كتاب المكاتب > النوادر
كَانَ لَا يَرَى بَأْسًا أَنْ يُقَوِّمَ الرَّجُلُ جَارِيَةَ امْرَأَتِهِ عَلَى نَفْسِهِ
لَا بَأْسَ أَنْ تُفْطِرَ الْحُبْلَى وَالْمُرْضِعُ فِي رَمَضَانَ الْيَوْمَ بَيْنَ الْأَيَّامِ
مَنْ حَلَفَ عَلَى أَحَدٍ بِيَمِينٍ ، وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ سَيُبِرُّهُ فَلَمْ يَفْعَلْ ، فَإِنَّمَا إِثْمُهُ عَلَى الَّذِي لَمْ يُبِرَّهُ
بِرِّيهَا ، فَإِنَّ الْإِثْمَ عَلَى الْمُحَنِّثِ
أَنَّ حُذَيْفَةَ بَدَا لَهُ الصَّوْمُ بَعْدَمَا زَالَتِ الشَّمْسُ فَصَامَ
أَنَّ حُذَيْفَةَ بْنَ الْيَمَانِ بَدَا لَهُ بَعْدَ أَنْ زَالَتِ الشَّمْسُ ، فَصَامَ
لَوْ أَنَّ رَجُلًا اطَّلَعَ عَلَى جَارِهِ ، فَخَذَفَ عَيْنَهُ بِحَصَاةٍ ، فَلَا دِيَةَ ، وَلَا قَضَاءَ ، وَلَا قِصَاصَ
أُعْطِيتُ جَوَامِعَ الْعِلْمِ
الْقُرْآنُ ذَلُولٌ ، ذُو وُجُوهٍ ، فَاحْمِلُوهُ عَلَى أَحْسَنِ وُجُوهِهِ
كَلَامِي لَا يَنْسَخُ كَلَامَ اللهِ ، وَكَلَامُ اللهِ يَنْسَخُ كَلَامِي
إِنَّ أَحَادِيثَنَا يَنْسَخُ بَعْضُهَا بَعْضًا كَنَسْخِ الْقُرْآنِ
كَانَ يَقُولُ الْقَوْلَ ، ثُمَّ يَلْبَثُ حِينًا ، ثُمَّ يَنْسَخُهُ بِقَوْلٍ آخَرَ
إِيَّاكُمْ وَأَصْحَابَ الرَّأْيِ ، فَإِنَّهُمْ أَعْدَاءُ السُّنَنِ
إِنَّمَا هَلَكَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ حِينَ حَدَثَ فِيهِمُ الْمُوَلَّدُونَ
إِنِّي لَا أُصَافِحُ النِّسَاءَ
إِنِّي لَا أُصَافِحُ النِّسَاءَ
بَايَعَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
كَانَ إِذَا جَاءَهُ أَمْرٌ يَسُرُّهُ خَرَّ سَاجِدًا لِلهِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نُقَاتِلَ ، عَنْ أَحَدٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ