مسند عمران بن حصين رضي الله عنه
لَمُقَامُ أَحَدِكُمْ فِي الصَّفِّ سَاعَةً
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُبِضَ وَهُوَ يَكْرَهُ ثَلَاثَةَ أَحْيَاءٍ
لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ
كَانَ يَمْشِي حَافِيًا وَنَاعِلًا وَيَشْرَبُ قَائِمًا وَقَاعِدًا
صَلَاةُ الْقَاعِدِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلَاةِ الْقَائِمِ
حَذَّرَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّ مُنَافِقٍ عَلِيمِ اللِّسَانِ
صَلِّ قَاعِدًا فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ
هَلْ صُمْتَ مِنْ سَرَرِ هَذَا الشَّهْرِ شَيْئًا
نَهَى عَنِ الْكَيِّ فَاكْتَوَيْنَا فَلَمْ نُفْلِحُ وَلَمْ نَنْجَحْ
لَعْنُ الْمُؤْمِنِ كَقَتْلِهِ
إِذَا قَالَ الرَّجُلُ لِأَخِيهِ : يَا كَافِرُ فَهُوَ كَقَتْلِهِ
مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِشَيْءٍ فِي الدُّنْيَا عُذِّبَ بِهِ فِي الْآخِرَةِ
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمَعَ بَيْنَ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ وَلَمْ يُحَرِّمْهُ
إِنْ كُنْتَ صُمْتَ مِنْ سَرَرِ هَذَا الشَّهْرِ شَيْئًا
لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ يُقَاتِلُونَ مِنْ نَاوَاهُمْ
كَانَ مِنْ دُعَاءِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي مَا أَخْطَأْتُ
لَمَوْقِفُ رَجُلٍ فِي صَفٍّ فِي سَبِيلِ اللهِ أَفْضَلُ مِنْ عِبَادَتِهِ فِي بَيْتِهِ سِتِّينَ سَنَةً
مَثَلُ أُمَّتِي مَثَلُ الْمَطَرِ لَا يُدْرَى أَوَّلُهُ خَيْرٌ أَمْ آخِرُهُ
أَنَّ رَجُلًا أَعْتَقَ سِتَّةَ أَعْبُدٍ لَهُ عِنْدَ الْمَوْتِ لَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ غَيْرُهُمْ
حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ خَلَفٍ قَالَ نَا عَبدُ الأَعلَى قَالَ نَا سَعِيدٌ عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ
وَحَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ عَن سِمَاكٍ عَنِ الحَسَنِ عَن عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي سَفَرٍ فَعَرَّسُوا فَنَامُوا
أَذْكَرَنَا هَذَا الشَّيْخُ صَلَاةً كُنَّا نُصَلِّيهَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
حَدَّثَنَا إِسحَاقُ بنُ شَاهِينَ قَالَ نَا خَالِدٌ قَالَ نَا الجُرَيرِيُّ عَن أَبِي العَلَاءِ عَن مُطَرِّفٍ عَن عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ
نَهَى عَنِ الشِّغَارِ
لَا جَلَبَ وَلَا جَنَبَ وَلَا شِغَارَ فِي الْإِسْلَامِ
تَمَتَّعْنَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
نَهَى عَنِ النُّهْبَةِ
نَهَى عَنِ الْكَيِّ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ مُسلِمٍ قَالَ نَا هُشَيمٌ عَن يُونُسَ عَنِ الحَسَنِ عَن عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
مَنْ نَصَرَ أَخَاهُ وَهُوَ يَسْتَطِيعُ نَصْرَهُ نَصَرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ المَلِكِ قَالَ نَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ عَن يُونُسَ عَنِ الحَسَنِ عَن عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ لَم يَرفَعهُ
مَنْ نَصَرَ أَخَاهُ بِالْغَيْبِ وَهُوَ يَسْتَطِيعُ نَصْرَهُ نَصَرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
انْبِذْهَا عَنْكَ أَتُحِبُّ أَنْ تُوكَلَ إِلَيْهَا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مُوسَى القَطَّانُ قَالَ نَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ نَا أَبُو حُرَّةَ عَنِ الحَسَنِ عَن عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ
أَتُحِبُّ أَنْ تُوكَلَ إِلَيْهَا انْبِذْهَا عَنْكَ
غَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
لَا أَرْكَبُ الْأُرْجُوَانَ ، وَلَا أَلْبَسُ الْقَسِّيَّ
قَرَأَ وَتَرَى النَّاسَ سَكْرَى وَمَا هُمْ بِسَكْرَى
لَكَ السُّدُسُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجَمَ
مَنْ قَرَأَ مِنْكُمُ الْقُرْآنَ فَلْيَسْأَلِ اللهَ بِهِ
حَدَّثَنَا بِهِ السَّكَنُ بنُ سَعِيدٍ عَن قَبِيصَةَ عَن سُفيَانَ عَن مَنصُورٍ عَن خَيثَمَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن عِمرَانَ عَنِ النَّبِيِّ
مَنْ عَلِمَ أَنَّ اللهَ رَبُّهُ وَأَنِّي نَبِيُّهُ مُوقِنًا مِنْ قَلْبِهِ
لَيْسَ عَلَى أَحَدٍ نَذْرٌ فِي مَعْصِيَةٍ أَوْ نَهَى عَنِ النَّذْرِ فِي الْمَعْصِيَةِ
اعْمَلُوا أَوْ قَالَ : يَعْمَلُ كُلٌّ لِمَا خُلِقَ لَهُ
بَعَثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَرِيَّةً وَاسْتَعْمَلَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ
لَا نَذْرَ فِي الْمَعْصِيَةِ
حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيبٍ قَالَ نَا أَبُو مُعَاوِيَةَ قَالَ نَا إِبرَاهِيمُ بنُ طَهمَانَ عَن مُحَمَّدِ بنِ الزُّبَيرِ عَنِ الحَسَنِ عَن
لَا نَذْرَ فِي مَعْصِيَةٍ
مَنْ لَا يَرْحَمُ لَا يُرْحَمُ
قَصْرٌ مِنْ دُرَّةٍ ، فِي ذَلِكَ الْقَصْرِ سَبْعُونَ أَلْفَ دَارٍ
لَا " يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الرِّبَا وَيَقْبَلُهُ مِنْكُمْ
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ
نَهَى عَنِ الْمُثْلَةِ
نَهَى عَنِ النَّوْحِ
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
مَسْأَلَةُ الْغَنِيِّ شَيْنٌ فِي وَجْهِهِ
مَنْ دُعِيَ إِلَى حَاكِمٍ مِنْ حُكَّامِ الْمُسْلِمِينَ فَلَمْ يَأْتِهِ فَهُوَ ظَالِمٌ أَوْ قَالَ : لَا حَقَّ لَهُ
لَقَدْ أَكَلَ الدَّجَّالُ الطَّعَامَ وَمَشَى فِي الْأَسْوَاقِ
حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ مُعَاوِيَةَ قَالَ نَا حَمَّادٌ عَن عَلِيٍّ عَنِ الحَسَنِ عَنِ النَّبِيِّ
مِنْ أَيْنَ تَجِدُونَ فِي كِتَابِ اللهِ الصَّلَاةَ الْخَمْسَ
دُعَاءُ الْأَخِ لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ لَا يُرَدُّ
لَيْسَ مِنَّا مَنْ تَطَيَّرَ أَوْ تُطُيِّرَ لَهُ
حَدَّثَنَا زِيَادُ بنُ أَيُّوبَ وَالحَسَنُ بنُ عَرَفَةَ قَالَا نَا أَبُو مُعَاوِيَةَ قَالَ نَا شَبِيبُ بنُ شَيبَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن
يَا حُصَيْنُ كَمْ تَعْبُدُ الْيَوْمَ إِلَهًا
لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ
اطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَإِذَا عَامَّةُ أَهْلِهَا النِّسَاءُ
إِنَّ أَخَاكُمُ النَّجَاشِيَّ قَدْ مَاتَ فَصَلُّوا عَلَيْهِ
عَلَيْكَ بِالصَّعِيدِ فَإِنَّهُ يَكْفِيكَ
يَخْرُجُ نَاسٌ مِنَ النَّارِ بِشَفَاعَةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَالُ لَهُمُ الْجَهَنَّمِيُّونَ
حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ ثَابِتٍ قَالَ نَا صَفوَانُ قَالَ نَا الحَسَنُ بنُ ذَكوَانَ عَن أَبِي رَجَاءٍ عَن عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ عَنِ النَّبِيِّ
تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَنْزِلْ فِينَا كِتَابٌ
عَشْرُ حَسَنَاتٍ
نَهَى عَنْ بَيْعِ السِّلَاحِ فِي الْفِتْنَةِ
مَنْ سَمِعَ مِنْكُمْ بِالدَّجَّالِ فَلْيَنْأَ عَنْهُ
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا أَبُو قُتَيبَةَ قَالَ نَا يَعقُوبُ بنُ عَبدِ اللهِ بنِ نُجَيدِ بنِ عِمرَانَ بنِ حُصَينٍ عَن أَبِيهِ
لَوْ كُنْتُ قَاتِلًا مُؤْمِنًا بِكَافِرٍ لَقَتَلْتُهُ فَأَخْرِجُوا عَقْلَهُ
أَخَذْنَاهَا كَمَا كُنَّا نَأْخُذُهَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَدِّثُنَا عَامَّةَ لَيْلِهِ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا يَقُومُ إِلَّا لِعُظْمِ صَلَاةٍ
لَا رُقْيَةَ إِلَّا مِنْ ذِي حُمَةٍ
أَبْشِرُوا يَا بَنِي تَمِيمٍ
لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ
أَنَّ غُلَامًا ، لِأُنَاسٍ فُقَرَاءَ قَطَعَ أُذُنَ غُلَامٍ لِأُنَاسٍ أَغْنِيَاءَ
صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَاةَ الظُّهْرِ فَقَرَأَ فِيهَا بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
أَرَادَ أَنْ يَقْضَمَ لَحْمَ أَخِيهِ - أَوْ لَحْمَ أَخِيكَ - كَمَا يَقْضَمُ الْفَحْلُ
خَيْرُ النَّاسِ - أَوْ خَيْرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ - الْقَرْنُ الَّذِي بُعِثْتُ فِيهِمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
كَانَ يُوتِرُ بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
كَانَ نَبِيُّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَحُثُّنَا عَلَى الصَّدَقَةِ وَيَنْهَانَا عَنِ الْمُثْلَةِ
مَا شَبِعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَهْلُهُ غَدَاءً وَعَشَاءً
مَنْ نَصَرَ أَخَاهُ بِالْغَيْبِ
إِنَّا سَفْرٌ فَأَتِمُّوا
أَمَا يَسْتَطِيعُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَعْمَلَ كُلَّ يَوْمٍ مِثْلَ أُحُدٍ
فَأَمَّا حَدِيثُ مُحَمَّدِ بنِ جُحَادَةَ حَدَّثَنَا أَبُو غَسَّانَ الجُذُوعِيُّ عَن رَوحِ بنِ حَاتِمٍ قَالَ نَا عَمرُو بنُ سُفيَانَ عَنِ
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينِ صَبْرٍ كَاذِبًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
لَا يَزَالُ الْعَبْدُ فِي صَلَاةٍ مَا انْتَظَرَ الصَّلَاةَ
لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ