوْ لَمَسْتَ أَوْ نَظَرْتَ
انْطَلِقِي حَتَّى تَفْطِمِي وَلَدَكِ
جَلَدْتُهُ بِكِتَابِ اللهِ ، وَرَجَمْتُهُ بِسُنَّةِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
جَلَدْتُهَا بِكِتَابِ اللهِ ، وَرَجَمْتُهَا بِسُنَّةِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
جَلَدْتُهَا بِكِتَابِ اللهِ وَرَجَمْتُهَا بِسُنَّةِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
جَلَدْتُهَا بِكِتَابِ اللهِ ، وَرَجَمْتُهَا بِسُنَّةِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
جَلَدْتُهَا بِكِتَابِ اللهِ ، وَرَجَمْتُهَا بِالسُّنَّةِ
مَنْ وَجَدْتُمُوهُ يَعْمَلُ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ
فِي الْبِكْرِ يُوجَدُ عَلَى اللُّوطِيَّةِ
إِذَا قَالَ الرَّجُلُ لِلرَّجُلِ : يَا مُخَنَّثُ ، فَاجْلِدُوهُ عِشْرِينَ سَوْطًا
مَنْ وَقَعَ عَلَى بَهِيمَةٍ فَاقْتُلُوهُ ، وَاقْتُلُوا الْبَهِيمَةَ مَعَهُ
لَقَدْ تَابَتْ تَوْبَةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْنَ سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ لَوَسِعَتْهُمْ
تُصَلِّي عَلَيْهَا وَقَدْ زَنَتْ
أَبِكَ جُنُونٌ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَضَى فِي الْعَيْنِ الْعَوْرَاءِ السَّادَّةِ لِمَكَانِهَا
جَعَلَ نَبِيُّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الدِّيَةَ مِائَةً مِنَ الْإِبِلِ
أَنَّهُ وَدَى ذِمِّيًّا دِيَةَ مُسْلِمٍ
وَكَانَ عُثْمَانُ وَمُعَاوِيَةُ لَا يُقِيدَانِ الْمُشْرِكَ مِنَ الْمُسْلِمِ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَضَى بِاثْنَيْ عَشَرَ أَلْفًا فِي الدِّيَةِ
أَنَّ رَجُلًا قَتَلَ رَجُلًا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
دِيَةُ الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ أَرْبَعَةُ آلَافٍ
كَانَ عُمَرُ يَجْعَلُ دِيَةَ الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ أَرْبَعَةَ آلَافٍ
وُجِدَ فِي قَائِمِ سَيْفِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كِتَابَانِ : " إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عُتُوًّا فِي الْأَرْضِ
أَنَّ عَلِيًّا - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - نَهَى أَصْحَابَهُ أَنْ يَبْسُطُوا عَلَى الْخَوَارِجِ حَتَّى يُحْدِثُوا حَدَثًا
تَكُونُ فِتْنَةٌ ؛ الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمِ
لَا يُقْتَلُ حُرٌّ بِعَبْدٍ
إِذَا قَتَلَ الْحُرُّ الْعَبْدَ مُتَعَمِّدًا ، فَهُوَ قَوَدٌ
مِنَ السُّنَّةِ أَنْ لَا يُقْتَلَ مُسْلِمٌ بِكَافِرٍ
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا - كَانَا لَا يَقْتُلَانِ الْحُرَّ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ الحَسَنِ المُقرِئُ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ العَبَّاسِ الطَّبَرِيُّ حَدَّثَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا
مِنَ السُّنَّةِ أَنْ لَا يُقْتَلَ مُسْلِمٌ بِذِي عَهْدٍ
فِي الْحُرِّ يَقْتُلُ الْعَبْدَ ، قَالَ : فِيهِ ثَمَنُهُ
أَنَا أَكْرَمُ مَنْ وَفَى بِذِمَّتِهِ
أَنَا أَحَقُّ مَنْ وَفَى بِذِمَّتِهِ
أَنَا أَحَقُّ مَنْ وَفَى بِذِمَّتِهِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ القَاسِمِ حَدَّثَنَا هِشَامُ بنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا أَبُو مَالِكٍ الجَنبِيُّ عَنِ الحَجَّاجِ مِثلَهُ
إِنَّمَا سَمَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَعْيُنَهُمْ
لَوْ كُنْتُ قَاتِلًا مُؤْمِنًا بِكَافِرٍ
أَرْبَعٌ بِأَرْبَعٍ
نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي الْمُحَارِبِ : إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ إِذَا عَدَا فَقَطَعَ الطَّرِيقَ
رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلَاثَةٍ
أُتِيَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِرَجُلَيْنِ : أَحَدُهُمَا قَتَلَ ، وَالْآخَرُ أَمْسَكَ
يُقْتَلُ الْقَاتِلُ ، وَيُصْبَرُ الصَّابِرُ
إِذَا أَمْسَكَ الرَّجُلُ الرَّجُلَ ، وَقَتَلَهُ الْآخَرُ
يُقْتَلُ الْقَاتِلُ وَيُحْبَسُ الْمُمْسِكُ
أَنَّهُ قَضَى بِذَلِكَ
لَا يُقَادُ وَالِدٌ بِوَلَدِهِ
لَا يُقَادُ الْأَبُ مِنَ ابْنِهِ
لَا تُقَامُ الْحُدُودُ بِالْمَسْجِدِ
لَا يُقْتَلُ الْوَالِدُ بِالْوَلَدِ
لَا يُقَادُ الْوَالِدُ بِوَلَدِهِ
نُقِيدُ الْأَبَ مِنَ ابْنِهِ
لَا تُقَامُ الْحُدُودُ فِي الْمَسَاجِدِ
وَلَا يُقَادُ الْوَالِدُ بِالْوَلَدِ
لَا يُقَادُ الْأَبُ بِالِابْنِ
أَنَّ رَجُلًا قَتَلَ عَبْدَهُ مُتَعَمِّدًا ، فَجَلَدَهُ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِائَةَ جَلْدَةٍ
أُتِيَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِرَجُلٍ قَتَلَ عَبْدَهُ مُتَعَمِّدًا ، فَجَلَدَهُ
حَدَّثَنَا يَعقُوبُ بنُ إِبرَاهِيمَ البَزَّازُ حَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ عَرَفَةَ حَدَّثَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ عَيَّاشٍ عَن إِسحَاقَ بنِ عَبدِ
وَعَن إِسحَاقَ بنِ عَبدِ اللهِ بنِ أَبِي فَروَةَ عَن عَمرِو بنِ شُعَيبٍ عَن أَبِيهِ عَن جَدِّهِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَرَضَ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ قَتَلَ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أَرْبَعَةَ آلَافِ دِرْهَمٍ
دِيَةُ ذِمِّيٍّ دِيَةُ مُسْلِمٍ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَعَلَ دِيَةَ الْمُعَاهَدِ كَدِيَةِ الْمُسْلِمِ
أَنَّ رَجُلًا مُسْلِمًا قَتَلَ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ عَمْدًا
أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ جَعَلَ دِيَةَ الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ أَرْبَعَةَ آلَافٍ
دِيَةُ الْيَهُودِيِّ وَالنَّصْرَانِيِّ أَرْبَعَةُ آلَافٍ ، وَالْمَجُوسِيِّ ثَمَانِ مِائَةٍ
حَدَّثَنَا عُثمَانُ بنُ أَحمَدَ بنِ السَّمَّاكِ حَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ سَلَّامٍ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ حَدَّثَنَا زَائِدَةُ عَن مَنصُورٍ
لَا يُحْصِنُ الشِّرْكُ بِاللهِ شَيْئًا
مَنْ أَشْرَكَ بِاللهِ فَلَيْسَ بِمُحْصَنٍ
مَنْ أَشْرَكَ بِاللهِ فَلَيْسَ بِمُحْصَنٍ
مَنْ كَانَتْ لَهُ ذِمَّتُنَا ، فَدَمُهُ كَدِمَائِنَا
إِنَّهَا لَا تُحْصِنُكَ
أَنَّ رَجُلًا يَهُودِيًّا قُتِلَ غِيلَةً ، فَقَضَى فِيهِ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ بِاثْنَيْ عَشَرَ أَلْفَ دِرْهَمٍ
فِي دِيَةِ كُلِّ مُعَاهَدٍ مَجُوسِيٍّ أَوْ غَيْرِهِ الدِّيَةُ وَافِيَةٌ
دِيَةُ الْمُعَاهَدِ مِثْلُ دِيَةِ الْمُسْلِمِ
الْعَجْمَاءُ جَرْحُهَا جُبَارٌ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكرٍ النَّيسَابُورِيُّ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ شَيبَانَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ عَنِ الزُّهرِيِّ عَن سَعِيدٍ وَأَبِي سَلَمَةَ
الْعَجْمَاءُ جَرْحُهَا جُبَارٌ
الْعَجْمَاءُ جَرْحُهَا جُبَارٌ
الرِّجْلُ جُبَارٌ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكرٍ النَّيسَابُورِيُّ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ مَنصُورٍ حَدَّثَنَا نُعَيمُ بنُ حَمَّادٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ يَزِيدَ
النَّارُ جُبَارٌ
الْمَعْدِنُ جُبَارٌ ، وَالْبِئْرُ جُبَارٌ
الْعَجْمَاءُ جُبَارٌ ، وَالْمَعْدِنُ جُبَارٌ
الدَّابَّةُ جَرْحُهَا جُبَارٌ ، وَالرِّجْلُ جُبَارٌ
فَقَضَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى أَهْلِ الْأَمْوَالِ حِفْظَ أَمْوَالِهِمْ بِالنَّهَارِ
فَقَضَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى أَهْلِ الْحَوَائِطِ حِفْظَهَا بِالنَّهَارِ
أَنَّ نَاقَةً لِلْبَرَاءِ دَخَلَتْ حَائِطًا
أَنَّهُ كَانَتْ لَهُ نَاقَةٌ ضَارِيَةٌ فَأَفْسَدَتْ
أَنَّ نَاقَةً لِآلِ الْبَرَاءِ أَفْسَدَتْ شَيْئًا ، فَقَضَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنَّ حِفْظَ الثِّمَارِ عَلَى أَهْلِهَا بِالنَّهَارِ
أَنَّ نَاقَةً لَهُمْ
فَقَضَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى أَهْلِ الْحَوَائِطِ حِفْظَهَا بِالنَّهَارِ
فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِمَنْ عِنْدَهُ ، فَضَرَبُوهُ بِمَا فِي أَيْدِيهِمْ
إِنَّ النَّاسَ قَدِ انْهَمَكُوا فِي الْخَمْرِ ، وَتَحَاقَرُوا الْعُقُوبَةَ فِيهِ
حَدَّثَنَا الحُسَينُ بنُ إِسمَاعِيلَ حَدَّثَنَا يَعقُوبُ بنُ إِبرَاهِيمَ حَدَّثَنَا عُثمَانُ بنُ عُمَرَ حَدَّثَنَا أُسَامَةُ بنُ زَيدٍ
حَدَّثَنَا الحُسَينُ حَدَّثَنَا يَعقُوبُ حَدَّثَنَا رَوحٌ حَدَّثَنَا أُسَامَةُ بنُ زَيدٍ حَدَّثَنَا ابنُ شِهَابٍ أَخبَرَنِي عَبدُ الرَّحمَنِ
قُومُوا إِلَيْهِ ، فَقَامَ النَّاسُ إِلَيْهِ فَضَرَبُوهُ بِنِعَالِهِمْ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أُتِيَ بِشَارِبٍ ، وَهُوَ بِحُنَيْنٍ
أَقِيمُوا الْحُدُودَ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
يَا نَبِيَّ اللهِ ، إِنِّي خَشِيتُ أَنْ تَمُوتَ إِنْ أَنَا ضَرَبْتُهَا ، فَأَدَعُهَا حَتَّى تَبْرَأَ ، ثُمَّ أَضْرِبُهَا ؟ قَالَ : أَحْسَنْتَ
فَوَدَعْتُهَا حَتَّى تَمَاثَلَ وَتَشْتَدَّ
إِذَا زَنَتْ أَمَةُ أَحَدِكُمْ فَلْيَجْلِدْهَا وَلَا يُعَيِّرْهَا
حَدَّثَنَا أَبُو بَكرٍ النَّيسَابُورِيُّ وَآخَرُونَ قَالُوا حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ أَحمَدَ بنِ حَنبَلٍ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا
حَدَّثَنَا أَبُو بَكرٍ حَدَّثَنَا الرَّمَادِيُّ وَعَلِيُّ بنُ حَربٍ وَعَبَّاسُ بنُ مُحَمَّدٍ وَعَبدُ المَلِكِ المَيمُونِيُّ قَالُوا
حَدَّثَنَا أَبُو بَكرٍ حَدَّثَنَا أَبُو الأَزهَرِ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ حَدَّثَنَا عُبَيدُ اللهِ أَخبَرَنِي سَعِيدٌ المَقبُرِيُّ
حَدَّثَنَا الحُسَينُ بنُ إِسمَاعِيلَ حَدَّثَنَا سَلمُ بنُ جُنَادَةَ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ وَابنُ نُمَيرٍ عَن عُبَيدِ اللهِ عَن سَعِيدٍ
إِذَا زَنَتْ أَمَةُ أَحَدِكُمْ فَلْيَضْرِبْهَا بِكِتَابَ اللهِ
وَعَنِ ابنِ إِسحَاقَ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بنُ مُسلِمِ بنِ عُبَيدِ اللهِ بنِ شِهَابٍ عَن عُبَيدِ اللهِ بنِ عَبدِ اللهِ بنِ عُتبَةَ
إِذَا زَنَتْ أَمَةُ أَحَدِكُمْ ، فَتَبَيَّنَ زِنَاهَا ، فَلْيَجْلِدْهَا الْحَدَّ
وَلَوْ بِنَقِيضٍ مِنْ شَعَرٍ
اللعان
فِي الآبق إذا سرق يقطع