كتاب الصيد والذبائح والأطعمة وغير ذلك > باب ذبح الشاة المغصوبة
أَوْسِعْ مِنْ قِبَلِ رَأْسِهِ ، أَوْسِعْ مِنْ قِبَلِ رِجْلَيْهِ
إِنِّي لَأَجِدُ طَعْمَ لَحْمِ شَاةٍ ذُبِحَتْ بِغَيْرِ إِذْنِ صَاحِبِهَا
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عُبَيدٍ الحَافِظُ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ أَبِي خَيثَمَةَ حَدَّثَنَا مُوسَى بنُ إِسمَاعِيلَ حَدَّثَنَا
مِنْ أَيْنَ أَخَذْتَ هَذَا : الرَّجُلُ يَعْمَلُ فِي مَالِ أَخِيهِ بِغَيْرِ إِذْنِهِ ، أَنَّهُ يَتَصَدَّقُ بِالرِّبْحِ
يُوشِكُ الرَّجُلُ مُتَّكِئٌ عَلَى أَرِيكَتِهِ يُحَدَّثُ بِحَدِيثِي
إِنِّي قَدْ أُوتِيتُ الْكِتَابَ وَمَا يَعْدِلُهُ
نَهَى يَوْمَ خَيْبَرَ ، عَنْ أَكْلِ لُحُومِ الْخَيْلِ ، وَالْبِغَالِ ، وَالْحُمُرِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ لُحُومِ الْخَيْلِ وَالْبِغَالِ
لَا يُعْرَفُ صَالِحُ بْنُ يَحْيَى وَلَا أَبُوهُ إِلَّا بِجَدِّهِ
حَرَّمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ خَيْبَرَ أَمْوَالَ الْمُعَاهَدِينَ ، وَحُمُرَ الْإِنْسِ ، وَخَيْلَهَا وَبِغَالَهَا
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ أَكْلِ الْحِمَارِ الْإِنْسِيِّ
أَنَّهُ اشْتَكَى ، فَنُعِتَ لَهُ أَنْ يَسْتَنْقِعَ فِي أَلْبَانِ الْأُتُنِ وَمَرَقِهَا
كُنَّا نَأْكُلُ لُحُومَ الْخَيْلِ . قُلْتُ : الْبِغَالَ ؟ قَالَ : لَا
أَنَّهُمْ كَانُوا يَأْكُلُونَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ
سَافَرْنَا يَعْنِي مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَكُنَّا نَأْكُلُ لُحُومَ الْخَيْلِ
أَكَلْنَا يَوْمَ خَيْبَرَ الْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ
أَطْعَمَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لُحُومَ الْخَيْلِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ خَيْبَرَ عَنْ أَكْلِ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
أَمَرَنَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نَأْكُلَ لُحُومَ الْخَيْلِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ
ذَبَحْنَا فَرَسًا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَكَلْنَا مِنْهُ
كَانَ لَنَا فَرَسٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَرَادَتْ أَنْ تَمُوتَ
انْتَحَرْنَا فَرَسًا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَكَلْنَاهُ
ذَبَحْنَا فَرَسًا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ أَكْلِ الْهِرَّةِ وَأَكْلِ ثَمَنِهَا
أُهْدِيَ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَرْنَبٌ ، وَأَنَا نَائِمَةٌ
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْفَأْرَةِ تَقَعُ فِي السَّمْنِ وَالْوَدَكِ
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْفَأْرَةِ
أَنَّهُ قَالَ فِي الْفَأْرَةِ تَقَعُ فِي السَّمْنِ أَوِ الزَّيْتِ
مَا قُطِعَ مِنَ الْبَهِيمَةِ وَهِيَ حَيَّةٌ فَهُوَ مَيْتَةٌ
مَا قُطِعَ مِنَ الْبَهِيمَةِ وَهِيَ حَيَّةٌ فَهُوَ مَيْتَةٌ