كتاب السبق بين الخيل وما روي فيه عن النبي صلى الله عليه وسلم
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَبَّقَ بَيْنَ الْخَيْلِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ضَمَّرَ الْخَيْلَ وَسَابَقَ بَيْنَهَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَابَقَ بَيْنَ الْخَيْلِ
ضَمَّرَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْخَيْلَ
مَا بَيْنَ ثَنِيَّةِ الْوَدَاعِ إِلَى الْحَفْيَاءِ خَمْسَةُ أَمْيَالٍ ، أَوْ سِتَّةٌ
سَبَّقَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَيْنَ الْخَيْلِ
أَنَّ نَبِيَّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَبَّقَ بَيْنَ الْخَيْلِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَابَقَ بَيْنَ الْخَيْلِ
سَبَّقَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَيْنَ الْخَيْلِ
أُرْسِلَتِ الْخَيْلُ زَمَنَ الْحَجَّاجِ وَالْحَكَمُ بْنُ أَيُّوبَ عَلَى الْبَصْرَةِ
حَدَّثَنَا ابنُ مُبَشِّرٍ حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ سِنَانٍ حَدَّثَنَا عَفَّانُ بنُ مُسلِمٍ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بنُ زَيدٍ حَدَّثَنِي الزُّبَيرُ
إِنَّ النَّاسَ لَمْ يَرْفَعُوا شَيْئًا فِي الدُّنْيَا إِلَّا وَضَعَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ
كَانَتِ الْقَصْوَاءُ نَاقَةُ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِنَّهُ حَقٌّ عَلَى اللهِ أَنْ لَا يُرْفَعَ شَيْءٌ مِنَ الْأَرْضِ إِلَّا وَضَعَهُ
إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَفَعُوا شَيْئًا - أَوْ أَرَادُوا رَفْعَ شَيْءٍ - وَضَعَهُ اللهُ
حَقٌّ عَلَى اللهِ تَعَالَى أَنْ لَا يَرْفَعَ شَيْءٌ نَفْسَهُ فِي الدُّنْيَا إِلَّا وَضَعَهُ
لَا جَلَبَ ، وَلَا جَنَبَ ، وَلَا شِغَارَ فِي الْإِسْلَامِ
لَا جَلَبَ ، وَلَا جَنَبَ ، وَلَا يَبِعْ حَاضِرٌ لِبَادٍ
لَا عَتِيرَةَ وَلَا فَرَعَ فِي الْإِسْلَامِ
مَنْ أَدْخَلَ فَرَسًا بَيْنَ فَرَسَيْنِ وَهُوَ لَا يُؤْمَنُ أَنْ يُسْبَقَ فَلَا بَأْسَ بِهِ
يَا سُرَاقَةُ ، إِنِّي قَدْ جَعَلْتُ إِلَيْكَ مَا جَعَلَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي عُنُقِي مِنْ هَذِهِ السُّبْقَةِ فِي عُنُقِكَ