مسند أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه
مَنْ صَاحِبُ هَذَا الْبَعِيرِ أَوِ الرَّاحِلَةِ فَلَا يَصْحَبُنَا بَعِيرٌ عَلَيْهِ مِنَ اللهِ لَعْنَةٌ
اعْزِلِ الْأَذَى عَنْ طَرِيقِ الْمُسْلِمِينَ
إِنَّمَا أَخْشَى عَلَيْكُمْ شَهَوَاتِ الْغَيِّ فِي بُطُونِكُمْ وَفُرُوجِكُمْ وَمُضِلَّاتِ الْهَوَى
لَوْ أَهْلَ عُمَانَ أَتَيْتَ إِذًا مَا ضَرَبُوكَ وَلَا سَبُّوكَ
وَاللهِ لَا تَجِدُونَ بَعْدِي رَجُلًا هُوَ أَعْدَلُ عَلَيْكُمْ مِنِّي
هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ ، قَتَلَ سَبْعَةً ثُمَّ قَتَلُوهُ ، هَذَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا جَلَسَ فَأَرَادَ أَنْ يَقُومَ قَالَ : " سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
إِنَّ لِي حَوْضًا مَا بَيْنَ أَيْلَةَ وَصَنْعَاءَ
مَنْ رَجَمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : رَجُلٌ مِنَّا يُقَالُ لَهُ مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ
إِنَّ لِي حَوْضًا " فَمَنْ كَذَّبَ بِهِ فَلَا أَوْرَدَهُ اللهُ
نَهَى عَنِ النَّوْمِ قَبْلَهَا وَالْحَدِيثِ بَعْدَهَا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى قَالَ نَا مُحَمَّدٌ عَن شُعبَةَ عَن خَالِدٍ الحَذَّاءِ عَن أَبِي المِنهَالِ عَن أَبِي بَرزَةَ عَنِ
أَسْلَمُ سَالَمَهَا اللهُ ، وَغِفَارُ غَفَرَ اللهُ لَهَا
أَنَّهُ تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
الْأُمَرَاءُ مِنْ قُرَيْشٍ ، وَلِي عَلَيْهِمْ حَقٌّ
لَيْسَ الْبِرُّ الصِّيَامَ فِي السَّفَرِ
اللَّهُمَّ ارْكُسْهُمَا فِي الْفِتْنَةِ رَكْسًا وَادْعُهُمَا إِلَى الْعَذَابِ دَعًّا
مَنْ صَاحِبَةُ هَذَا الْبَعِيرِ أَوِ الرَّاحِلَةِ ؟ فَلَا يَصْحَبُنَا بَعِيرٌ عَلَيْهِ مِنَ اللهِ لَعْنَةٌ
لَكِنِّي أَفْقِدُ جُلَيْبِيبًا انْطَلِقُوا فَالْتَمِسُوهُ فِي الْقَتْلَى
وَاللهِ لَا تَجِدُونَ بَعْدِي رَجُلًا هُوَ أَعْدَلُ عَلَيْكُمْ مِنِّي
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ خَالِدِ بنِ خِدَاشٍ قَالَ نَا عَبدُ القَاهِرِ بنُ شُعَيبٍ قَالَ نَا هِشَامُ بنُ حَسَّانَ عَن جَمِيلِ بنِ
اعْزِلِ الْأَذَى عَنْ طَرِيقِ الْمُسْلِمِينَ
إِنَّ لِي حَوْضًا مَا بَيْنَ أَيْلَةَ وَصَنْعَاءَ
لَوْ أَهْلَ عُمَانَ أَتَيْتَ إِذًا مَا ضَرَبُوكَ وَلَا سَبُّوكَ
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا جَلَسَ فَأَرَادَ أَنْ يَقُومَ قَالَ : " سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
نَهَى عَنِ النَّوْمِ قَبْلَهَا ، وَالْحَدِيثِ بَعْدَهَا
م وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى قَالَ نَا مُحَمَّدُ بنُ جَعفَرٍ عَن شُعبَةَ عَن خَالِدٍ الحَذَّاءِ عَن أَبِي المِنهَالِ عَن
الْأُمَرَاءُ مِنْ قُرَيْشٍ
إِنَّمَا أَخْشَى عَلَيْكُمْ شَهَوَاتِ الْغَيِّ فِي بُطُونِكُمْ وَفُرُوجِكُمْ
أَسْلَمُ سَالَمَهَا اللهُ وَغِفَارُ غَفَرَ اللهُ لَهَا
وَحَدَّثَنَاهُ يَحيَى بنُ حَبِيبِ بنِ عَرَبِيٍّ قَالَ نَا خَالِدُ بنُ الحَارِثِ قَالَ نَا شُعبَةُ عَن عَلِيِّ بنِ زَيدٍ عَنِ المُغِيرَةِ
إِنَّ لِي حَوْضًا فَمَنْ كَذَّبَ بِهِ فَلَا أَوْرَدَهُ اللهُ
مَنْ رَجَمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : رَجُلٌ مِنَّا يُقَالُ لَهُ مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
اللَّهُمَّ ارْكُسْهُمَا رَكْسًا ، وَادْعُهُمَا إِلَى الْعَذَابِ دَعًّا
أَنَّهُ تَوَضَّأَ وَمَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ
لَيْسَ مِنَ الْبِرِّ الصِّيَامُ فِي السَّفَرِ
غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزْوَةَ كَذَا وَغَزْوَةَ كَذَا