مسند سمرة بن جندب رضي الله عنه
هَلْ رَأَى أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْ رُؤْيَا
هَلْ رَأَى مِنْكُمْ أَحَدٌ رُؤْيَا
كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ
هُمْ خَدَمُ أَهْلِ الْجَنَّةِ
وَحَدَّثَنَا جَمِيلُ بنُ الحَسَنِ قَالَ نَا مَحبُوبُ بنُ الحَسَنِ قَالَ نَا عَوفٌ عَن أَبِي رَجَاءٍ عَن سَمُرَةَ بنِ جُندُبٍ عَنِ النَّبِيِّ
إِنَّمَا الْمَرْأَةُ خُلِقَتْ مِنْ ضِلْعٍ
عَلَيْكُمْ مِنَ الثِّيَابِ بِالْبَيَاضِ
مِنْ خَيْرِ ثِيَابِكُمُ الْبَيَاضُ
عَلَيْكُمْ مِنَ الثِّيَابِ بِالْبَيَاضِ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى عَلَى امْرَأَةٍ مَاتَتْ فِي نِفَاسِهَا
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عُثمَانَ الثَّقَفِيُّ وَهُوَ ابنُ أَبِي صَفوَانَ قَالَ نَا أَبُو قُتَيبَةَ قَالَ نَا شُعبَةُ عَن حُسَينٍ
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا يَحيَى بنُ سَعِيدٍ قَالَ نَا شُعبَةُ عَن عَبدِ المَلِكِ بنِ عُمَيرٍ عَن زَيدِ بنِ عُقبَةَ عَن
وَحَدَّثَنَاهُ عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا عَبدُ الرَّحمَنِ عَن سُفيَانَ عَن عَبدِ المَلِكِ بنِ عُمَيرٍ عَن زَيدِ بنِ عُقبَةَ عَن سَمُرَةَ
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ المَلِكِ قَالَ نَا أَبُو عَوَانَةَ عَن عَبدِ المَلِكِ بنِ عُمَيرٍ عَن زَيدِ بنِ عُقبَةَ عَن سَمُرَةَ
إِنَّ هَذِهِ الْمَسَائِلَ كُدُوحًا فِي وَجْهِ الرَّجُلِ
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا مُحَمَّدُ بنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنِ المَسعُودِيِّ عَن مَعبَدِ بنِ خَالِدٍ عَن زَيدِ بنِ عُقبَةَ
كَانَ يَقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
أُمَّةٌ مُسِخَتْ ، فَاللهُ أَعْلَمُ
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ عَن دَاوُدَ بنِ أَبِي هِندٍ عَن أَبِي قَزَعَةَ وَهُوَ سُوَيدُ بنُ حُجَيرٍ
مَا فَوْقَ الْكَعْبِ مِنَ الثَّوْبِ فِي النَّارِ
نَهَى عَنِ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ
لَا تُسَمِّيَنَّ غُلَامَكَ أَفْلَحَ وَلَا نَجِيحً
أَرْبَعٌ أَفْضَلُ الْكَلَامِ ، لَا يَضُرُّكَ بِأَيِّهِنَّ بَدَأْتَ
مَنْ حَدَّثَ عَنِّي حَدِيثًا وَهُوَ يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ
يُوشِكُ أَنْ يَمْلَأَ اللهُ أَيْدِيَكُمْ مِنَ الْعَجَمِ
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِالدَّارِ
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِالدَّارِ أَوْ بِالْأَرْضِ
حَدَّثَنَا الجَرَّاحُ بنُ مَخلَدٍ قَالَ نَا خَالِدُ بنُ يَحيَى قَالَ نَا يُونُسُ بنُ عُبَيدٍ عَنِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ
مَنْ تَوَضَّأَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَبِهَا وَنِعْمَتْ
كَانَتْ لِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَكْتَتَانِ
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نُصَلِّيَ مِنَ اللَّيْلِ مَا قَلَّ أَوْ كَثُرَ
كَانَ يَأْمُرُ أَنْ يُصَلِّيَ أَحَدُنَا كُلَّ لَيْلَةٍ بَعْدَ الصَّلَاةِ الْمَكْتُوبَةِ مَا قَلَّ أَوْ كَثُرَ
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بنُ مُوسَى قَالَ نَا تَمِيمُ بنُ زِيَادٍ قَالَ نَا أَبُو جَعفَرٍ الرَّازِيُّ عَن يُونُسَ بنِ عُبَيدٍ عَنِ الحَسَنِ
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
عَلَى الْيَدِ مَا أَخَذَتْ حَتَّى تُؤَدِّيَهُ
كُلُّ غُلَامٍ رَهِينٌ أَوْ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ ، تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ
سَامٌ أَبُو الْعَرَبِ ، وَحَامٌ أَبُو الْحَبَشِ
إِذَا أَتَى أَحَدُكُمْ عَلَى مَاشِيَةٍ ، فَإِنْ كَانَ صَاحِبُهَا فَلْيُنَادِهِ
مَنْ أَحَاطَ حَائِطًا عَلَى أَرْضٍ فَهِيَ لَهُ
أَيُّمَا امْرَأَةٍ أَنْكَحَهَا وَلِيَّانِ فَهِيَ لِلْأَوَّلِ مِنْهُمَا
صَلَاةُ الْوُسْطَى صَلَاةُ الْعَصْرِ
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا خَالِدُ بنُ الحَارِثِ وَعَبدُ الأَعلَى قَالَا نَا سَعِيدٌ عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن
نَهَى عَنْ بَيْعِ الْحَيَوَانِ بِالْحَيَوَانِ نَسِيئَةً
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَفْتَرِقَا
وَحَدَّثَنَاهُ عَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ عَن حَمَّادِ بنِ سَلَمَةَ عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا مُعَاذُ بنُ هِشَامٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ
لَا تَلَاعَنُوا بِلَعْنَةِ اللهِ
إِنَّ الصَّلَاةَ فِي الرِّحَالِ
نَهَى عَنِ التَّبَتُّلِ
أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى ثَلَاثَةِ أَحْرُفٍ
عُرِضَ الْقُرْآنُ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ثَلَاثَ عَرَضَاتٍ
مَنْ مَلَكَ ذَا رَحِمٍ مَحْرَمٍ فَهُوَ حُرٌّ
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نُسَلِّمَ عَلَى أَئِمَّتِنَا
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ تُنْكَحَ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا
أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ
لَا تُسَاكِنُوا الْمُشْرِكِينَ فَمَنْ سَاكَنَهُمْ فَهُوَ مِنْهُمْ
حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ إِسحَاقَ قَالَ نَا يَعلَى بنُ عَبَّادٍ قَالَ نَا هَمَّامٌ عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن سَمُرَةَ عَنِ النَّبِيِّ
نَهَى أَنْ يُقَدَّ السَّيْرُ بَيْنَ الْأُصْبُعَيْنِ
حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ مُحَمَّدِ بنِ السَّكَنِ وَالحَسَنُ بنُ يَحيَى قَالَا نَا إِسحَاقُ بنُ إِدرِيسَ قَالَ نَا سُوَيدُ بنُ إِبرَاهِيمَ
كَانَ إِذَا اسْتَسْقَى قَالَ : " اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي أَرْضِنَا زِينَتَهَا
اقْتُلُوا شُيُوخَ الْمُشْرِكِينَ
كَانَ شِعَارُ الْمُهَاجِرِينَ عَبْدَ اللهِ ، وَشِعَارُ الْأَنْصَارِ عَبْدَ الرَّحْمَنِ
لَا يَخْطُبُ الرَّجُلُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ
نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ بِعَرَفَةَ
الْحَسَبُ الْمَالُ وَالْكَرَمُ التَّقْوَى
الْمَيِّتُ يُعَذَّبُ بِمَا نِيحَ عَلَيْهِ
لَمَّا حَمَلَتْ حَوَّاءُ أَطَافَ بِهَا إِبْلِيسُ
إِذَا أَفْلَسَ الرَّجُلُ ، فَوَجَدَ رَجُلٌ مَالَهُ بِعَيْنِهِ
الْفِرْدَوْسُ رَبْوَةُ الْجَنَّةِ
إِنَّ لِلشَّيْطَانِ كُحْلًا وَلَعُوقًا
وَحَدَّثَنَاهُ إِبرَاهِيمُ بنُ المُستَمِرِّ قَالَ نَا مُحَمَّدُ بنُ بَكَّارٍ قَالَ نَا سَعِيدُ بنُ بَشِيرٍ عَن قَتَادَةَ عَنِ الحَسَنِ
مَثَلُ الْمُهَجِّرِ إِلَى الْجُمُعَةِ كَالْمُهْدِي بَدَنَةً
نَهَى عَنِ التَّوَرُّكِ وَالْإِقْعَاءِ
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَلَّا نَسْتَوْفِزَ فِي صَلَاتِنَا
وَحَدَّثَنَاهُ هَارُونُ بنُ سُفيَانَ قَالَ نَا يَحيَى بنُ إِسحَاقَ وَقَالَ نَا حَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ عَن قَتَادَةَ عَن أَنَسٍ وَهَذَا
أَفْضَلُ الْجِهَادِ أَنْ تَكَلَّمَ بِالْحَقِّ
طَعَامُ الْوَاحِدِ يَكْفِي الِاثْنَيْنِ
لَا تَتَّخِذُوا شَيْئًا فِيهِ الرُّوحُ غَرَضًا
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مَعِيٍّ وَاحِدٍ
أَنْتَ وَمَالُكَ لِأَبِيكَ
إِذَا أَتَيْتُمُ الْجُمُعَةَ فَادْنُوا مِنَ الْإِمَامِ
الْغُلَامُ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ فَأَمِيطُوا عَنْهُ الْأَذَى
نَهَى عَنِ الْأَجْلَابِ أَنْ تُتَلَقَّى حَتَّى تَبْلُغَ السُّوقَ
مَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللهِ
مَا خَطَبَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خُطْبَةً إِلَّا أَمَرَنَا بِالصَّدَقَةِ
الْحُمَّى قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ
لَا تَسْبِقُوا الْإِمَامَ بِالرُّكُوعِ
إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ إِلَى مَكَانِ صَاحِبِهِ
لَا تَحَرَّوْا بِصَلَاتِكُمْ طُلُوعَ الشَّمْسِ وَلَا غُرُوبَهَا
أَشَدُّ حَسَرَاتِ بَنِي آدَمَ فِي الدُّنْيَا ثَلَاثٌ
وَحَدَّثَنَا بِهِ خَالِدُ بنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي يُوسُفُ بنُ خَالِدٍ قَالَ نَا جَعفَرُ بنُ سَعدِ بنِ سَمُرَةَ قَالَ حَدَّثَنِي
كَانَ يَأْمُرُنَا أَنْ نُصَلِّيَ مِنَ اللَّيْلِ أَوْ يُصَلِّيَ أَحَدُنَا بَعْدَ الصَّلَاةِ الْمَكْتُوبَةِ مَا قَلَّ أَوْ كَثُرَ وَنَجْعَلُهَا وِتْرًا
كَانَ يَأْمُرُنَا أَنْ نُصَلِّيَ أَيَّ سَاعَةٍ شِئْنَا مِنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَارٍ
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نُحَافِظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ كُلِّهِنَّ
نَهَانَا أَنْ نُوَاصِلَ فِي شَهْرِ الصَّوْمِ وَلَيْسَتْ بِالْعَزْمَةِ
وَأَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُسَلِّمَ بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ إِذَا الْتَقَيْنَا
وَنَهَانَا - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نَلْتَعِنَ بِلَعْنَةِ اللهِ وَغَضَبِهِ
إِنْ كَانَ أَحَدُكُمْ سَابًّا صَاحِبَهُ فَلَا يَعْتَرِي عَلَيْهِ
أُنْزِلَ عَلَى ثَلَاثَةِ أَحْرُفٍ فَلَا تَخْتَلِفُوا فِيهِ
كَانَ يَأْمُرُنَا إِذَا نَامَ أَحَدُنَا عَنِ الصَّلَاةِ أَوْ نَسِيَهَا
كَانَ يَأْمُرُنَا إِذَا أَدْرَكْنَا الصَّلَاةَ وَنَحْنُ ثَلَاثَةٌ أَنْ يَؤُمَّنَا وَاحِدٌ مِنَّا
إِذَا أَقَمْتُمُ الصَّلَاةَ فَلَا تَسْبِقُوا قَارِئَكُمْ بِالرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ
إِذَا نَفَثَ أَحَدُكُمْ فِي الصَّلَاةِ فَلَا يَنْفُثَنَّ قُدَّامَ وَجْهِهِ وَلَا عَنْ يَمِينِهِ
إِذَا تَبَايَعَ الرَّجُلَانِ فَإِنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا بِالْخِيَارِ حَتَّى يُفَارِقَ صَاحِبَهُ
كَانَ يَنْهَى النِّسَاءَ أَنْ يَضْطَجِعَ بَعْضُهُنَّ مَعَ بَعْضٍ
كَانَ يَنْهَى أَنْ يَسِلَّ الْمُسْلِمُ عَلَى الْمُسْلِمِ السِّلَاحَ
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ وَالْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ
أَيُّكُمْ مَا صَنَعَ طَعَامًا قَدْرَ مَا يَأْكُلُ رَجُلَانِ فَإِنَّهُ يَكْفِي ثَلَاثَةً
كَانَ يَأْمُرُنَا أَنْ نَصْنَعَ الْمَسَاجِدَ فِي دُورِنَا
كَانَ يَأْمُرُنَا أَنْ نَشْهَدَ الْجُمُعَةَ وَلَا نَغِيبَ عَنْهَا
إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ مِنْ مَقْعَدِهِ
أُحِلَّ لَكَ الطَّيِّبَاتُ وَحُرِّمَ عَلَيْكَ الْخَبَائِثُ إِلَّا أَنْ تُضْطَرَّ إِلَى طَعَامٍ
كَانَ يَأْمُرُنَا أَلَا نُخْرِجَ الصَّدَقَةَ مِنَ الرَّقِيقِ
لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا وَلَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا
إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلِ : اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطِيئَتِي
إِنَّ أَحَدَكُمْ يُوشِكُ أَنْ يُحِبَّ أَنْ يَنْظُرَ إِلَيَّ نَظْرَةً وَاحِدَةً
إِنَّكُمْ سَتُوشِكُوا أَنْ تَكُونُوا فِي النَّاسِ كَالْمِلْحِ فِي الطَّعَامِ
لَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ إِلَّا وَأَنَا مُمْسِكٌ بِحُجْزَتِهِ أَنْ يَقَعَ فِي النَّارِ
كَانَ يَنْهَى عَنِ النُّهْبَةِ
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَدُلَّ الْحَجَرُ عَلَى الْيَهُودِيِّ
إِنَّ الْمَسِيحَ الدَّجَّالَ أَعْوَرُ عَيْنِ الشِّمَالِ عَلَيْهَا ظَفَرَةٌ غَلِيظَةٌ
إِنَّ الْمَسِيحَ الدَّجَّالَ يَلْبَثُ فِي الْأَرْضِ إِذَا خَرَجَ مَا شَاءَ اللهُ
لَا يَحِلُّ لِرَجُلٍ مُسْلِمٍ أَنْ يَجْدَعَ عَبْدَهُ وَلَا يَخْصِيَهُ
كَانَ يَأْمُرُ بِقِرَى الضَّيْفِ
إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ مِنْكُمْ
لَا تَلَقَّوُا الْأَجْلَابَ قَبْلَ أَنْ تَأْتِيَ سُوقَهَا
مَنْ بَاعَ أَرْضًا أَوْ دَارًا فَإِنَّ جَارَ الدَّارِ أَوِ الْأَرْضِ أَحَقُّ بِهَا
إِذَا نَكَحَ الْمَرْأَةَ الرَّجُلَانِ كِلَاهُمَا ، فَأَحَقُّ النَّاكِحَيْنِ أَوَّلُهُمَا
كَانَ يَنْهَى عَنِ الشِّغَارِ بَيْنَ النِّسَاءِ
كَانَ يَنْهَى إِذَا كَانُوا ثَلَاثَةً أَنْ يَنْتَجِيَ اثْنَانِ مِنْهُمْ دُونَ الثَّالِثِ
كَانَ يَأْمُرُنَا إِذَا غَزَوْنَا فَدَعَا رَجُلٌ فِي أُخْرَى الْقَوْمِ
هُمْ أَعْلَمُ بِالصَّلَاةِ مِنَ السُّفَهَاءِ وَالْأَعْرَابِ وَلَا أُحِبُّ أَنْ تَكُونَ الْأَعْرَابُ أَمَامَهُمْ
كَانَ يَنْهَى إِذَا دُعِيَ الرَّجُلُ إِلَى الطَّعَامِ أَنْ يَدْعُوَ مَعَهُ أَحَدًا
إِنَّ فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةً مُسْتَقِلَّةً عَلَى سَاقٍ وَاحِدٍ
إِنَّ اسْمَ الرَّجُلِ الْكَرْمُ مِنْ أَجْلِ مَا كَرَّمَهُ اللهُ عَلَى الْخَلِيقَةِ
إِنَّ الْفِرْدَوْسَ هِيَ رَبْوَةُ الْجَنَّةِ الْوُسْطَى
إِنَّ الرَّجُلَ لَا تَمْتَلِئُ نَفْسُهُ مِنَ الْمَالِ حَتَّى تَمْتَلِئَ مِنَ التُّرَابِ
إِنِّي لَأَجِدُ مِنَ الدَّوَابِّ : الدَّابَّةُ خَيْرٌ مِنْ مِائَةٍ
كَانَ إِذَا غَزَا أَوْ سَافَرَ فَأَقْبَلَ رَاجِعًا إِلَى الْمَدِينَةِ ، قَالَ : " آيِبُونَ حَامِدُونَ
كَانَ يَنْهَاهُمْ يَوْمَ وَرَدَ حِجْرَ ثَمُودَ عَنْ رَكِيَّةٍ عِنْدَ جَانِبِ الْمَدِينَةِ أَنْ يَشْرَبَ مِنْهَا أَحَدٌ
إِيَّاكُمْ وَالْغُلُوَّ ! فَإِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ غَلَا كَثِيرٌ مِنْهُمْ
كَانَ إِذَا اسْتَسْقَى لِلْمَطَرِ ، قَالَ : " اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِي أَرْضِنَا زِينَتَهَا
إِنَّ هَذَا الْعَامَ الْحَجُّ الْأَكْبَرُ قَدِ اجْتَمَعَ حَجُّ الْمُسْلِمِينَ وَحَجُّ الْمُشْرِكِينَ فِي ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مُتَتَابِعَاتٍ
غِفَارُ غَفَرَ اللهُ لَهَا
لَا تَحْلِفُوا بِالطَّوَاغِي وَلَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ
إِنَّ الْعَرَبَ بَنُو سَامِ بْنِ نُوحٍ
إِذَا قَاتَلَكُمُ الْمُشْرِكُونَ فَاقْتُلُوا شُيُوخَهُمْ
لَا تَكْمُلُ شَهْرَيْنِ سِتِّينَ لَيْلَةً
كَانَ إِذَا لَعَنَ الْمُشْرِكِينَ فِي الصَّلَاةِ يَبْدَأُ بِقُرَيْشٍ
إِنَّهُ قِيلَ لِي : اقْرَأْ عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
كَانَ يَسْتَغْفِرُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
إِنَّ أَبَا بَكْرٍ يَتَأَوَّلُ الرُّؤْيَا
مَنْ قَتَلَ قَتِيلًا فَإِنَّ لَهُ سَلَبَهُ
مَنْ قُتِلَ مِنْكُمْ صَابِرًا يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللهِ فَإِنَّهُ فِي الْجَنَّةِ
لَيْسَ فِي الدُّنْيَا حَسَدٌ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ
مَثَلُ الْمَرْأَةِ كَالضِّلَعِ إِنْ أَرَادَ أَنْ يُقِيمَ الضِّلْعَ لَمْ يَسْتَطِعْ
إِنَّكُمْ تُحْشَرُونَ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَعَلَ شِعَارَ الْمُهَاجِرِينَ يَا بَنِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ
كَانَ يَأْمُرُنَا إِذَا فَزِعْنَا بِالْجَمَاعَةِ وَالصَّبْرِ
كَانَ يَنْهَى رَبَّ النَّخْلِ أَنْ يَتَدَيَّنَ فِي ثَمَرَةِ نَخْلِهِ حَتَّى يُؤْكَلَ مِنْ ثَمَرِهَا ؛
وَاللهِ مَا يَسُرُّنِي أَنَّ لِي أُحُدًا ذَهَبًا كُلَّهُ
لَسْتُ آمُرُ بِهِ وَلَا أَنْهَى عَنْهُ
نَهَانَا عَنِ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ
إِنَّ لِأَحَدِكُمْ يَوْمَ يَمُوتُ ثَلَاثَةَ أَخِلَّاءٍ
كَانَ يَنْهَى أَنْ يَقُدَّ الرَّجُلُ السَّيْرَ بَيْنَ أُصْبُعَيْهِ
إِذَا طَالَبَ الرَّجُلُ الْآخَرَ فَدَعَا أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ
كَانَ إِذَا مُطِرْنَا فِي السَّفَرِ وَنُودِيَ بِالصَّلَاةِ يَأْمُرُ الْمُؤَذِّنَ فَيُنَادِي : صَلُّوا فِي رِحَالِكُمْ