مسند أبي حميد الساعدي رضي الله عنه
مَا بَالُ الْعَامِلِ نَبْعَثُهُ عَلَى عَمَلِنَا فَيَجِيءُ فَيَقُولُ : هَذَا أُهْدِيَ لِي
أَمَّا بَعْدُ مَا بَالُ الْعَامِلِ نَبْعَثُهُ
مَا عِنْدَنَا مَا نَقْضِيكَ
حَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ عَرَفَةَ قَالَ نَا هُشَيمٌ قَالَ نَا عَبدُ الحَمِيدِ بنُ جَعفَرٍ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بنُ عَمرِو بنِ عَطَاءٍ
كَانَ عَلَيْهِ السَّلَامُ إِذَا قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ اعْتَدَلَ قَائِمًا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى قَالَ نَا أَبُو عَامِرٍ قَالَ نَا فُلَيحُ بنُ سُلَيمَانَ عَنِ العَبَّاسِ بنِ سَهلٍ عَن أَبِي حُمَيدٍ
لَا حَرَجَ أَنْ يَنْظُرَ الرَّجُلُ إِلَى الْمَرْأَةِ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَتَزَوَّجُهَا
مَنْ تَسَمَّى بِاسْمِي فَلَا يَكْتَنِي بِكُنْيَتِي
إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ عَيْبَةً
لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَأْخُذَ عَصَا أَخِيهِ إِلَّا بِطِيبَةِ نَفْسِهِ
إِذَا سَمِعْتُمُ الْحَدِيثَ تَعْرِفُهُ قُلُوبُكُمْ ، وَتَلِينُ لَهُ أَشْعَارُكُمْ وَأَبْشَارُكُمْ
أَجْمِلُوا فِي طَلَبِ الدُّنْيَا
إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمُ الْمَسْجِدَ فَلْيَقُلِ : اللَّهُمَّ افْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى قَالَ نَا عَبدُ المَلِكِ أَبُو عَامِرٍ قَالَ نَا سُلَيمَانُ بنُ بِلَالٍ عَن رَبِيعَةَ عَن عَبدِ
اخْرُصْهَا أَوِ اخْرُصُوهَا فَخَرَصْنَاهَا أَوْ خَرَصَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشَرَةَ أَوْسُقٍ
هَدَايَا الْعُمَّالِ غُلُولٌ