كتاب الأشربة وغيرها
الْخَمْرُ أُمُّ الْخَبَائِثِ
وَالْخَمْرُ جِمَاعُ الْإِثْمِ
الْخَمْرُ أُمُّ الْفَوَاحِشِ وَأَكْبَرُ الْكَبَائِرِ
الْخَمْرُ أُمُّ الْخَبَائِثِ
أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ الْخَمْرَ نَزَلَ تَحْرِيمُهَا وَهِيَ مِنْ خَمْسَةٍ
أَنَّ عُمَرَ خَرَجَ عَلَيْهِمْ ، فَقَالَ : إِنِّي وَجَدْتُ مِنْ فُلَانٍ رِيحَ الشَّرَابِ
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ ، وَكُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ
حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبدِ العَزِيزِ حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ الزَّهرَانِيُّ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ عَن أَيُّوبَ
حَدَّثَنَا المَحَامِلِيُّ حَدَّثَنَا ابنُ مُجَشِّرٍ حَدَّثَنَا ابنُ المُبَارَكِ عَن حَمَّادِ بنِ زَيدٍ مَرفُوعًا وَكَذَلِكَ رَوَاهُ يُونُسُ
حَدَّثَنَا دَعلَجُ بنُ أَحمَدَ حَدَّثَنَا مُوسَى بنُ هَارُونَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَالِكٍ البَصرِيُّ جَارُ ابنِ حِسَابٍ عَنهُ
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ ، وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ ، وَكُلُّ خَمْرٍ حَرَامٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ ، وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ
لَا أُحِلُّ مُسْكِرًا
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ ، هِيَ الشَّرْبَةُ الَّتِي أَسْكَرَتْكَ
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
هِيَ الشَّرْبَةُ الَّتِي تُسْكِرُكَ
هُوَ الْقَدَحُ الَّذِي يُسْكَرُ مِنْهُ
كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ
كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ
كُلُّ شَرَابٍ أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ
أَنْهَاكُمْ عَنْ قَلِيلِ مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ
أَنْهَاكُمْ عَنْ قَلِيلِ مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ
اضْرِبْ بِهَذَا الْحَائِطَ ، فَإِنَّمَا يَشْرَبُ هَذَا مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
الْخَمْرُ مِنَ الْعَصِيرِ ، وَالتَّمْرِ ، وَالزَّبِيبِ
وَالْخَمْرُ مَا خَامَرَ الْعَقْلَ
فَإِنَّ الْخَمْرَ نَزَلَ تَحْرِيمُهَا ، وَهِيَ مِنْ خَمْسٍ
إِنَّ مِنَ التَّمْرِ ، وَالزَّبِيبِ ، وَالْحِنْطَةِ ، وَالشَّعِيرِ
الْأَشْرِبَةُ مِنْ خَمْسٍ
إِنَّ مِنَ التَّمْرِ خَمْرًا
حَدَّثَنَا عُثمَانُ بنُ أَحمَدَ حَدَّثَنَا حَنبَلُ بنُ إِسحَاقَ حَدَّثَنَا أَبُو غَسَّانَ حَدَّثَنَا إِسرَائِيلُ عَن إِبرَاهِيمَ بنِ المُهَاجِرِ
أَلَا إِنَّ الْخَمْرَ مِنَ الْعَصِيرِ ، وَالزَّبِيبِ
إِنَّ مِنَ الْحِنْطَةِ خَمْرًا
أَنْ تُكْسَرَ دِنَانُهُ وَأَنْ تُكْفَأَ لَمِنِ التَّمْرِ وَالزَّبِيبِ
مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ
مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ ، وَمَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ
مَا أَسْكَرَ الْفَرَقُ فَالْأُوقِيَّةُ مِنْهُ حَرَامٌ
فَالْحُسْوَةُ مِنْهُ حَرَامٌ
مَا أَسْكَرَ الْفَرَقُ فَمِلْءُ الْكَفِّ مِنْهُ حَرَامٌ
مَا أَسْكَرَ الْفَرَقُ مِنْهُ فَالْحُسْوَةُ مِنْهُ حَرَامٌ
مَا أَسْكَرَ الْفَرَقُ فَالْأُوقِيَّةُ مِنْهُ حَرَامٌ
مَا أَسْكَرَ الْفَرَقُ فَالْحُسْوَةُ مِنْهُ حَرَامٌ
مَا أَسْكَرَ الْفَرَقُ فَحُسْوَةٌ مِنْهُ حَرَامٌ
مَا أَسْكَرَ الْفَرَقُ فَالْجَرْعَةُ مِنْهُ حَرَامٌ
مَا أَسْكَرَ الْفَرَقُ فَالْحُسْوَةُ مِنْهُ حَرَامٌ
مَا أَسْكَرَ الْفَرَقُ فَالْحُسْوَةُ مِنْهُ حَرَامٌ
إِنَّمَا حُرِّمَتِ الْخَمْرُ بِعَيْنِهَا
قَلِيلُ مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ حَرَامٌ
قَلِيلُ مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ حَرَامٌ
إِنَّ اللهَ لَمْ يُحَرِّمِ الْخَمْرَ لِاسْمِهَا ، وَإِنَّمَا حَرَّمَهَا لِعَاقِبَتِهَا
اشْرَبُوا وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
إِنَّ اللهَ تَعَالَى يَنْهَاكُمْ عَنْ قَلِيلِ مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ
انْطَلَقْتُ أَنَا وَأَبِي إِلَى عَلِيِّ نَتَعَشَّى ، فَتَعَشَّيْنَا ، ثُمَّ سَقَانَا
اجْتَنِبُوا كُلَّ مُسْكِرٍ ، وَلَا تَسْكَرُوا
لَا تَشْرَبُوا فِي نَقِيرٍ وَلَا مُقَيَّرٍ ، وَلَا دُبَّاءٍ ، وَلَا حَنْتَمٍ
إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمْ عَلَى أَخِيهِ الْمُسْلِمِ فَأَطْعَمَهُ فَلْيَأْكُلْ مِنْ طَعَامِهِ
اشْرَبُوا فِي الْمُزَفَّتِ وَلَا تَسْكَرُوا
نَهَيْتُكُمْ عَنِ الظُّرُوفِ ، فَاشْرَبُوا فِيمَا شِئْتُمْ وَلَا تَسْكَرُوا
كُنَّا نَهَيْنَاكُمْ عَنِ الشُّرْبِ فِي الْأَوْعِيَةِ فَاشْرَبُوا فِي أَيِّ سِقَاءٍ شِئْتُمْ
أَلَا إِنِّي كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ فَزُورُوهَا
كُنْتُ أَنْبِذُ النَّبِيذَ لِعُمَرَ بِالْغَدَاةِ ، وَيَشْرَبُهُ عَشِيَّةً
إِنِّي لَأَشْرَبُ هَذَا النَّبِيذَ الشَّدِيدَ يَقْطَعُ مَا فِي بُطُونِنَا مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ
نُبِذَ لِعُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ لِقُدُومِهِ ، فَتَأَخَّرَ يَوْمًا
تَلَقَّتْ ثَقِيفُ عُمَرَ بِنَبِيذٍ ، فَوَجَدَهُ شَدِيدًا ، فَدَعَا بِمَاءٍ
إِنَّا لَنَشْرَبُ النَّبِيذَ لِيَقْطَعَ مَا فِي بُطُونِنَا مِنْ لُحُومِ الْإِبِلِ أَنْ يُؤْذِيَنَا
أَنَّ أَعْرَابِيًّا شَرِبَ مِنْ إِدَاوَةِ عُمَرَ نَبِيذًا فَسَكِرَ
مَنْ رَابَهُ مِنْ هَذَا النَّبِيذِ شَيْءٌ فَلْيَكْسِرْ مَنَّتَهُ بِالْمَاءِ
إِنَّا نَنْحَرُ كُلَّ يَوْمٍ جَزُورًا ، فَأَمَّا وَرِكُهَا وَأَطَايِبُهَا فَلِمَنْ حَضَرَنَا مِنْ أَهْلِ الْآفَاقِ وَالْمُسْلِمِينَ
إِنْ رَابَكُمْ فَاكْسِرُوهُ بِالْمَاءِ
أَنَّهُ جَلَدَ رَجُلًا وَجَدَ مِنْهُ رِيحَ شَرَابٍ الْحَدَّ تَامًّا
أَنَّ رَجُلًا شَرِبَ مِنْ إِدَاوَةِ عَلِيٍّ نَبِيذًا بِصِفِّينَ
أَنَّ أَعْرَابِيًّا شَرِبَ مِنْ إِدَاوَةِ عُمَرَ نَبِيذًا فَسَكِرَ
أَلَا خَمَّرْتِهِ وَلَوْ بِعُودٍ تَعْرِضِيهِ عَلَيْهِ
طَافَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالْبَيْتِ وَقَالَ : " اسْقُونِي "
إِذَا اغْتَلَمَتْ أَسْقِيَتُكُمْ فَاكْسِرُوهَا بِالْمَاءِ
عَلَيَّ بِذَنُوبٍ مِنْ زَمْزَمَ
لَا ، عَلَيَّ بِذَنُوبٍ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ
إِذَا اغْتَلَمَتْ عَلَيْكُمُ الْأَنْبِذَةُ فَاكْسِرْهَا بِالْمَاءِ
سُئِلَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ النَّبِيذِ : حَلَالٌ هُوَ أَوْ حَرَامٌ ؟ قَالَ : " حَلَالٌ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أُتِيَ بِرَجُلٍ قَدْ سَكِرَ مِنْ نَبِيذِ تَمْرٍ فَجَلَدَهُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أُتِيَ بِرَجُلٍ قَدْ سَكِرَ مِنْ نَبِيذٍ فَجَلَدَهُ
مَا فِي شَرْبَةٍ مِنْ نَبِيذٍ مَا يَنْبَغِي لِمُؤْمِنٍ أَنْ يُغَرِّرَ فِيهَا بِدِينِهِ
أَهْرِقِ الْخَمْرَ ، وَكَسِّرِ الدِّنَانَ
إِنَّهَا دَاءٌ ، وَلَيْسَتْ بِدَوَاءٍ
باب المنع من تخليل الخمر