مسند ثوبان رضي الله عنه
مَنْ تَرَكَ بَعْدَهُ كَنْزًا مُثِّلَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شُجَاعٌ أَقْرَعُ
مَنْ سَأَلَ مَسْأَلَةً وَهُوَ عَنْهَا غَنِيٌّ كَانَتْ شَيْنًا فِي وَجْهِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ
وَحَدَّثَنَا الجَرَّاحُ بنُ مَخلَدٍ قَالَ نَا زُفَرُ بنُ هُبَيرَةَ قَالَ نَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ ثَابِتِ بنِ ثَوبَانَ عَن أَبِيهِ عَن
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ قَالَ نَا رَوحُ بنُ عُبَادَةَ قَالَ نَا سَعِيدٌ عَن قَتَادَةَ عَن شَهرِ بنِ حَوشَبٍ عَن عَبدِ
مَنْ فَارَقَ الرُّوحُ جَسَدَهُ وَهُوَ بَرِيءٌ مِنْ ثَلَاثٍ
مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَعَنَ الرَّاشِي وَالْمُرْتَشِي وَالرَّائِشَ
إِنَّ الْمُخْتَلِعَاتِ هُنَّ الْمُنَافِقَاتُ
الْكَذِبُ مَكْتُوبٌ إِلَّا مَا نُفِعَ بِهِ مُسْلِمٌ أَوْ دُفِعَ بِهِ عَنْهُ
يَقْتَتِلُ عِنْدَ كَنْزِكُمْ هَذَا ثَلَاثَةٌ كُلُّهُمُ ابْنُ خَلِيفَةٍ
لَنْ تَنْقَطِعَ الْهِجْرَةُ مَا جُوهِدَ الْكُفَّارُ
مَنْ أَحْدَثَ حَدَثًا أَوْ آوَى مُحْدِثًا أَوِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ أَوْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ
كَانَ يَسْتَحِبُّ أَنْ يُصَلِّيَ بَعْدَ نِصْفِ النَّهَارِ حَتَّى تَرْتَفِعَ الشَّمْسُ
حَوْضِي مِنْ عَدَنَ إِلَى عَمَّانِ الْبَلْقَاءِ
إِنَّ اسْمِي مُحَمَّدًا الَّذِي سَمَّانِي بِهِ أَهْلِي
إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ جَاءَ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ يَحْمِلُونَ أَوْثَانَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ
حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ مُحَمَّدِ بنِ السَّكَنِ قَالَ نَا إِسحَاقُ بنُ إِدرِيسَ قَالَ نَا أَبَانُ بنُ يَزِيدَ عَن يَحيَى بنِ أَبِي كَثِيرٍ
حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ السِّوَاكُ
إِنَّ رَبِّي أَتَانِي اللَّيْلَةَ فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ
رَأَيْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَوَضَّأَ
إِنَّا مُدْلِجُونَ اللَّيْلَةَ إِنْ شَاءَ اللهُ فَلَا يَخْرُجْ مَعَنَا مُضْعِفٌ
وَكُلُّ مَا يُوعَدُونَ فِي مِائَةِ سَنَةٍ
أَمَّا مَاءُ الرَّجُلِ وَمَاءُ الْمَرْأَةِ فَإِذَا اجْتَمَعَا عَلَا مَنِيُّ الرَّجُلِ مَنِيَّ الْمَرْأَةِ أَذْكَرَا بِإِذْنِ اللهِ
كَانَ إِذَا انْصَرَفَ مِنْ صَلَاتِهِ اسْتَغْفَرَ اللهَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ
مَنْ صَامَ رَمَضَانَ وَأَتْبَعَهُ بِسِتٍّ مِنْ شَوَّالٍ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عُقبَةَ قَالَ نَا الوَلِيدُ بنُ مُسلِمٍ قَالَ نَا يَحيَى بنُ الحَارِثِ الذِّمَارِيُّ عَن أَبِي الأَشعَثِ الصَّنعَانِيِّ
لَا يَحِلُّ لِامْرِئٍ مُسْلِمٍ أَنْ يَنْظُرَ فِي دَارٍ حَتَّى يَسْتَأْذِنَ
ثَلَاثٌ مُتَعَلِّقَاتٌ بِالْعَرْشِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَائِمًا فِي غَيْرِ رَمَضَانَ
كَانَ يَقُولُ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الطَّيِّبَاتِ
إِنَّ عَائِدَ الْمَرِيضِ فِي مَخْرَفَةِ الْجَنَّةِ حَتَّى يَرْجِعَ
حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ مَالِكٍ قَالَ نَا عَبدُ الوَارِثِ عَن أَيُّوبَ عَن أَبِي قِلَابَةَ عَن أَبِي أَسمَاءَ عَن ثَوبَانَ عَنِ النَّبِيِّ
بَخٍ بَخٍ لِخَمْسٍ مَا أَثْقَلَهُنَّ فِي الْمِيزَانِ
لَا يَنْزِعُ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ مِنْ ثَمَرِهَا إِلَّا أُعِيدَ
حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ مُحَمَّدِ بنِ السَّكَنِ قَالَ نَا إِسحَاقُ بنُ إِدرِيسَ قَالَ نَا أَبَانُ عَن يَحيَى بنِ أَبِي كَثِيرٍ عَن أَبِي
ضِرْسُ الْكَافِرِ مِثْلُ أُحُدٍ ، وَغِلَظُ جِلْدِهِ أَرْبَعُونَ ذِرَاعًا بِذِرَاعِ الْجَبَّارِ
حَوْضِي أَذُودُ عَنْهُ النَّاسَ لِأَهْلِي
إِنَّكَ عَرَضْتَ عَلَيَّ دَابَّتَكَ وَالْمَلَائِكَةُ تُشَيِّعُ الْجِنَازَةَ وَلَمْ أَكُنْ لِأَرْكَبَ وَالْمَلَائِكَةُ تَمْشِي
حَدَّثَنَا بِشرُ بنُ مُعَاذٍ قَالَ نَا عَامِرُ بنُ يَسَافٍ عَن يَحيَى بنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
إِنَّ هَذَا السَّفَرَ جَهْدٌ وَثِقَلٌ فَإِذَا أَوْتَرَ أَحَدُكُمْ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ