مسند زيد بن خالد الجهني رضي الله عنه
مَنْ مَسَّ فَرْجَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ
إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَأْمُرَ أَصْحَابَكَ أَنْ يَرْفَعُوا أَصْوَاتَهُمْ بِالتَّلْبِيَةِ
صَلُّوا عَلَى صَاحِبِكُمْ فَإِنَّهُ قَدْ غَلَّ فِي سَبِيلِ اللهِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ المَلِكِ قَالَ نَا حَمَّادٌ عَن يَحيَى بنِ سَعِيدٍ عَن مُحَمَّدِ بنِ يَحيَى بنِ حَبَّانَ عَن رَجُلٍ عَن
وَحَدَّثَنَا يَحيَى بنُ دَاوُدَ قَالَ نَا وَكِيعٌ عَنِ الثَّورِيِّ عَن يَحيَى بنِ سَعِيدٍ عَن مُحَمَّدِ بنِ يَحيَى عَن أَبِي عَمرَةَ
لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَأَمَرْتُهُمْ بِالسِّوَاكِ عِنْدَ كُلِّ صَلَاةٍ
إِذَا زَنَتْ فَاجْلِدُوهَا
صَرَخَ دِيكٌ يَوْمًا وَنَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَبَّهُ رَجُلٌ فَقَالَ : " لَا تَسُبَّهُ
أَجَلْ فَاقْضِ بَيْنَنَا بِكِتَابِ اللهِ وَائْذَنْ لِي فَأَتَكَلَّمْ
مَا أَنْعَمْتُ عَلَى عِبَادِي نِعْمَةً إِلَّا أَصْبَحَ بِهَا فَرِيقٌ كَافِرٌ
لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللهِ مَسَاجِدَ اللهِ وَلْيَخْرُجْنَ تَفِلَاتٍ
احْفَظْ عِقَاصَهَا وَوِكَاءَهَا
مَا لَكَ وَلَهَا مَعَهَا حِذَاؤُهَا وَسِقَاؤُهَا
مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ
قَسَّمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ أَصْحَابِهِ ضَحَايَا
صَلُّوا فِي بُيُوتِكُمْ وَلَا تَتَّخِذُوهَا قُبُورًا
خَيْرُ الشُّهُودِ مَنْ أَدَّى شَهَادَتَهُ قَبْلَ أَنْ يُسْأَلَهَا
مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ
لَا تَدْخُلُ الْمَلَائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ وَلَا كَلْبٌ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَامَ ذَاتَ لَيْلَةٍ ثُمَّ فَزِعَ فَقَامَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ
لَوْ يَعْلَمُ الْمَارُّ بَيْنَ يَدَيِ الْمُصَلِّي مَاذَا عَلَيْهِ