مسند سمرة بن جندب رضي الله عنه
|
|
هَلْ رَأَى أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْ رُؤْيَا
|
|
هَلْ رَأَى مِنْكُمْ أَحَدٌ رُؤْيَا
|
|
كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ
|
|
هُمْ خَدَمُ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
وَحَدَّثَنَا جَمِيلُ بنُ الحَسَنِ قَالَ نَا مَحبُوبُ بنُ الحَسَنِ قَالَ نَا عَوفٌ عَن أَبِي رَجَاءٍ عَن سَمُرَةَ بنِ جُندُبٍ عَنِ النَّبِيِّ
|
|
إِنَّمَا الْمَرْأَةُ خُلِقَتْ مِنْ ضِلْعٍ
|
|
عَلَيْكُمْ مِنَ الثِّيَابِ بِالْبَيَاضِ
|
|
مِنْ خَيْرِ ثِيَابِكُمُ الْبَيَاضُ
|
|
عَلَيْكُمْ مِنَ الثِّيَابِ بِالْبَيَاضِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى عَلَى امْرَأَةٍ مَاتَتْ فِي نِفَاسِهَا
|
|
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عُثمَانَ الثَّقَفِيُّ وَهُوَ ابنُ أَبِي صَفوَانَ قَالَ نَا أَبُو قُتَيبَةَ قَالَ نَا شُعبَةُ عَن حُسَينٍ
|
|
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا يَحيَى بنُ سَعِيدٍ قَالَ نَا شُعبَةُ عَن عَبدِ المَلِكِ بنِ عُمَيرٍ عَن زَيدِ بنِ عُقبَةَ عَن
|
|
وَحَدَّثَنَاهُ عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا عَبدُ الرَّحمَنِ عَن سُفيَانَ عَن عَبدِ المَلِكِ بنِ عُمَيرٍ عَن زَيدِ بنِ عُقبَةَ عَن سَمُرَةَ
|
|
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ المَلِكِ قَالَ نَا أَبُو عَوَانَةَ عَن عَبدِ المَلِكِ بنِ عُمَيرٍ عَن زَيدِ بنِ عُقبَةَ عَن سَمُرَةَ
|
|
إِنَّ هَذِهِ الْمَسَائِلَ كُدُوحًا فِي وَجْهِ الرَّجُلِ
|
|
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا مُحَمَّدُ بنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنِ المَسعُودِيِّ عَن مَعبَدِ بنِ خَالِدٍ عَن زَيدِ بنِ عُقبَةَ
|
|
كَانَ يَقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
|
|
أُمَّةٌ مُسِخَتْ ، فَاللهُ أَعْلَمُ
|
|
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ عَن دَاوُدَ بنِ أَبِي هِندٍ عَن أَبِي قَزَعَةَ وَهُوَ سُوَيدُ بنُ حُجَيرٍ
|
|
مَا فَوْقَ الْكَعْبِ مِنَ الثَّوْبِ فِي النَّارِ
|
|
نَهَى عَنِ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ
|
|
لَا تُسَمِّيَنَّ غُلَامَكَ أَفْلَحَ وَلَا نَجِيحً
|
|
أَرْبَعٌ أَفْضَلُ الْكَلَامِ ، لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ
|
|
مَنْ حَدَّثَ عَنِّي حَدِيثًا وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ
|
|
يُوشِكُ أَنْ يَمْلَأَ اللهُ أَيْدِيَكُمْ مِنَ الْعَجَمِ
|
|
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِالدَّارِ
|
|
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِالدَّارِ أَوْ بِالْأَرْضِ
|
|
حَدَّثَنَا الجَرَّاحُ بنُ مَخلَدٍ قَالَ نَا خَالِدُ بنُ يَحيَى قَالَ نَا يُونُسُ بنُ عُبَيدٍ عَنِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ
|
|
مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ
|
|
كَانَتْ لِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَكْتَتَانِ
|
|
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نُصَلِّيَ مِنَ اللَّيْلِ مَا قَلَّ أَوْ كَثُرَ
|
|
كَانَ يَأْمُرُ أَنْ يُصَلِّيَ أَحَدُنَا كُلَّ لَيْلَةٍ بَعْدَ الصَّلَاةِ الْمَكْتُوبَةِ مَا قَلَّ أَوْ كَثُرَ
|
|
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بنُ مُوسَى قَالَ نَا تَمِيمُ بنُ زِيَادٍ قَالَ نَا أَبُو جَعفَرٍ الرَّازِيُّ عَن يُونُسَ بنِ عُبَيدٍ عَنِ الحَسَنِ
|
|
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
|
|
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
|
|
عَلَى الْيَدِ مَا أَخَذَتْ حَتَّى تُؤَدِّيَهُ
|
|
كُلُّ غُلَامٍ رَهِينٌ أَوْ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ ، تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ
|
|
سَامٌ أَبُو الْعَرَبِ ، وَحَامٌ أَبُو الْحَبَشِ
|
|
إِذَا أَتَى أَحَدُكُمْ عَلَى مَاشِيَةٍ ، فَإِنْ كَانَ صَاحِبُهَا فَلْيُنَادِهِ
|
|
مَنْ أَحَاطَ حَائِطًا عَلَى أَرْضٍ فَهِيَ لَهُ
|
|
أَيُّمَا امْرَأَةٍ أَنْكَحَهَا وَلِيَّانِ فَهِيَ لِلْأَوَّلِ مِنْهُمَا
|
|
صَلَاةُ الْوُسْطَى صَلَاةُ الْعَصْرِ
|
|
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا خَالِدُ بنُ الحَارِثِ وَعَبدُ الأَعلَى قَالَا نَا سَعِيدٌ عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن
|
|
نَهَى عَنْ بَيْعِ الْحَيَوَانِ بِالْحَيَوَانِ نَسِيئَةً
|
|
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَفْتَرِقَا
|
|
وَحَدَّثَنَاهُ عَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ عَن حَمَّادِ بنِ سَلَمَةَ عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
|
|
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا مُعَاذُ بنُ هِشَامٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ
|
|
لَا تَلَاعَنُوا بِلَعْنَةِ اللهِ
|
|
إِنَّ الصَّلَاةَ فِي الرِّحَالِ
|
|
نَهَى عَنِ التَّبَتُّلِ
|
|
أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى ثَلَاثَةِ أَحْرُفٍ
|
|
عُرِضَ الْقُرْآنُ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ثَلَاثَ عَرَضَاتٍ
|
|
مَنْ مَلَكَ ذَا رَحِمٍ مَحْرَمٍ فَهُوَ حُرٌّ
|
|
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نُسَلِّمَ عَلَى أَئِمَّتِنَا
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ تُنْكَحَ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا
|
|
أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ
|
|
لَا تُسَاكِنُوا الْمُشْرِكِينَ فَمَنْ سَاكَنَهُمْ فَهُوَ مِنْهُمْ
|
|
حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ إِسحَاقَ قَالَ نَا يَعلَى بنُ عَبَّادٍ قَالَ نَا هَمَّامٌ عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ
|
|
نَهَى أَنْ يُقَدَّ السَّيْرُ بَيْنَ الْأُصْبُعَيْنِ
|
|
حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ مُحَمَّدِ بنِ السَّكَنِ وَالحَسَنُ بنُ يَحيَى قَالَا نَا إِسحَاقُ بنُ إِدرِيسَ قَالَ نَا سُوَيدُ بنُ إِبرَاهِيمَ
|
|
كَانَ إِذَا اسْتَسْقَى قَالَ : " اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي أَرْضِنَا زِينَتَهَا
|
|
اقْتُلُوا شُيُوخَ الْمُشْرِكِينَ
|
|
كَانَ شِعَارُ الْمُهَاجِرِينَ عَبْدَ اللهِ ، وَشِعَارُ الْأَنْصَارِ عَبْدَ الرَّحْمَنِ
|
|
لَا يَخْطُبُ الرَّجُلُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ
|
|
نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ بِعَرَفَةَ
|
|
الْحَسَبُ الْمَالُ وَالْكَرَمُ التَّقْوَى
|
|
الْمَيِّتُ يُعَذَّبُ بِمَا نِيحَ عَلَيْهِ
|
|
لَمَّا حَمَلَتْ حَوَّاءُ أَطَافَ بِهَا إِبْلِيسُ
|
|
إِذَا أَفْلَسَ الرَّجُلُ ، فَوَجَدَ رَجُلٌ مَالَهُ بِعَيْنِهِ
|
|
الْفِرْدَوْسُ رَبْوَةُ الْجَنَّةِ
|
|
إِنَّ لِلشَّيْطَانِ كُحْلًا وَلَعُوقًا
|
|
وَحَدَّثَنَاهُ إِبرَاهِيمُ بنُ المُستَمِرِّ قَالَ نَا مُحَمَّدُ بنُ بَكَّارٍ قَالَ نَا سَعِيدُ بنُ بَشِيرٍ عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ
|
|
مَثَلُ الْمُهَجِّرِ إِلَى الْجُمُعَةِ كَالْمُهْدِي بَدَنَةً
|
|
نَهَى عَنِ التَّوَرُّكِ وَالْإِقْعَاءِ
|
|
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَلَّا نَسْتَوْفِزَ فِي صَلَاتِنَا
|
|
وَحَدَّثَنَاهُ هَارُونُ بنُ سُفيَانَ قَالَ نَا يَحيَى بنُ إِسحَاقَ وَقَالَ نَا حَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ عَن قَتَادَةَ عَن أَنَسٍ وَهَذَا
|
|
أَفْضَلُ الْجِهَادِ أَنْ تَكَلَّمَ بِالْحَقِّ
|
|
طَعَامُ الْوَاحِدِ يَكْفِي الِاثْنَيْنِ
|
|
لَا تَتَّخِذُوا شَيْئًا فِيهِ الرُّوحُ غَرَضًا
|
|
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مَعِيٍّ وَاحِدٍ
|
|
أَنْتَ وَمَالُكَ لِأَبِيكَ
|
|
إِذَا أَتَيْتُمُ الْجُمُعَةَ فَادْنُوا مِنَ الْإِمَامِ
|
|
الْغُلَامُ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ فَأَمِيطُوا عَنْهُ الْأَذَى
|
|
نَهَى عَنِ الْأَجْلَابِ أَنْ تُتَلَقَّى حَتَّى تَبْلُغَ السُّوقَ
|
|
مَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللهِ
|
|
مَا خَطَبَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خُطْبَةً إِلَّا أَمَرَنَا بِالصَّدَقَةِ
|
|
الْحُمَّى قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ
|
|
لَا تَسْبِقُوا الْإِمَامَ بِالرُّكُوعِ
|
|
إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ إِلَى مَكَانِ صَاحِبِهِ
|
|
لَا تَحَرَّوْا بِصَلَاتِكُمْ طُلُوعَ الشَّمْسِ وَلَا غُرُوبَهَا
|
|
أَشَدُّ حَسَرَاتِ بَنِي آدَمَ فِي الدُّنْيَا ثَلَاثٌ
|
|
وَحَدَّثَنَا بِهِ خَالِدُ بنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي يُوسُفُ بنُ خَالِدٍ قَالَ نَا جَعفَرُ بنُ سَعدِ بنِ سَمُرَةَ قَالَ حَدَّثَنِي
|
|
كَانَ يَأْمُرُنَا أَنْ نُصَلِّيَ مِنَ اللَّيْلِ أَوْ يُصَلِّيَ أَحَدُنَا بَعْدَ الصَّلَاةِ الْمَكْتُوبَةِ مَا قَلَّ أَوْ كَثُرَ وَنَجْعَلُهَا وِتْرًا
|
|
كَانَ يَأْمُرُنَا أَنْ نُصَلِّيَ أَيَّ سَاعَةٍ شِئْنَا مِنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ
|
|
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نُحَافِظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ كُلِّهِنَّ
|
|
نَهَانَا أَنْ نُوَاصِلَ فِي شَهْرِ الصَّوْمِ وَلَيْسَتْ بِالْعَزْمَةِ
|
|
وَأَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُسَلِّمَ بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ إِذَا الْتَقَيْنَا
|
|
وَنَهَانَا - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نَلْتَعِنَ بِلَعْنَةِ اللهِ وَغَضَبِهِ
|
|
إِنْ كَانَ أَحَدُكُمْ سَابًّا صَاحِبَهُ فَلَا يَعْتَرِي عَلَيْهِ
|
|
أُنْزِلَ عَلَى ثَلَاثَةِ أَحْرُفٍ فَلَا تَخْتَلِفُوا فِيهِ
|
|
كَانَ يَأْمُرُنَا إِذَا نَامَ أَحَدُنَا عَنِ الصَّلَاةِ أَوْ نَسِيَهَا
|
|
كَانَ يَأْمُرُنَا إِذَا أَدْرَكْنَا الصَّلَاةَ وَنَحْنُ ثَلَاثَةٌ أَنْ يَؤُمَّنَا وَاحِدٌ مِنَّا
|
|
إِذَا أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ فَلَا تَسْبِقُوا قَارِئَكُمْ بِالرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ
|
|
إِذَا نَفَثَ أَحَدُكُمْ فِي الصَّلَاةِ فَلَا يَنْفُثَنَّ قُدَّامَ وَجْهِهِ وَلَا عَنْ يَمِينِهِ
|
|
إِذَا تَبَايَعَ الرَّجُلَانِ فَإِنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا بِالْخِيَارِ حَتَّى يُفَارِقَ صَاحِبَهُ
|
|
كَانَ يَنْهَى النِّسَاءَ أَنْ يَضْطَجِعَ بَعْضُهُنَّ مَعَ بَعْضٍ
|
|
كَانَ يَنْهَى أَنْ يَسِلَّ الْمُسْلِمُ عَلَى الْمُسْلِمِ السِّلَاحَ
|
|
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ وَالْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ
|
|
أَيُّكُمْ مَا صَنَعَ طَعَامًا قَدْرَ مَا يَأْكُلُ رَجُلَانِ فَإِنَّهُ يَكْفِي ثَلَاثَةً
|
|
كَانَ يَأْمُرُنَا أَنْ نَصْنَعَ الْمَسَاجِدَ فِي دُورِنَا
|
|
كَانَ يَأْمُرُنَا أَنْ نَشْهَدَ الْجُمُعَةَ وَلَا نَغِيبَ عَنْهَا
|
|
إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ مِنْ مَقْعَدِهِ
|
|
أُحِلَّ لَكَ الطَّيِّبَاتُ وَحُرِّمَ عَلَيْكَ الْخَبَائِثُ إِلَّا أَنْ تُضْطَرَّ إِلَى طَعَامٍ
|
|
كَانَ يَأْمُرُنَا أَلَا نُخْرِجَ الصَّدَقَةَ مِنَ الرَّقِيقِ
|
|
لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا وَلَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا
|
|
إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلِ : اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطِيئَتِي
|
|
إِنَّ أَحَدَكُمْ يُوشِكُ أَنْ يُحِبَّ أَنْ يَنْظُرَ إِلَيَّ نَظْرَةً وَاحِدَةً
|
|
إِنَّكُمْ سَتُوشِكُوا أَنْ تَكُونُوا فِي النَّاسِ كَالْمِلْحِ فِي الطَّعَامِ
|
|
لَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ إِلَّا وَأَنَا مُمْسِكٌ بِحُجْزَتِهِ أَنْ يَقَعَ فِي النَّارِ
|
|
كَانَ يَنْهَى عَنِ النُّهْبَةِ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَدُلَّ الْحَجَرُ عَلَى الْيَهُودِيِّ
|
|
إِنَّ الْمَسِيحَ الدَّجَّالَ أَعْوَرُ عَيْنِ الشِّمَالِ عَلَيْهَا ظَفَرَةٌ غَلِيظَةٌ
|
|
إِنَّ الْمَسِيحَ الدَّجَّالَ يَلْبَثُ فِي الْأَرْضِ إِذَا خَرَجَ مَا شَاءَ اللهُ
|
|
لَا يَحِلُّ لِرَجُلٍ مُسْلِمٍ أَنْ يَجْدَعَ عَبْدَهُ وَلَا يَخْصِيَهُ
|
|
كَانَ يَأْمُرُ بِقِرَى الضَّيْفِ
|
|
إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ مِنْكُمْ
|
|
لَا تَلَقَّوُا الْأَجْلَابَ قَبْلَ أَنْ تَأْتِيَ سُوقَهَا
|
|
مَنْ بَاعَ أَرْضًا أَوْ دَارًا فَإِنَّ جَارَ الدَّارِ أَوِ الْأَرْضِ أَحَقُّ بِهَا
|
|
إِذَا نَكَحَ الْمَرْأَةَ الرَّجُلَانِ كِلَاهُمَا ، فَأَحَقُّ النَّاكِحَيْنِ أَوَّلُهُمَا
|
|
كَانَ يَنْهَى عَنِ الشِّغَارِ بَيْنَ النِّسَاءِ
|
|
كَانَ يَنْهَى إِذَا كَانُوا ثَلَاثَةً أَنْ يَنْتَجِيَ اثْنَانِ مِنْهُمْ دُونَ الثَّالِثِ
|
|
كَانَ يَأْمُرُنَا إِذَا غَزَوْنَا فَدَعَا رَجُلٌ فِي أُخْرَى الْقَوْمِ
|
|
هُمْ أَعْلَمُ بِالصَّلَاةِ مِنَ السُّفَهَاءِ وَالْأَعْرَابِ وَلَا أُحِبُّ أَنْ تَكُونَ الْأَعْرَابُ أَمَامَهُمْ
|
|
كَانَ يَنْهَى إِذَا دُعِيَ الرَّجُلُ إِلَى الطَّعَامِ أَنْ يَدْعُوَ مَعَهُ أَحَدًا
|
|
إِنَّ فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةً مُسْتَقِلَّةً عَلَى سَاقٍ وَاحِدٍ
|
|
إِنَّ اسْمَ الرَّجُلِ الْكَرْمُ مِنْ أَجْلِ مَا كَرَّمَهُ اللهُ عَلَى الْخَلِيقَةِ
|
|
إِنَّ الْفِرْدَوْسَ هِيَ رَبْوَةُ الْجَنَّةِ الْوُسْطَى
|
|
إِنَّ الرَّجُلَ لَا تَمْتَلِئُ نَفْسُهُ مِنَ الْمَالِ حَتَّى تَمْتَلِئَ مِنَ التُّرَابِ
|
|
إِنِّي لَأَجِدُ مِنَ الدَّوَابِّ : الدَّابَّةُ خَيْرٌ مِنْ مِائَةٍ
|
|
كَانَ إِذَا غَزَا أَوْ سَافَرَ فَأَقْبَلَ رَاجِعًا إِلَى الْمَدِينَةِ ، قَالَ : " آيِبُونَ حَامِدُونَ
|
|
كَانَ يَنْهَاهُمْ يَوْمَ وَرَدَ حِجْرَ ثَمُودَ عَنْ رَكِيَّةٍ عِنْدَ جَانِبِ الْمَدِينَةِ أَنْ يَشْرَبَ مِنْهَا أَحَدٌ
|
|
إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ ! فَإِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ غَلَا كَثِيرٌ مِنْهُمْ
|
|
كَانَ إِذَا اسْتَسْقَى لِلْمَطَرِ ، قَالَ : " اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي أَرْضِنَا زِينَتَهَا
|
|
إِنَّ هَذَا الْعَامَ الْحَجُّ الْأَكْبَرُ قَدِ اجْتَمَعَ حَجُّ الْمُسْلِمِينَ وَحَجُّ الْمُشْرِكِينَ فِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مُتَتَابِعَاتٍ
|
|
غِفَارُ غَفَرَ اللهُ لَهَا
|
|
لَا تَحْلِفُوا بِالطَّوَاغِي وَلَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ
|
|
إِنَّ الْعَرَبَ بَنُو سَامِ بْنِ نُوحٍ
|
|
إِذَا قَاتَلَكُمُ الْمُشْرِكُونَ فَاقْتُلُوا شُيُوخَهُمْ
|
|
لَا تَكْمُلُ شَهْرَيْنِ سِتِّينَ لَيْلَةً
|
|
كَانَ إِذَا لَعَنَ الْمُشْرِكِينَ فِي الصَّلَاةِ يَبْدَأُ بِقُرَيْشٍ
|
|
إِنَّهُ قِيلَ لِي : اقْرَأْ عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
|
|
كَانَ يَسْتَغْفِرُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
|
|
إِنَّ أَبَا بَكْرٍ يَتَأَوَّلُ الرُّؤْيَا
|
|
مَنْ قَتَلَ قَتِيلًا فَإِنَّ لَهُ سَلَبَهُ
|
|
مَنْ قُتِلَ مِنْكُمْ صَابِرًا يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللهِ فَإِنَّهُ فِي الْجَنَّةِ
|
|
لَيْسَ فِي الدُّنْيَا حَسَدٌ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ
|
|
مَثَلُ الْمَرْأَةِ كَالضِّلَعِ إِنْ أَرَادَ أَنْ يُقِيمَ الضِّلْعَ لَمْ يَسْتَطِعْ
|
|
إِنَّكُمْ تُحْشَرُونَ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَعَلَ شِعَارَ الْمُهَاجِرِينَ يَا بَنِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ
|
|
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ
|
|
كَانَ يَأْمُرُنَا إِذَا فَزِعْنَا بِالْجَمَاعَةِ وَالصَّبْرِ
|
|
كَانَ يَنْهَى رَبَّ النَّخْلِ أَنْ يَتَدَيَّنَ فِي ثَمَرَةِ نَخْلِهِ حَتَّى يُؤْكَلَ مِنْ ثَمَرِهَا ؛
|
|
وَاللهِ مَا يَسُرُّنِي أَنَّ لِي أُحُدًا ذَهَبًا كُلَّهُ
|
|
لَسْتُ آمُرُ بِهِ وَلَا أَنْهَى عَنْهُ
|
|
نَهَانَا عَنِ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ
|
|
إِنَّ لِأَحَدِكُمْ يَوْمَ يَمُوتُ ثَلَاثَةَ أَخِلَّاءٍ
|
|
كَانَ يَنْهَى أَنْ يَقُدَّ الرَّجُلُ السَّيْرَ بَيْنَ أُصْبُعَيْهِ
|
|
إِذَا طَالَبَ الرَّجُلُ الْآخَرَ فَدَعَا أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ
|
|
كَانَ إِذَا مُطِرْنَا فِي السَّفَرِ وَنُودِيَ بِالصَّلَاةِ يَأْمُرُ الْمُؤَذِّنَ فَيُنَادِي : صَلُّوا فِي رِحَالِكُمْ
|