مسند قرة بن إياس المزني رضي الله عنه
مُسنَدُ قُرَّةَ بنِ إِيَاسٍ المُزَنِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ مُسنَدُ قُرَّةَ بنِ إِيَاسٍ المُزَنِيِّ عَن رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
صَوْمُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ صَوْمُ الدَّهْرِ كُلِّهِ وَإِفْطَارُهُ
مَا يَسُرُّكَ أَلَّا تَأْتِيَ بَابًا مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ إِلَّا وَجَدْتَهُ عِنْدَهُ يَفْتَحُ لَكَ
إِذَا هَلَكَ أَهْلُ الشَّامِ فَلَا خَيْرَ فِيكُمْ
أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَقَدْ حَلَبَ وَصَرَّ
لَهُمَا أَثْقَلُ فِي الْمِيزَانِ مِنْ أُحُدٍ
أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ مُوسَى الحَرَشِيُّ قَالَ أَخبَرَنَا جَعفَرُ بنُ سُلَيمَانَ الضُّبَعِيُّ قَالَ أَخبَرَنَا بِسطَامُ بنُ مُسلِمٍ
مَا كَانَ طَعَامُنَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِلَّا الْأَسْوَدَيْنِ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مُطْلَقَ الْأَزْرَارِ
فَكُنْتُ لَا أَرَى مُعَاوِيَةَ إِلَّا مُطْلَقَ الْأَزْرَارِ
مَنْ أَكَلَ مِنْ هَاتَيْنِ الشَّجَرَتَيْنِ فَلَا يَقْرَبَنَّ مَسْجِدَنَا
كَانَ إِذَا جَلَسَ جَلَسَ إِلَيْهِ أَصْحَابُهُ حِلَقًا حِلَقًا
كُنَّا نُنْهَى عَنِ الصَّلَاةِ بَيْنَ الْأَسَاطِينِ
أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى قَالَ أَخبَرَنَا يَحيَى بنُ حَمَّادٍ قَالَ أَخبَرَنَا هَارُونُ أَبُو مُسلِمٍ عَن قَتَادَةَ عَن مُعَاوِيَةَ
أَتَيْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَاسْتَأْذَنْتُهُ ، فَأَذِنَ لِي أَنْ أَرَى الْخَاتَمَ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَعَثَ إِلَى رَجُلٍ أَعْرَسَ بِامْرَأَةِ أَبِيهِ أَوْ تَزَوَّجَ امْرَأَةَ أَبِيهِ
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
إِنِّي أُحِبُّهُمَا فَأَحِبَّهُمَا
يَلْعَبُ بِهِمُ الشَّيْطَانُ
وَالشَّاةُ إِنْ رَحِمْتَهَا رَحِمَكَ اللهُ
لَيَمْلَأَنَّ الْأَرْضَ قِسْطًا وَعَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ جَوْرًا وَظُلْمًا
تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً
وَالشَّاةُ إِنْ رَحِمْتَهَا رَحِمَكَ اللهُ
لَتُمْلَأَنَّ الْأَرْضُ جَوْرًا وَظُلْمًا