حديث سلمان
|
|
إِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ شِبَعًا فِي الدُّنْيَا أَطْوَلُهُمْ جُوعًا فِي الْآخِرَةِ
|
|
اذْهَبْ يَا سَلْمَانُ ، فَإِذَا فَرَغْتَ فَآذِنِّي أَكُونُ مَعَكَ أَنَا أَضَعُهَا بِيَدِي
|
|
مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا عَلَى طَعَامٍ وَشَرَابٍ مِنْ حَلَالٍ صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَةُ فِي سَاعَاتِ شَهْرِ رَمَضَانَ
|
|
أَمَرَنَا أَنْ لَا نَسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةَ ، وَلَا نَسْتَنْجِيَ بِأَيْمَانِنَا
|
|
مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَأَسْبَغَ وَتَطَهَّرَ وَتَطَيَّبَ مِنْ طِيبِ أَهْلِهِ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمْسَحُ عَلَى الْعِمَامَةِ وَالْخُفَّيْنِ " ، أَوْ قَالَ " الْخِمَارِ وَالْخُفَّيْنِ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيبٍ قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَن دَاوُدَ بنِ أَبِي هِندٍ عَن أَبِي عُثمَانَ عَن سَلمَانَ
|
|
إِنَّ اللهَ خَلَقَ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِائَةَ رَحْمَةٍ
|
|
إِنَّ الْمُسْلِمَ إِذَا تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ
|
|
أَكْثَرُ جُنُودِ اللهِ لَا آكُلُهُ وَلَا أُحَرِّمُهُ
|
|
أَخبَرَنَا جَمِيلٌ قَالَ أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ الزِّبرِقَانِ قَالَ أَخبَرَنَا التَّيمِيُّ عَن أَبِي عُثمَانَ عَن سَلمَانَ قَالَ قَالَ
|
|
إِنَّ اللهَ حَيِيٌّ كَرِيمٌ يَسْتَحِي أَنْ يَرْفَعَ الْعَبْدُ يَدَيْهِ فَيَرُدَّهُمَا صِفْرًا
|
|
كَيْفَ تَجِدُكَ
|
|
يَا سَلْمَانُ لَا تَبْغَضْنِي فَتُفَارِقَ دِينَكَ
|
|
نَهَانَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَتَكَلَّفَ لِلضَّيْفِ مَا لَيْسَ عِنْدَنَا
|
|
لَوْلَا أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ نَتَكَلَّفَ لِلضَّيْفِ مَا لَيْسَ عِنْدَنَا لَتَكَلَّفْتُ لَكَ
|
|
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ أَخبَرَنَا عَبدُ الأَعلَى قَالَ أَخبَرَنَا بُردٌ عَن سُلَيمَانَ بنِ مُوسَى عَن شُرَحبِيلَ بنِ السِّمطِ
|
|
رِبَاطُ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ اللهِ خَيْرٌ مِنْ صِيَامِ شَهْرٍ
|
|
أَنَّ رَجُلًا لَمْ يَعْمَلْ خَيْرًا قَطُّ ، فَقَالَ : إِذَا أَنَا مُتُّ فَأَحْرِقُونِي
|
|
إِنَّ مِنْ بَرَكَةِ الطَّعَامِ الْوُضُوءَ قَبْلَهُ
|
|
أَخبَرَنَا يُوسُفُ قَالَ أَخبَرَنَا يَحيَى بنُ ضُرَيسٍ عَن قَيسٍ عَن أَبِي هَاشِمٍ عَن زَاذَانَ عَن سَلمَانَ وَذَكَرَ مِثلَهُ
|
|
مُحِبُّكَ مُحِبِّي وَمُبْغِضُكَ مُبْغِضِي
|
|
رُعِفْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَمَرَنِي أَنْ أُحْدِثَ وُضُوءًا
|
|
يَا ابْنَ آدَمَ ثَلَاثًا : وَاحِدَةٌ لِي ، وَاحِدَةٌ لَكَ ، وَوَاحِدَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ
|
|
يَجِيءُ الرَّجُلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْحَسَنَاتِ مَا يَظُنُّ أَنْ يَنْجُوَ بِهَا
|
|
قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، ثُمَّ يَأْتِي الْجُمُعَةَ ، فَيُنْصِتُ حَتَّى يَقْضِيَ الْإِمَامُ صَلَاتَهُ
|
|
رِبَاطُ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ فِي سَبِيلِ اللهِ كَصِيَامِ شَهْرٍ وَقِيَامِهِ
|
|
ثَلَاثَةٌ لَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ : الشَّيْخُ الزَّانِي
|
|
إِذَا تَزَوَّجَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً فَكَانَ لَيْلَةُ الْبِنَاءِ فَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ
|
|
مَنْ قَالَ : اللَّهُمَّ إِنِّي أُشْهِدُكَ وَأُشْهِدُ مَلَائِكَتَكَ وَحَمَلَةَ عَرْشِكَ
|
|
إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ أَغْضَبُ كَمَا تَغْضَبُونَ
|
|
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بنُ مُوسَى قَالَ أَخبَرَنَا الحُسَينُ بنُ عَلِيٍّ عَن زَائِدَةَ عَن عُمَرَ بنِ قَيسٍ عَن عَمرِو بنِ أَبِي قُرَّةَ
|
|
كُنْتُ مِنْ أَبْنَاءِ أَسَاوِرَةِ فَارِسَ
|
|
التَّحِيَّاتُ لِلهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
|
|
مَنِ اتَّخَذَ مِنَ الْخَدَمِ غَيْرَ مَا يَنْكِحُ ثُمَّ بَغَيْنَ
|
|
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ صِدِّيقِينَ وَرُهْبَانًا
|
|
أَلَا رَجُلٌ يَتَصَدَّقُ عَلَى هَذَا فَيُصَلِّي مَعَهُ
|
|
مَا تَعُدُّونَ الشَّهِيدَ فِيكُمْ
|
|
لَا يَرُدُّ الْقَضَاءَ إِلَّا الدُّعَاءُ
|
|
لَا تَكُونَنَّ إِنِ اسْتَطَعْتَ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ السُّوقَ وَلَا آخِرَ مَنْ يَخْرُجُ مِنْهَا
|
|
لَا تَخُصُّوا يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِصِيَامٍ وَلَا لَيْلَتَهَا بِقِيَامٍ
|
|
إِذَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي شِبْرًا تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا
|
|
مِنْ خِلَالِ الْمُنَافِقِ : إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ ، وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ
|
|
إِنِّي امْرُؤٌ مِنْكُمْ وَإِنَّ اللهَ رَزَقَنِي الْإِسْلَامَ ، وَقَدْ رَأَيْتُمْ طَاعَةَ الْعَرَبِ لِي
|
|
الْمَسْجِدُ بَيْتُ كُلِّ تَقِيٍّ
|
|
بِسمِ اللهِ الرَّحمَنِ الرَّحِيمِ وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ وَسَلَّمَ مَا رَوَى عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ
|
|
خَطَبَهَا إِلَيَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَنْكَحْتُهَا إِيَّاهُ
|
|
لَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ
|