مسند أبي جحيفة رضي الله عنه
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَكَانَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ يُشْبِهُهُ
رَأَيْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَكَانَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ يُشْبِهُهُ
أَتَيْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَسَمَ فِينَا إِبِلًا
خَرَجَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالْهَاجِرَةِ فَصَلَّى الظُّهْرَ رَكْعَتَيْنِ
دَهَمَ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَاسٌ مِنْ قَيْسٍ مُجْتَابِي النِّمَارِ ، مُتَقَلِّدِينَ السُّيُوفَ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى بِالْأَبْطَحِ الْعَصْرَ رَكْعَتَيْنِ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَرَأَيْتُ عَنْفَقَتَهُ بَيْضَاءَ
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بنُ مُوسَى قَالَ نَا جَرِيرٌ عَن مَنصُورٍ عَن عَلِيِّ بنِ الأَقمَرِ عَن أَبِي جُحَيفَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
وَحَدَّثَنَا عُقبَةُ بنُ مُكرَمٍ العَمِّيُّ قَالَ نَا يَعقُوبُ بنُ إِسحَاقَ قَالَ نَا شُعبَةُ عَن سُفيَانَ الثَّورِيِّ عَن عَلِيِّ بنِ
وَحَدَّثَنَا طَالُوتُ بنُ عَبَّادٍ قَالَ نَا أَبُو عَوَانَةَ عَن رَقَبَةَ بنِ مَصقَلَةَ عَن عَلِيِّ بنِ الأَرقَمِ عَن أَبِي جُحَيفَةَ
أَمَّا أَنَا فَلَا آكُلُ مُتَّكِئًا
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَرَّ بِرَجُلٍ يُصَلِّي سَادِلًا ثَوْبَهُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى بِالْبَطْحَاءِ بِمَكَّةَ
أَتَيْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ بِالْأَبْطَحِ فِي قُبَّةٍ مِنْ أَدَمٍ حَمْرَاءَ ، فَخَرَجَ عَلَيْنَا بِلَالٌ بِفَضْلِ وَضُوئِهِ
كُنْتُ مَعَ النَّبِيِّ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - بِالْأَبْطَحِ فَصَلَّيْتُ مَعَهُ الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ
أَنَّ النَّبِيَّ - عَلَيْهِ السَّلَامُ - صَلَّى بِهِمْ بِالْبَطْحَاءِ وَبَيْنَ يَدَيْهِ عَنَزَةٌ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالْأَبْطَحِ فَجَاءَهُ بِلَالٌ فَآذَنَهُ بِالصَّلَاةِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالْأَبْطَحِ فَجَاءَهُ بِلَالٌ فَآذَنَهُ بِالصَّلَاةِ
أَنَّهُ رَأَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي قُبَّةٍ حَمْرَاءَ مِنْ أَدَمٍ ، قَالَ : وَرَأَيْتُ بِلَالًا أَخْرَجَ وَضُوءَهُ
آخَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَيْنَ سَلْمَانَ وَأَبِي الدَّرْدَاءِ
لَا يَزَالُ هَذَا الْأَمْرُ قَائِمًا حَتَّى يَلِيَ اثْنَا عَشَرَ
خَلَعَ الْأَنْدَادَ
إِنَّكُمْ أَمْوَاتًا فَرَدَّ اللهُ إِلَيْكُمْ أَرْوَاحَكُمْ ، فَمَنْ نَامَ عَنْ صَلَاةٍ فَلْيُصَلِّهَا إِذَا اسْتَيْقَظَ
إِنَّهَا سَتُفْتَحُ عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا حَتَّى تُنَجِّدُوا بُيُوتَكُمْ كَمَا تُنَجَّدُ الْكَعْبَةُ
نَهَى عَنْ ثَمَنِ الدَّمِ وَمَهْرِ الْبَغِيِّ وَثَمَنِ الْكَلْبِ
نَهَى عَنْ ثَمَنِ الدَّمِ ، وَثَمَنِ الْكَلْبِ ، وَكَسْبِ الْبَغِيِّ
لَا يَزَالُ أَمْرُ أُمَّتِي قَائِمًا حَتَّى يَمْضِيَ اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ
أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنَ الْمَدِينَةِ إِلَى مَكَّةَ فَلَمْ يَزَلْ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ
مَنْ سَدَّ فُرْجَةً فِي الصَّفِّ غُفِرَ لَهُ
مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي
كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَذُكِرَ الْجُدُودُ
ضَعْ مَتَاعَكَ فِي الطَّرِيقِ أَوْ عَلَى ظَهْرِ الطَّرِيقِ
يَا أَبَا جُحَيْفَةَ ، إِنَّ أَطْوَلَ النَّاسِ جُوعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَكْثَرُهُمْ شِبَعًا فِي الدُّنْيَا
تَجَشَّأْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
بَعَثَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِينَا سَاعِيًا بِأَمْرِهِ أَنْ يَأْخُذَ الصَّدَقَةَ مِنْ أَغْنِيَائِنَا
أَنَّ بَنِي عَامِرٍ أَتَوُا النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
رَأَيْتُ بِلَالًا مُؤَذِّنَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُؤَذِّنُ