مسند عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنه
نَهَى عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
إِذَا رَأَيْتُمُ اللَّيْلَ قَدْ أَقْبَلَ مِنْ هَاهُنَا فَقَدْ أَفْطَرَ الصَّائِمُ
نَهَى عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ
أَخبَرَنَا عَبدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدٍ الزُّهرِيُّ قَالَ أَخبَرَنَا حَمَّادُ بنُ مَسعَدَةَ عَنِ التَّيمِيِّ عَنِ الشَّيبَانِيِّ عَنِ ابنِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَجَمَ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَجَمَ يَهُودِيًّا وَيَهُودِيَّةً
غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَبْعَ غَزَوَاتٍ نَأْكُلُ الْجَرَادَ
غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَبْعَ غَزَوَاتٍ نَأْكُلُ الْجَرَادَ
بَشَّرَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَدِيجَةَ بِبَيْتٍ فِي الْجَنَّةِ مِنْ قَصَبٍ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَشَّرَ خَدِيجَةَ بِبَيْتٍ مِنْ قَصَبٍ
وَأَمَّا حَدِيثُ سَلَمَةَ بنِ كُهَيلٍ فَحَدَّثَنَاهُ إِبرَاهِيمُ بنُ إِسمَاعِيلَ بنِ يَحيَى بنِ سَلَمَةَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَن أَبِيهِ
أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ مُؤَمَّلٍ قَالَ أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ بِلَالٍ قَالَ أَخبَرَنَا عِمرَانُ عَن حُسَينِ بنِ عَبدِ اللهِ عَنِ
إِنَّ اللهَ مَعَ الْقَاضِي ، مَا لَمْ يَجُرْ " أَوْ قَالَ : " يَدُ اللهِ مَعَ الْقَاضِي مَا لَمْ يَجُرْ
وَأَخبَرَنَا الحَسَنُ بنُ يَحيَى الأَرُزِّيُّ قَالَ أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ بِلَالٍ قَالَ أَخبَرَنَا عِمرَانُ القَطَّانُ عَنِ الحُسَينِ
اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ سَرِيعَ الْحِسَابِ اهْزِمِ الْأَحْزَابَ وَزَلْزِلْهُمْ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اعْتَمَرَ
لَنْ يَلِجَ النَّارَ أَحَدٌ شَهِدَ بَدْرًا وَالْحُدَيْبِيَةَ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - طَافَ بِالْبَيْتِ وَحَلَقَ فِي عُمْرَتِهِ
إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ يُكَبِّرُ أَرْبَعًا
إِنِّي أُرِيتُ اللَّيْلَةَ مَنَازِلَكُمْ فِي الْجَنَّةِ وَقُرْبَ مَنَازِلِكُمْ
إِنَّمَا جَمَعَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ لِأَنَّهُ عَلِمَ أَنَّهُ لَا يَحُجُّ بَعْدَ عَامِهِ ذَلِكَ
أَخبَرَنَا نَصرُ بنُ عَلِيٍّ قَالَ أَنبَأَنَا أَبُو أَحمَدَ قَالَ أَخبَرَنَا مِسعَرٌ عَن إِبرَاهِيمَ السَّكسَكِيِّ عَنِ ابنِ أَبِي أَوفَى
وَأَخبَرَنَا نَصرُ بنُ عَلِيٍّ قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو أَحمَدَ قَالَ أَخبَرَنَا المَسعُودِيُّ عَن إِبرَاهِيمَ السَّكسَكِيِّ عَنِ ابنِ
قُلْ بِسْمِ اللهِ ، وَالْحَمْدُ لِلهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، وَاللهُ أَكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ
أَنَّ رَجُلًا أَقَامَ سِلْعَةً لَهُ بَعْدَ الْعَصْرِ ، فَحَلَفَ بِاللهِ كَاذِبًا لَقَدْ أَعْطَى بِهَا كَذَا
النَّاجِشُ آكِلُ الرِّبَا
أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ الوَلِيدِ بنِ أَبَانَ قَالَ أَخبَرَنَا يَحيَى بنُ أَبِي بُكَيرٍ قَالَ أَخبَرَنَا سُفيَانُ بنُ عُيَينَةَ عَن
أَحَبُّ عِبَادِ اللهِ إِلَى اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى الَّذِينَ يُرَاعُونَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
سَاقِي الْقَوْمِ آخِرُهُمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى آلِ أَبِي أَوْفَى
لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ
وَنَادَى مُنَادِي رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ أَكْفِئُوا الْقُدُورَ فَأَكْفَأْنَاهَا
أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بنُ الوَلِيدِ قَالَا أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ جَعفَرٍ قَالَ أَخبَرَنَا شُعبَةُ عَن مِجزَاةَ
اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْمَاءِ الْبَارِدِ
لَا تَمَنَّوْا لِقَاءَ الْعَدُوِّ
كَانَ يَدْعُو بِهَذَا الدُّعَاءِ : " اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَمِلْءَ الْأَرْضِ
لَمَّا تُوُفِّيَتِ امْرَأَتُهُ جَعَلَ يَقُولُ : " احْمِلُوهَا وَارْغَبُوا فِي حَمْلِهَا
وَأَخبَرَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ قَالَ أَخبَرَنَا الأَعمَشُ عَن عُبَيدِ بنِ الحَسَنِ عَنِ ابنِ أَبِي
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ : " اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْمَاءِ الْبَارِدِ
ضُرِبْتُهَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ حُنَيْنٍ
لَا تُؤْذُوا خَالِدًا فَإِنَّهُ سَيْفٌ مِنْ سُيُوفِ اللهِ ، صَبَّهُ اللهُ عَلَى الْكُفَّارِ
الْمُهْلِكَاتُ ثَلَاثٌ : إِعْجَابُ الْمَرْءِ بِنَفْسِهِ
قَالَ إِسمَاعِيلُ وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بنُ عَونٍ عَن يَحيَى بنِ عُقَيلٍ عَنِ ابنِ أَبِي أَوفَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى رَكْعَتَيْنِ حِينَ بُشِّرَ بِالْفَتْحِ
أَخبَرَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى قَالَ أَخبَرَنَا يَعقُوبُ بنُ إِسحَاقَ قَالَ أَخبَرَنَا مَالِكُ بنُ مِغوَلِ عَن طَلحَةَ بنِ مُصَرِّفٍ
كَانَ أَبُو بَكْرٍ يَتَأَمَّرُ عَلَى وَصِيِّ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
كَانَ بِلَالٌ إِذَا قَالَ : قَدْ قَامَتِ الصَّلَاةُ نَهَضَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالتَّكْبِيرِ
صَلَّيْتُ مَعَهُ عَلَى جِنَازَةٍ ، فَكَبَّرَ عَلَيْهَا أَرْبَعًا ثُمَّ مَكَثَ هُنَيَّةً ، حَتَّى نَوَيْنَا أَنَّهُ سَيُكَبِّرُ الْخَامِسَةَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُوتِرُ بِثَلَاثٍ
مَنْ كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ إِلَى اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَوْ إِلَى أَحَدٍ ، فَلْيَقُلْ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ
وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ، لَا يَلِي أَحَدٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ يَتِيمًا فَيُحْسِنُ وِلَايَتَهُ ، إِلَّا جَعَلَ اللهُ لَهُ بِكُلِّ شَعَرَةٍ دَرَجَةً
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي بِنَا الظُّهْرَ حِينَ تَزُولُ الشَّمْسُ
إِنْ أَنَا أَدْرَكْتُ شَيْئًا مِنْ هَذِهِ مِنْ أَنْ أَعْمِدَ إِلَى أَحَدٍ ، فَأَكْسِرَ سَيْفِي وَأَقْعُدَ فِي بَيْتِي