مسند النعمان بن بشير رضي الله عنهما
أَنْذَرْتُكُمُ النَّارَ ، أَنْذَرْتُكُمُ النَّارَ
لَتُسَوُّنَّ صُفُوفَكُمْ أَوْ لَيُخَالِفَنَّ اللهُ بَيْنَ وُجُوهِكُمْ
وَأَخبَرَنَاهُ جَعفَرُ بنُ عَونٍ ابنُ أَخِي وَكِيعٍ قَالَ أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ بِشرٍ قَالَ أَخبَرَنَا مِسعَرٌ عَن سِمَاكِ بنِ حَربٍ
أَخبَرَنَاهُ فَهمُ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ قَالَ أَخبَرَنَا عَبدُ اللهِ بنُ نُمَيرٍ قَالَ أَخبَرَنَا زَكَرِيَّا بنُ أَبِي زَائِدَةَ عَن
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ مَثَلُ الْبَدَنِ ، إِذَا أَلِمَ بَعْضُهُ تَدَاعَى سَائِرُهُ
كُنَّا إِذَا صَلَّيْنَا خَلْفَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَقَالَ : " سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ
لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ الْعَبْدِ مِنْ رَجُلٍ مَعَهُ رَاحِلَتُهُ بِفَلَاةٍ مِنَ الْأَرْضِ
أَخبَرَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ زِيَادٍ قَالَ أَخبَرَنَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ صَالِحٍ قَالَ أَخبَرَنَا شَرِيكٌ عَن سِمَاكٍ عَنِ النُّعمَانِ
مَثَلُ الْغَازِي فِي سَبِيلِ اللهِ مَثَلُ الصَّائِمِ الْقَائِمِ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَى بَيْتِهِ
أَخبَرَنَاهُ أَحمَدُ بنُ عَبدَةَ قَالَ أَخبَرَنَا حَفصُ بنُ جُمَيعٍ قَالَ أَخبَرَنَا سِمَاكٌ عَنِ النُّعمَانِ بنِ بَشِيرٍ وَلَم يُسنِدهُ
إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى الصَّفِّ الْأَوَّلِ
مَنْ مَنَحَ مَنِيحَةً ، أَوْ هَدَى زُقَاقًا كَانَ لَهُ صَدَقَةٌ
اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ
أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
أَخبَرَنَا أَحمَدُ بنُ إِسحَاقَ الأَهوَازِيُّ قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو أَحمَدَ قَالَ أَخبَرَنَا عَبدُ المَلِكِ بنُ حُسَينٍ عَن سِمَاكٍ
وَأَخبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ المَلِكِ وَهِلَالُ بنُ يَحيَى قَالَا أَخبَرَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَن إِبرَاهِيمَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ المُنتَشِرِ
كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الْعِيدِ بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى ، وَ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ
أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ المَلِكِ قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَن أَبِي بِشرٍ عَن حَبِيبِ بنِ سَالِمٍ عَنِ النُّعمَانِ بنِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّيهَا لِسُقُوطِ الْقَمَرِ لِثَالِثَةٍ
أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى قَالَ أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ جَعفَرٍ قَالَ أَخبَرَنَا شُعبَةُ عَن أَبِي إِسحَاقَ عَنِ النُّعمَانِ
وَأَخبَرَنَا عَبدُ الوَارِثِ بنُ عَبدِ الصَّمَدِ بنِ عَبدِ الوَارِثِ قَالَ أَخبَرَنَا أَبِي قَالَ أَخبَرَنَا شُعبَةُ عَن سِمَاكِ بنِ
إِنَّ أَهْوَنَ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا رَجُلٌ فِي أَخْمَصِ قَدَمَيْهِ نَعْلَانِ يَغْلِي مِنْهُمَا دِمَاغُهُ
إِنَّ الَّذِي تَذْكُرُونَ مِنْ جَلَالِ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى مِنْ تَسْبِيحَةٍ وَتَكْبِيرَةٍ وَتَهْلِيلَةٍ
أَخبَرَنَا زُهَيرُ بنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخبَرَنَا الرَّبِيعُ بنُ نَافِعٍ قَالَ أَخبَرَنَا مُعَاوِيَةُ بنُ سَلَّامٍ عَن زَيدِ بنِ سَلَّامٍ
مَا أُبَالِي أَلَّا أَعْمَلَ عَمَلًا بَعْدَ الْإِسْلَامِ إِلَّا أَنْ أَسْقِيَ الْحَاجَّ
لَأَقْضِيَنَّ فِيكَ بِقَضِيَّةِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، إِنْ كَانَتْ أَحَلَّتْهَا لَكَ جَلَدْتُكَ مِائَةً
مَا كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقْرَأُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
أَخبَرَنَا عَبدُ اللهِ بنُ سَعِيدٍ الكِندِيُّ قَالَ أَخبَرَنَا عَبدُ اللهِ بنُ إِدرِيسَ عَنِ الأَعمَشِ عَن ذَرٍّ عَن يُسَيعٍ الحَضرَمِيِّ
الدُّعَاءُ هُوَ الْعِبَادَةُ
الْقَوَدُ بِالسَّيْفِ وَلِكُلِّ خَطَأٍ أَرْشٌ
أَخبَرَنَا بِشرُ بنُ خَالِدٍ العَسكَرِيُّ قَالَ أَخبَرَنَا حُسَينُ بنُ عَلِيٍّ قَالَ أَخبَرَنَا زَائِدَةُ عَن عَاصِمٍ عَن خَيثَمَةَ
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
وَأَخبَرَنَاهُ عُمَرُ بنُ شَبَّةَ قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو أَحمَدَ قَالَ أَخبَرَنَا شَيبَانُ عَن عَاصِمٍ عَنِ الشَّعبِيِّ وَخَيثَمَةَ
إِنَّ مَثَلَ الْمُدْهِنِ فِي أَمْرِ اللهِ كَمَثَلِ رَهْطٍ رَكِبُوا سَفِينَةً فَاقْتَرَعُوا فِيهَا الْمَنَازِلَ ، فَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا ، وَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَعْلَاهَا
حَدَّثَنَا إِسحَاقُ بنُ شَاهِينَ الوَاسِطِيُّ قَالَ أَخبَرَنَا خَالِدُ بنُ عَبدِ اللهِ قَالَ أَخبَرَنَا أَجلَحُ بنُ عَبدِ اللهِ عَنِ
وَأَخبَرَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ إِسمَاعِيلَ بنِ يَحيَى بنِ سَلَمَةَ بنِ كُهَيلٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَن أَبِيهِ عَن سَلَمَةَ بنِ كُهَيلٍ
مَثَلُ الْعَامِلِ بِمَعَاصِي اللهِ وَالْمُدْهِنِ وَالْمُقِيمِ عَلَيْهَا ، مَثَلُ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا فِي سَفِينَةٍ
وَأَخبَرَنَاهُ عَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ قَالَ أَخبَرَنَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ عَن مُجَالِدٍ عَنِ الشَّعبِيِّ عَنِ النُّعمَانِ بنِ بَشِيرٍ
أَخبَرَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ إِسمَاعِيلَ بنِ يَحيَى بنِ سَلَمَةَ بنِ كُهَيلٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَن أَبِيهِ عَن سَلَمَةَ بنِ كُهَيلٍ
أَخبَرَنَا عَلِيُّ بنُ سَعِيدٍ المَسرُوقِيُّ قَالَ أَخبَرَنَا عَبدُ الرَّحِيمِ بنُ سُلَيمَانَ قَالَ أَخبَرَنَا السَّرِيُّ بنُ إِسمَاعِيلَ
أَخبَرَنَا أَحمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ سَعِيدٍ قَالَ أَخبَرَنَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ عَبدِ اللهِ قَالَ أَخبَرَنَا عَمرُو بنُ أَبِي قَيسٍ
الْخَمْرُ مِنْ خَمْسَةٍ
وَأَخبَرَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ قَالَ أَخبَرَنَا عُبَيدُ اللهِ بنُ مُوسَى قَالَ أَخبَرَنَا إِسرَائِيلُ عَن إِبرَاهِيمَ بنِ المُهَاجِرِ
أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو عَاصِمٍ قَالَ أَخبَرَنَا شُعبَةُ عَن مُجَالِدٍ عَنِ الشَّعبِيِّ عَنِ النُّعمَانِ
وَأَخبَرَنَا عَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ قَالَ أَخبَرَنَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ عَن مُجَالِدٍ عَنِ الشَّعبِيِّ عَنِ النُّعمَانِ بنِ بَشِيرٍ
وَأَخبَرَنَا الحُسَينُ بنُ عَلِيِّ بنِ جَعفَرٍ الأَحمَرُ قَالَ أَخبَرَنَا مَالِكُ بنُ إِسمَاعِيلَ قَالَ أَخبَرَنَا جَعفَرُ بنُ زِيَادٍ
أَخبَرَنَا حَفصُ بنُ عَمرٍو الرَّبَالِيُّ قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو بَحرٍ البَكرَاوِيُّ عَن دَاوُدَ يَعنِي ابنَ أَبِي هِندٍ عَنِ الشَّعبِيِّ
قَالَ أَبُو بَحرٍ وَأَخبَرَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَنِ المُغِيرَةِ عَنِ الشَّعبِيِّ عَنِ النُّعمَانِ بنِ بَشِيرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
أَخبَرَنَا عَلِيُّ بنُ نَصرِ بنِ عَلِيٍّ قَالَ أَخبَرَنَا هَارُونُ بنُ إِسمَاعِيلَ الخَزَّازُ قَالَ أَخبَرَنَا عَلِيُّ بنُ المُبَارَكِ
وَأَخبَرَنَا أَحمَدُ بنُ المُعَلَّى الأَدَمِيُّ قَالَ أَخبَرَنَا خَالِدُ بنُ يَزِيدَ بنِ مُسلِمٍ قَالَ أَخبَرَنَا هَمَّامٌ عَن قَتَادَةَ
أَكُلَّ وَلَدِكَ أَعْطَيْتَهُ مِثْلَ هَذَا
أَكُلَّ وَلَدِكَ أَعْطَيْتَ مِثْلَ مَا أَعْطَيْتَ النُّعْمَانَ
أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ قَالَ أَخبَرَنَا حَمَّادُ بنُ مَسعَدَةَ قَالَ أَخبَرَنَا ابنُ عَونٍ عَنِ الشَّعبِيِّ عَنِ النُّعمَانِ
إِنَّ الْحَلَالَ بَيِّنٌ وَإِنَّ الْحَرَامَ بَيِّنٌ
حَلَالٌ بَيِّنٌ وَحَرَامٌ بَيِّنٌ وَشُبُهَاتٌ بَيْنَ ذَلِكَ
حَلَالٌ بَيِّنٌ وَحَرَامٌ بَيِّنٌ وَأُمُورٌ مُتَشَابِهَاتٌ
حَلَالٌ بَيِّنٌ وَحَرَامٌ بَيِّنٌ وَأُمُورٌ مُتَشَابِهَاتٌ لَا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ وَمَثَلُ الْمَوْتِ كَمَثَلِ رَجُلٍ لَهُ ثَلَاثَةُ أَخِلَّاءَ
حَلَالٌ بَيِّنٌ وَحَرَامٌ بَيِّنٌ وَأُمُورٌ مُتَشَابِهَاتٌ
أَخبَرَنَا عَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ قَالَ أَنبَأَنَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ عَن مُجَالِدٍ عَنِ الشَّعبِيِّ عَنِ النُّعمَانِ بنِ بَشِيرٍ
لَقَدْ عَرَفْتُ أَنَّ عَلِيًّا أَحَبُّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا
فِي الْإِنْسَانِ مُضْغَةٌ
وَأَخبَرَنَاهُ عَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ قَالَ أَخبَرَنَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ قَالَ أَخبَرَنَا مُجَالِدٌ عَنِ الشَّعبِيِّ قَالَ سَمِعتُ
الْمُسْلِمُونَ كَالرَّجُلِ الْوَاحِدِ
أَخبَرَنَا يُوسُفُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ سَابِقٍ قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو يَحيَى التَّيمِيُّ عَنِ الحَسَنِ بنِ عَمرٍو عَنِ الشَّعبِيِّ عَنِ
أَخبَرَنَا عَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ قَالَ أَخبَرَنَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ قَالَ أَخبَرَنَا مُجَالِدٌ عَنِ الشَّعبِيِّ عَنِ النُّعمَانِ
وَأَخبَرَنَاهُ الحَسَنُ بنُ خَلَفٍ قَالَ أَخبَرَنَا إِسحَاقُ بنُ يُوسُفَ الأَزرَقُ عَن زَكَرِيَّا عَنِ الشَّعبِيِّ عَنِ النُّعمَانِ بنِ
مَنْ لَا يَشْكُرْ النَّاسَ ، لَا يَشْكُرْ اللهَ
فَلَا تُشْهِدْنِي إِذًا فَإِنِّي لَا أَشْهَدُ عَلَى جَوْرٍ
اعْدِلُوا بَيْنَ أَبْنَائِكُمْ
أَقِيمُوا صُفُوفَكُمْ ثَلَاثًا
إِنَّمَا مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ كَرَجُلٍ وَاحِدٍ
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي
إِنَّ ثَلَاثَةَ نَفَرٍ انْطَلَقُوا فِي سَفَرٍ ، فَآوَاهُمُ اللَّيْلُ إِلَى غَارٍ ، فَوَقَعَتْ صَخْرَةٌ عَلَى بَابِ ذَلِكَ الْغَارِ
إِنَّهُ كَانَتْ لِي بِنْتُ عَمٍّ مِنْ أَجْمَلِ النِّسَاءِ ، وَكَانَتْ أَحَبَّ النَّاسِ إِلَيَّ ، فَخَطَبْتُهَا إِلَى أَبِيهَا
أَخبَرَنَاهُ عَلِيُّ بنُ حَربٍ المَوصِلِيُّ قَالَ أَخبَرَنَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ الحَسَنِ أَبُو مَسعُودٍ الزَّجَّاجُ قَالَ أَخبَرَنَا
أَخبَرَنَا سَلَمَةُ بنُ شَبِيبٍ قَالَ أَخبَرَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ عَبدِ الكَرِيمِ عَن عَبدِ الصَّمَدِ بنِ مَعقِلٍ عَن وَهبِ بنِ مُنَبِّهٍ
إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُصَلِّيَ مِنَ اللَّيْلِ ، فَلْيَأْخُذْ قَبْضَةً مِنْ تُرَابٍ فَلْيَضَعْهَا عِنْدَهُ
إِذَا كَسَفَتِ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ فَصَلُّوا
أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى قَالَ أَخبَرَنَا عَبدُ الوَهَّابِ عَن أَيُّوبَ عَن أَبِي قِلَابَةَ عَنِ النُّعمَانِ عَنِ النَّبِيِّ
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى كَتَبَ كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ الْأَرْضَ بِأَلْفَيْ سَنَةٍ
أَخبَرَنَاهُ خَالِدُ بنُ يُوسُفَ قَالَ أَخبَرَنَا أَبِي قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو رَجَاءٍ مُحَمَّدُ بنُ سَيفٍ عَن أَبِي قِلَابَةَ عَن أَبِي
مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللهِ وَالْمُدْهِنِ فِيهَا
إِنَّمَا مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ كَرَجُلٍ وَاحِدٍ