مسند عمرو بن عوف رضي الله عنه
أَنَّهُ كَانَ يَأْمُرُ بِزَكَاةِ الْفِطْرِ يَوْمَ الْفِطْرِ
إِنِّي أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي مِنْ ثَلَاثٍ : مِنْ زَلَّةِ عَالِمٍ
مَنْ أَحْيَا سُنَّةً مِنْ سُنَّتِي قَدْ أُمِيتَتْ بَعْدِي ، كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا مِنَ النَّاسِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا
أَخبَرَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ سَعِيدٍ قَالَ أَخبَرَنَا الحُسَينُ بنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخبَرَنَا أَبُو أُوَيسٍ عَن كَثِيرِ بنِ عَبدِ اللهِ
أَنْتَ الْمُتَصَدِّقُ بِعِرَضِكَ ، قَدْ قَبِلَهُ اللهُ مِنْكَ
السَّاعَةُ الَّتِي تُرْجَى ، يَوْمَ الْجُمُعَةِ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ الْإِمَامُ إِلَى أَنْ يَفْرَغَ مِنَ الْخُطْبَةِ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَبَّرَ فِي الْعِيدَيْنِ سَبْعًا
لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى تَكُونَ رَابِطَةٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
مَنْ شَهَرَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا
الزَّكَاةُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ صَاعًا مِنْ تَمْرٍ
مَنْ أَحْيَا مَوَاتًا مِنَ الْأَرْضِ فِي غَيْرِ حَقِّ مُسْلِمٍ فَهُوَ لَهُ
ثَلَاثًا مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ لَا يَدَعُهَا النَّاسُ أَوْ لَا يَتْرُكُهُنَّ النَّاسُ : الطَّعْنُ فِي النَّسَبِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَقْطَعَ بِلَالَ بْنَ الْحَارِثِ الْمُزَنِيَّ الْمَعَادِنَ الْقَبَلِيَّةَ جَلْسِيَّهَا وَغَوْرِيَّهَا
وَكَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَأْمُرُ بِالْإِثْمِدِ
إِنَّ الْإِسْلَامَ بَدَأَ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ
لَا تَلَقَّوُا الْجَلَبَ ، وَلَا يَبِعْ حَاضِرٌ لِبَادٍ
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حِينَ قَدِمَ الْمَدِينَةَ فَصَلَّى نَحْوَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ