كتاب الفرائض > باب ما تبقى بعد الفريضة للعصبة
أَلْحِقُوا الْمَالَ بِالْفَرَائِضِ
اقْسِمُوا الْمِيرَاثَ بَيْنَ أَهْلِ الْفَرَائِضِ عَلَى كِتَابِ اللهِ
أَلْحِقُوا الْفَرَائِضَ بِأَهْلِهَا
أَلْحِقُوا الْفَرَائِضَ بِأَهْلِهَا
أَلْحِقُوا الْمَالَ بِالْفَرَائِضِ
أَلْحِقُوا الْمَالَ بِالْفَرَائِضِ
لَا يَتَوَارَثُ أَهْلُ مِلَّتَيْنِ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكرٍ النَّيسَابُورِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ يَحيَى حَدَّثَنَا عُبَيدُ اللهِ بنُ مُوسَى حَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ صَالِحٍ
أَنَّهُ كَانَ لَا يُوَرِّثُ مَيِّتًا مِنْ مَيِّتٍ
قُسِّمَتْ مَوَارِيثُ أَصْحَابِ الْحَرَّةِ فَوُرِّثَ الْأَحْيَاءُ مِنَ الْأَمْوَاتِ
أَنَّ أُمَّ كُلْثُومٍ وَابْنَهَا زَيْدَ بْنَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ هَلَكَا فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ
أَنَّ قَوْمًا وَقَعَ عَلَيْهِمْ بَيْتٌ فَوُرِّثَ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ
أَنَّهُ سُئِلَ ، عَنْ بَيْتٍ سَقَطَ عَلَى نَاسٍ فَمَاتُوا ؟ فَقَالَ : يُوَرَّثُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ
لَا يَرِثُ الْمُسْلِمُ النَّصْرَانِيَّ
لَا يَرِثُ الْيَهُودِيُّ وَلَا النَّصْرَانِيُّ الْمُسْلِمَ
لَا نَرِثُ أَهْلَ الْكِتَابِ وَلَا يَرِثُونَا
لَا يَتَوَارَثُ أَهْلُ مِلَّتَيْنِ شَتَّى مُخْتَلِفَتَيْنِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ الفَتحِ القَلَانِسِيُّ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ عُبَيدٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عُمَرَ حَدَّثَنَا مَخرَمَةُ بنُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَتَبَ إِلَى الضَّحَّاكِ بْنِ سُفْيَانَ أَنْ يُوَرِّثَ امْرَأَةَ أَشْيَمَ الضَّبَابِيِّ مِنْ دِيَتِهِ
إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَتَبَ إِلَى الضَّحَّاكِ بْنِ سُفْيَانَ أَنْ يُوَرِّثَ
كَانَ قَتْلُ أَشْيَمَ خَطَأً
كَتَبَ إِلَيْنَا أَنْ نُوَرِّثَ امْرَأَةَ أَشْيَمَ الضِّبَابِيِّ مِنْ عَقْلِ زَوْجِهَا أَشْيَمَ
مَا أَرَى الدِّيَةَ إِلَّا لِلْعَصَبَةِ ؛ لِأَنَّهُمْ يَعْقِلُونَ عَنْهُ
كَتَبَ إِلَيَّ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الدِّيَةُ تُقْسَمُ عَلَى فَرَائِضِ اللهِ فَيَرِثُ مِنْهَا كُلُّ وَارِثٍ
أَعْطِهِمَا الثُّلُثَيْنِ ، وَأَعْطِ أُمَّهُمَا الثُّمُنَ ، وَمَا بَقِيَ فَلَكَ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَعَلَ لِلْمَرْأَةِ الثُّمُنَ ، وَلِلِابْنَتَيْنِ الثُّلُثَيْنِ
أَعْطِ هَاتَيْنِ الثُّلُثَيْنِ ، وَالْمَرْأَةَ الثُّمُنَ ، وَلَكَ مَا بَقِيَ
ادْعُ لِيَ أَخَاهُ " . فَجَاءَ ، فَقَالَ : " ادْفَعْ إِلَى ابْنَتَيْهِ الثُّلُثَيْنِ
النِّصْفُ لِلِابْنَةِ ، وَلِابْنَةِ الِابْنِ السُّدُسُ تَكْمِلَةَ الثُّلُثَيْنِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ سُلَيمَانَ النُّعمَانِيُّ حَدَّثَنَا الحُسَينُ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ الجَرجَرَائِيُّ حَدَّثَنَا وَكِيعٌ أَخبَرَنَا
قُرِئَ عَلَى ابنِ صَاعِدٍ وَأَنَا أَسمَعُ حَدَّثَكُمُ ابنُ زَنجُوَيهِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ يُوسُفَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ عَن أَبِي
لِلِابْنَةِ النِّصْفُ ، وَلِابْنَةِ الِابْنِ السُّدُسُ تَكْمِلَةَ الثُّلُثَيْنِ
حَدَّثَنِي جِبْرِيلُ أَنْ لَا مِيرَاثَ لَهُمَا
أَنَّ أُمَّ كُلْثُومٍ بِنْتَ عَلِيٍّ ، وَابْنَهَا زَيْدًا ، وَقَعَا فِي يَوْمٍ وَاحِدٍ وَالْتَقَتِ الصَّائِحَتَانِ
عَنْ مَوْلُودٍ لَيْسَ بِذَكَرٍ وَلَا أُنْثَى ، لَيْسَ لَهُ مَا لِلذَّكَرِ ، وَلَا مَا لِلْأُنْثَى
تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ ، وَعَلِّمُوهُ النَّاسَ
تَعَلَّمُوا الْعِلْمَ وَعَلِّمُوهُ النَّاسَ
أَرَأَيْتَ لَوْ وُلِّيتَ الْقَضَاءَ ، بِفَرَائِضِ مَنْ كُنْتَ تَأْخُذُ ؟ قَالَ : بِفَرَائِضِ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ
فَأَعْطَى الْبِنْتَ النِّصْفَ ، وَالْأُخْتَ النِّصْفَ ، وَلَمْ يُوَرِّثِ الْعَصَبَةَ شَيْئًا
أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ أَعْطَى الْبِنْتَ النِّصْفَ ، وَأَعْطَى الْأُخْتَ مَا بَقِيَ
فِي مِيرَاثِ رَجُلٍ ، تَرَكَ ابْنَتَهُ ، وَأُخْتَهُ ، فَأَعْطَى ابْنَتَهُ النِّصْفَ ، وَأُخْتَهُ النِّصْفَ
فَأَعْطَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ابْنَتَهُ النِّصْفَ ، وَلِابْنَةِ حَمْزَةَ النِّصْفَ
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَ : إِنَّ ابْنِي مَاتَ ، فَمَا لِي مِنْ مِيرَاثِهِ
اللهُ وَرَسُولُهُ مَوْلَى مَنْ لَا مَوْلَى لَهُ
اللهُ مَوْلَى مَنْ لَا مَوْلَى لَهُ
اللهُ مَوْلَى مَنْ لَا مَوْلَى لَهُ
اللهُ وَرَسُولُهُ مَوْلَى مَنْ لَا مَوْلَى لَهُ
حَدَّثَنَا ابنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ سِنَانٍ حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ مَوقُوفًا
أَنَا أَوْلَى بِكُلِّ مُؤْمِنٍ مِنْ نَفْسِهِ
حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبدِ العَزِيزِ حَدَّثَنَا القَوَارِيرِيُّ وَإِسحَاقُ بنُ إِبرَاهِيمَ قَالَا حَدَّثَنَا حَمَّادُ
اللهُ مَوْلَى مَنْ لَا مَوْلَى لَهُ
حَدَّثَنَا ابنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا الجُرجَانِيُّ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ مَوقُوفًا
اللهُ وَرَسُولُهُ
الْخَالُ وَارِثٌ
الْخَالُ وَارِثٌ
فِي بِنْتِ بِنْتٍ ، وَبِنْتِ أُخْتٍ ، الْمَالُ بَيْنَهُمَا نِصْفَانِ