مسند عبد الله بن عمر
صَلَاةُ الْمَغْرِبِ وِتْرُ النَّهَارِ
نَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا مُحَمَّدُ بنُ أَبِي عَدِيٍّ عَن يُونُسَ بنِ عُبَيدٍ عَن مُحَمَّدِ بنِ سِيرِينَ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
بَلْ أَنْتُمُ الْكَرَّارُونَ
رُوَيْدَكَ يَا بِلَالُ ، يَفْرُغُ عَلْقَمَةُ مِنْ سَحُورِهِ
كُلُوهُ ، هُوَ حَلَالٌ لَا بَأْسَ بِهِ
ضَعُوا فِيهَا السِّكِّينَ ، وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ
لِجَهَنَّمَ سَبْعَةُ أَبْوَابٍ
قَرَأْتُ عَلَى ابْنِ عُمَرَ : اللهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ ضَعْفٍ قَالَ : مِنْ ضَعْفٍ
مَنْ جَرَّ إِزَارَهُ مِنَ الْخُيَلَاءِ
جَرَّ ثَوْبًا مِنْ ثِيَابِهِ خُيَلَاءَ أَوْ مَخِيلَةً
الْتَمِسُوا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي السَّبْعِ الْأَوَاخِرِ
طَلَّقْتُ امْرَأَتِي وَهِيَ حَائِضٌ
مَنِ احْتَكَرَ طَعَامًا فَقَدْ بَرِئَ مِنَ اللهِ
إِنَّ لِكُلِّ شَجَرَةٍ ثَمَرَةً
خَمْسٌ مِنَ الْإِيمَانِ
كَانَ يَقْرَأُ فِي الْوِتْرِ بِـ : سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
الْأَرْضُ عَلَى الْمَاءِ
السُّلْطَانُ ظِلُّ اللهِ فِي الْأَرْضِ
سَأَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ - رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِمَا- عَنْ وِتْرِهِمَا
اثْبُتُوا عَلَى مَصَافِّكُمْ
ثَلَاثٌ قَاصِمَاتُ الظَّهْرِ
اللَّهُمَّ- أَحْسِبُهُ قَالَ- إِيمَانًا يُبَاشِرُ قَلْبِي
كَانَ الْكِفْلُ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَا يَتَوَرَّعُ مِنْ ذَنْبٍ عَمِلَهُ
مَنْ ضَرَبَ عَبْدًا لَهُ حَدًّا ، أَوْ لَطَمَهُ لَطْمَةً
لَا تَحْلِفْ بِأَبِيكَ
وَحَلَفَ بِـ .. أَشْرَكَ
وَنَاهُ أَحمَدُ بنُ عَمرِو بنِ عُبَيدَةَ نَا أَبُو عَاصِمٍ نَا سُفيَانُ حَدَّثَنِي أَبِي عَن سَعدِ بنِ عُبَيدَةَ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ
مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللهِ فَقَدْ أَشْرَكَ
يُوشِكُ بِالْعِلْمِ أَنْ يُرْفَعَ
ذَهَبَ الظَّمَأُ وَابْتَلَّتِ الْعُرُوقُ
اللَّهُمَّ لَا تَجْعَلْ مَنَايَانَا بِهَا حَتَّى تُخْرِجَنَا مِنْهَا
إِنَّكُمْ سَتُجَنِّدُونَ أَجْنَادًا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ عَلَى الْمِنْبَرِ : وَمَا قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحْفِي شَارِبَهُ
مَنْ لَا يَرْحَمْ لَا يُرْحَمْ
تُطَلَّقُ الْأَمَةُ تَطْلِيقَتَيْنِ
صَامَ نُوحٌ الْأَيَّامَ الْبِيضَ
تَعَافُوا تَسْقُطُ الضَّغَائِنُ بَيْنَكُمْ
إِنْ أَحْسَنُوا فَاقْبَلُوا ، وَإِنْ أَسَاءُوا فَاعْفُوا
لَا شُفْعَةَ لِغَائِبٍ
صَلَاةُ الْمُسَايَفَةِ رَكْعَةٌ عَلَى أَيِّ وَجْهٍ
مَنْ مَثَّلَ بِمَمْلُوكِهِ فَهُوَ حُرٌّ
الْمِنْحَةُ مَرْدُودَةٌ
اسْتِهْلَالُ الصَّبِيِّ الْعُطَاسُ
مَلْعُونٌ مَنْ تَوَلَّى إِلَى غَيْرِ مَوَالِيهِ
أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ
الْحَرْبُ خَدْعَةٌ
حَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ عَبدِ العَزِيزِ الجَرَوِيُّ وَمُحَمَّدُ بنُ مِسكِينٍ قَالَا نَا يَحيَى بنُ حَسَّانَ نَا عَبدُ اللهِ بنُ زَيدِ بنِ
إِذَا رَأَيْتُمُ الْمَدَّاحِينَ فَاحْثُوا فِي وُجُوهِهِمُ التُّرَابَ
اجْعَلُوا آخِرَ صَلَاتِكُمْ وِتْرًا
مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ يُوصِي فِيهِ يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ
مَا حَقُّ امْرِئٍ لَهُ مَالٌ يُرِيدُ أَنْ يُوصِيَ فِيهِ أَنْ يَبِيتَ لَيْلَتَيْنِ
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ عَن مَالِكٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
وَحَدَّثَنَاهُ أَحمَدُ بنُ ثَابِتٍ نَا ابنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنِ ابنِ عَونٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ قَالَ أَظُنُّهُ عَنِ النَّبِيِّ
مِنْ حَقِّ الْمُسْلِمِ أَلَّا يَبِيتَ لَيْلَتَيْنِ حَتَّى يَكْتُبَ وَصِيَّتَهُ
اجْعَلُوا مِنْ صَلَاتِكُمْ فِي بُيُوتِكُمْ
صَلُّوا فِي بُيُوتِكُمْ ، وَلَا تَتَّخِذُوهَا قُبُورًا
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا يَحيَى عَن عُبَيدِ اللهِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
قَالَ إِنِّي لَسْتُ كَأَحَدٍ مِنْكُمْ ، إِنِّي أَبِيتُ أُطْعَمُ وَأُسْقَى
وَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحُ بنُ عُبَادَةَ نَا مَالِكٌ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
مَا تَرَكْتُ اسْتِلَامَ هَذَيْنِ الرُّكْنَيْنِ : الْيَمَانِي وَالْحَجَرِ
وَنَاهُ عَمرُو بنُ عَلِيٍّ نَا عَاصِمُ بنُ هِلَالٍ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
كَانَ إِذَا أَجَدَّ بِهِ السَّيْرُ جَمَعَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا أَبُو عَاصِمٍ نَا عُمَرُ بنُ مُحَمَّدٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
أَتَى ابْنَ عُمَرَ الصَّرِيخُ عَلَى صَفِيَّةَ عِنْدَ غَيْبُوبَةِ الشَّمْسِ
كَانَ إِذَا عَجِلَ بِهِ السَّيْرُ جَمَعَ بَيْنَ الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
كَانَ إِذَا جَدَّ بِهِ السَّيْرُ أَخَّرَ الظُّهْرَ وَعَجَّلَ الْعَصْرَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا عَبدُ الوَهَّابِ بنُ عَبدِ المَجِيدِ نَا يَحيَى بنُ سَعِيدٍ الأَنصَارِيُّ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ
أُشْهِدُكُمْ أَنِّي قَدْ أَوْجَبْتُ عُمْرَةً
تَلَقَّفْتُ التَّلْبِيَةَ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ
تَلَقَّفْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُلَبِّي : لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَابَقَ بَيْنَ الْخَيْلِ الْمُضَمَّرَةِ مِنَ الْحَفْيَاءِ إِلَى ثَنِيَّةِ الْوَدَاعِ
نَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ عَن مَالِكٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِنَحوٍ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبَّقَ بَيْنَ الْخَيْلِ
الَّذِينَ يَصْنَعُونَ هَذِهِ الصُّوَرَ يُعَذَّبُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
الَّذِينَ يَصْنَعُونَ الصُّوَرَ أَشَدُّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا عَبدُ الوَهَّابِ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
يُصَلِّي أَحَدُكُمْ مَثْنَى مَثْنَى
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
صَلَاةُ اللَّيْلِ رَكْعَتَيْنِ
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
وَنَاهُ عَمرُو بنُ عَلِيٍّ نَا عَبدُ الوَهَّابِ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ لَا جُنَاحَ عَلَى مَنْ قَتَلَهُنَّ
حَدَّثَنَا سُلَيمَانُ بنُ خَلَّادٍ نَا يُونُسُ بنُ مُحَمَّدٍ نَا فُلَيحٌ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ عَن مَالِكٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ عَلَيهِ السَّلَامُ بِنَحوِهِ
خَمْسٌ مِنَ الدَّوَابِّ لَيْسَ عَلَى الْمُحْرِمِ فِي قَتْلِهِنَّ جُنَاحٌ
نَهَى أَنْ تُحْتَلَبَ الْمَوَاشِيَ بِغَيْرِ إِذَنْ أَرْبَابِهَا
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا عَبدُ الوَهَّابِ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
وَنَاهُ بِشرُ بنُ خَالِدٍ نَا سَعِيدُ بنُ مَسلَمَةَ عَن إِسمَاعِيلَ بنِ أُمَيَّةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
لَا يَحْتَلِبَنَّ أَحَدُكُمْ مَاشِيَةَ أَخِيهِ
لَا يَحْتَلِبَنَّ أَحَدُكُمْ مَاشِيَةَ أَحَدٍ بِغَيْرِ إِذْنِهِ
مَنْ فَاتَتْهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
نَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عُثمَانَ بنِ كَرَامَةَ نَا عُبَيدُ اللهِ عَن شَيبَانَ عَن يَحيَى بنِ أَبِي كَثِيرٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
مَنْ تَرَكَ صَلَاةَ الْعَصْرِ حَتَّى تَفُوتَهُ
الَّذِي تَفُوتُهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ
وَنَاهُ عَمرُو بنُ عَلِيٍّ نَا عَبدُ الوَهَّابِ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
نَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ نَا عُبَيدُ اللهِ بنُ الأَخنَسِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِنَحوِهِ
لَا آكُلُهُ وَلَا أُحَرِّمُهُ
وَنَاهُ مُؤَمَّلُ بنُ هِشَامٍ نَا إِسمَاعِيلُ بنُ إِبرَاهِيمَ نَا أَيُّوبُ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
لَا آكُلُهُ وَلَا أُحَرِّمُهُ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ نَا سَعِيدٌ يَعنِي ابنَ أَبِي عَرُوبَةَ عَن يَعلَى بنِ حَكِيمٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
أَنَّهُ أُتِيَ بِضَبٍّ فَلَمْ يَأْكُلْهُ وَلَمْ يُحَرِّمْهُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَضَ صَدَقَةَ الْفِطْرِ
وَنَاهُ مُؤَمَّلُ بنُ هِشَامٍ نَا إِسمَاعِيلُ بنُ إِبرَاهِيمَ نَا أَيُّوبُ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا قَبِيصَةُ نَا سُفيَانُ عَن عُبَيدِ اللهِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ عَن مَالِكٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِنَحوِهِ
عَلَى الصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ ، وَالْحُرِّ وَالْعَبْدِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
وَحَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى حَدَّثَنَا عَبدُ الوَهَّابِ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
وَنَاهُ بِشرُ بنُ خَالِدٍ نَا سَعِيدُ بنُ مَسلَمَةَ عَن إِسمَاعِيلَ بنِ أُمَيَّةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
وَنَا ابنُ مَعمَرٍ نَا يَعلَى بنُ عُبَيدٍ نَا مُحَمَّدُ بنُ إِسحَاقَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
عَلَى الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ الطَّاعَةُ فِيمَا أَحَبَّ وَكَرِهَ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا خَالِدُ بنُ الحَارِثِ عَن عُبَيدِ اللهِ بنِ عُمَرَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
لَا يَخْطُبُ الرَّجُلُ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ
لَا يَبِيعَنَّ بَعْضُكُمْ عَلَى بَيْعِ بَعْضٍ
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ
نَا الحُسَينُ بنُ مَهدِيٍّ أَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ أَنَا مَعمَرٌ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمْ يُعْرَضُ عَلَى مَقْعَدِهِ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ
وَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا عَبدُ الوَهَّابِ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
وَنَا الفَضلُ بنُ سَهلٍ نَا يَعقُوبُ بنُ إِبرَاهِيمَ بنِ سَعدٍ حَدَّثَنِي أَبِي عَن صَالِحِ بنِ كَيسَانَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
وَحَدَّثَنَا الفَضلُ بنُ سَهلٍ نَا يَعقُوبُ بنُ إِبرَاهِيمَ بنِ سَعدٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَن صَالِحِ بنِ كَيسَانَ عَن نَافِعٍ عَنِ
إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمْ يُعْرَضُ عَلَى مَكَانِهِ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ
مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا
مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا
مَثَلُ صَاحِبِ الْقُرْآنِ مَثَلُ الْإِبِلِ الْمُعَقَّلَةِ
مَثَلُ صَاحِبِ الْقُرْآنِ مَثَلُ الْإِبِلِ الْمُعَقَّلَةِ
وَإِنَّ صَاحِبَ الْقُرْآنِ إِنْ قَرَأَهُ ذَكَرَهُ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحُ بنُ عُبَادَةَ نَا عُبَيدُ اللهِ بنُ الأَخنَسِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
نَهَى عَنِ الشِّغَارِ
نَهَى عَنِ الشِّغَارِ
نَهَى عَنِ الشِّغَارِ
نَهَى عَنِ التَّلَقِّي
نَهَى عَنْ تَلَقِّي الرُّكْبَانِ
نَهَى عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَكْلِ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ
نَهَى عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
مَنِ اشْتَرَى طَعَامًا فَلَا يَبِعْهُ حَتَّى يَسْتَوْفِيَهُ
حَدَّثَنَا وَهبُ بنُ يَحيَى نَا مَيمُونُ بنُ زَيدٍ عَن عُمَرَ بنِ مُحَمَّدٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
مَنِ ابْتَاعَ طَعَامًا فَلَا يَبِعْهُ حَتَّى يَسْتَوْفِيَهُ
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا يَحيَى نَا مُوسَى الجُهَنِيُّ قَالَ سَمِعتُ نَافِعًا يُحَدِّثُ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ
صَلَاةُ الرَّجُلِ فِي جَمَاعَةٍ تَزِيدُ عَلَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ
حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ سِنَانٍ نَا أَبُو أَحمَدَ نَا عَبدُ العَزِيزِ بنُ أَبِي رَوَّادٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
صَلَاةُ الرَّجُلِ فِي جَمَاعَةٍ تَزِيدُ عَلَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ
تَفْضُلُ صَلَاةُ الْجَمِيعِ عَلَى صَلَاةِ الرَّجُلِ وَحْدَهُ
أَنَّ النَّاسَ كَانُوا يَتَبَايَعُونَ الطَّعَامَ جُزَافًا
رُؤْيَا الْمُؤْمِنِ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ
رُؤْيَا الْمُؤْمِنِ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ نَا عُبَيدُ اللهِ بنُ الأَخنَسِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
إِنَّ الْفِتْنَةَ مِنْ هَاهُنَا
إِنَّ الْفِتْنَةَ مِنْ هَاهُنَا
حَدَّثَنَا الفَضلُ بنُ سَهلٍ نَا يَعقُوبُ بنُ إِبرَاهِيمَ حَدَّثَنِي أَبِي عَن صَالِحِ بنِ كَيسَانَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ
إِذَا نَصَحَ الْعَبْدُ لِسَيِّدِهِ وَأَحْسَنَ عِبَادَةَ رَبِّهِ
وَنَاهُ الحَسَنُ بنُ يَحيَى نَا مُحَمَّدُ بنُ الفَضلِ نَا سَعِيدُ بنُ زَيدٍ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ نَا مَالِكٌ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِنَحوِهِ
لَتُقَاتِلُنَّ الْيَهُودَ ، حَتَّى إِنَّ الْحَجَرَ لَيَقُولُ : يَا مُسْلِمُ
حَدَّثَنَا الفَضلُ بنُ سَهلٍ نَا يَعقُوبُ بنُ إِبرَاهِيمَ عَن أَبِيهِ عَن صَالِحِ بنِ كَيسَانَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ مِنْ مَكَّةَ مِنَ الثَّنِيَّةِ الْعُلْيَا
الْيَدُ الْعُلْيَا خَيْرٌ مِنَ الْيَدِ السُّفْلَى
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَطَعَ فِي مِجَنٍّ ثَمَنُهُ ثَلَاثَةُ دَرَاهِمَ
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ نَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ نَا أَيُّوبُ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
أَنَّهُ قَطَعَ فِي مِجَنٍّ قِيمَتُهُ ثَلَاثَةُ دَرَاهِمَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَطَعَ سَارِقًا فِي مِجَنٍّ
أَنَّهُ لَعَنَ الْوَاشِمَةَ وَالْمُسْتَوْشِمَةَ
أَمَامَكُمْ حَوْضًا كَمَا بَيْنَ جَرْبَاءَ وَأَذْرُحَ
وَنَاهُ العَبَّاسُ بنُ الوَلِيدِ النَّرسِيُّ نَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
إِنَّ أَمَامَكُمْ حَوْضًا كَمَا بَيْنَ كَذَا إِلَى كَذَا
الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ
وَنَاهُ إِبرَاهِيمُ بنُ يُوسُفَ نَا عِيسَى بنُ يُونُسَ عَنِ الأَوزَاعِيِّ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
فَكَانَ ابْنُ عُمَرَ إِذَا اشْتَرَى شَيْئًا يُعْجِبُهُ فَارَقَ صَاحِبَهُ
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا أَبُو عَاصِمٍ عَنِ ابنِ جُرَيجٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
وَيَكُونُ الْبَيْعُ خِيَارًا
وَحَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ عَرَفَةَ حَدَّثَنَا عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِنَحوِهِ
نَا فُضَيلُ بنُ سُلَيمَانَ عَن مُوسَى بنِ عُقبَةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ مُحَمَّد
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَاعَنَ بَيْنَ رَجُلٍ وَامْرَأَتِهِ مِنَ الْأَنْصَارِ
إِذَا فَرَغْتُمْ فَآذِنُونِي ، فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ جَذَبَهُ عُمَرُ
الَّذِي يَجُرُّ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلَاءِ
حَدَّثَنَا مُؤَمَّلُ بنُ هِشَامٍ نَا إِسمَاعِيلُ بنُ إِبرَاهِيمَ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
الَّذِي يَجُرُّ ثَوْبَهُ مِنَ الْخُيَلَاءِ
لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللهِ الْمَسَاجِدَ
لَا تَمْنَعُوا إِمَاءَ اللهِ أَنْ يُصَلِّينَ فِي الْمَسَاجِدِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَيَّرَ اسْمَ عَاصِيَةَ
كَانَ يَأْتِي قُبَاءَ رَاكِبًا وَمَاشِيًا
كَانَ يَأْتِي قُبَاءَ رَاكِبًا وَمَاشِيًا
لَا تُسَافِرِ امْرَأَةٌ ثَلَاثًا إِلَّا وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ
كَانَ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ يَبِيعُونَ لَحْمَ الْجَزُورِ إِلَى حَبَلِ الْحَبَلَةِ
نَهَى عَنْ بَيْعِ حَبَلِ الْحَبَلَةِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا أَبُو بَكرٍ الحَنَفِيُّ نَا عَبدُ اللهِ بنُ نَافِعٍ عَن أَبِيهِ عَنِ ابنِ عُمَرَ
نَهَى عَنْ بَيْعِ حَبَلِ الْحَبَلَةِ
حَتَّى يَقُومَ أَحَدُهُمْ فِي رَشْحِهِ إِلَى أَنْصَافِ أُذُنَيْهِ
وَنَاهُ بِشرُ بنُ مُعَاذٍ العَقَدِيُّ نَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ رَفَعَهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى
وَنَاهُ عَبدُ اللهِ بنُ سَعِيدٍ نَا عِيسَى بنُ يُونُسَ وَأَبُو أُسَامَةَ عَنِ ابنِ عَونٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
حَدَّثَنَا الفَضلُ بنُ سَهلٍ نَا يَعقُوبُ بنُ إِبرَاهِيمَ حَدَّثَنِي أَبِي عَن صَالِحِ بنِ كَيسَانَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ
وَحَدَّثَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ مَسعُودٍ نَا الفُضَيلُ بنُ سُلَيمَانَ عَن مُوسَى بنِ عُقبَةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
أَعْفُوا اللِّحَى
لَا يَتَسَارَّ اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا
إِذَا كَانُوا ثَلَاثَةً ، فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ
م وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ عَنِ ابنِ جُرَيجٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ- يَعْنِي الثُّومَ
كَانَتْ تُرْكَزُ لَهُ الْحَرْبَةُ وَيُصَلِّي إِلَيْهَا
كَانَ إِذَا كَانَتْ لَيْلَةٌ مَطِيرَةٌ أَمَرَ مُنَادِيًا يُنَادِي
حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ أَبَانَ نَا سُفيَانُ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
أَنَّهُ وَجَدَ ذَاتَ لَيْلَةٍ بَرْدًا شَدِيدًا ، فَأَمَرَ الْمُؤَذِّنَ فَأَذَّنَ بِمَنْ مَعَهُ وَقَالَ : صَلُّوا فِي رِحَالِكُمْ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَخَّصَ لِلْعَبَّاسِ أَنْ يَبِيتَ لَيَالِيَ مِنًى بِمَكَّةَ
رَحِمَ اللهُ الْمُحَلِّقِينَ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ عَن مَالِكٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِنَحوِهِ
كَانَ إِذَا قَدِمَ مِنَ الْجُيُوشِ وَالسَّرَايَا أَوِ الْحَجِّ أَوُ الْعُمْرَةِ - رَقِيَ عَلَى شَرَفٍ
لَا تَلْبَسُوا الْقُمُصَ وَلَا السَّرَاوِيلَاتِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا عُثمَانُ بنُ عُمَرَ نَا ابنُ عَونٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
م وَنَاهُ مُؤَمَّلُ بنُ هِشَامٍ نَا إِسمَاعِيلُ بنُ إِبرَاهِيمَ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
لَا تَلْبَسُوا الْقُمُصَ ، وَلَا الْعَمَائِمَ
حَدَّثَنَا بِشرُ بنُ خَلَفٍ نَا سَعِيدُ بنُ مَسلَمَةَ نَا إِسمَاعِيلُ بنُ أُمَيَّةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ نَا يَحيَى عَن عُبَيدِ اللهِ أَخبَرَنِي نَافِعٌ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
الشَّهْرُ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا
إِنَّمَا الشَّهْرُ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ فَلَا تَصُومُوا حَتَّى تَرَوْهُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَاتَ بِذِي طُوًى
نَهَى أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ مَخَافَةَ أَنْ يَنَالُوهُ
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا عَبدُ الوَهَّابِ نَا أَيُّوبُ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
وَنَاهُ الحُسَينُ بنُ عَبَّادٍ نَا مُسلِمٌ عَن شُعبَةَ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
نَهَى أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ
نَهَى أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ
إِنَّ بِلَالًا يُؤَذِّنُ بِلَيْلٍ
أَنَّ الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ كَانُوا يَتَوَضَّئُونَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا عَبدُ الوَهَّابِ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
رَأَيْتُ الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّئُونَ مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا أَبُو بَكرٍ الحَنَفِيُّ عَن أُسَامَةَ بنِ زَيدٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ بِنَحوِهِ
مَنْ أَعْتَقَ شِرْكًا فِي مَمْلُوكٍ فَقَدْ عَتَقَ
مَنْ أَعْتَقَ نَصِيبًا لَهُ أَوْ شِقْصًا فِي عَبْدٍ
مَنْ عَتَقَ شِرْكًا لَهُ فِي عَبْدٍ
مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا
إِنِّي لَبَّدْتُ رَأْسِي ، فَلَا أَحِلُّ حَتَّى أَنْحَرَ
حَدَّثَنَا نَصرُ بنُ عَلِيٍّ نَا كَثِيرُ بنُ هِشَامٍ نَا جَعفَرُ بنُ بُرقَانَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ أَنَّ حَفصَةَ قَالَت لِلنَّبِيِّ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَعَلَ لِلْفَرَسِ سَهْمَيْنِ
قَسَمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْأَنْفَالِ يَوْمَ حُنَيْنٍ
مَنْ أَكْفَرَ أَخَاهُ فَقَدْ بَاءَ بِهَا أَحَدُهُمَا
وَنَاهُ عَبدُ اللهِ بنُ سَعِيدٍ نَا مُحَمَّدُ بنُ فُضَيلٍ حَدَّثَنِي أَبِي وَرَقَبَةُ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
مَنْ نَذَرَ أَنْ يُطِيعَ اللهَ فَلْيُطِعْهُ
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَصُومُ يَوْمَ عَرَفَةَ
وَحَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ يَحيَى نَا مُؤَمَّلُ بنُ إِسمَاعِيلَ نَا سُفيَانُ عَن إِسمَاعِيلَ بنِ أُمَيَّةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
كُلُّ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ ، حَتَّى اسْتَثْبَتَ ثُمَّ صَلَّى
كَانَ يَخْطُبُ خُطْبَتَيْنِ
لَا تُصَلُّوا عِنْدَ طُلُوعِ الشَّمْسِ
شِدَّةُ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ
غِفَارٌ غَفَرَ اللهُ لَهَا
غِفَارٌ غَفَرَ اللهُ لَهَا
مَثَلُ الْمُنَافِقِ مَثَلُ الشَّاةِ الْعَائِرَةِ بَيْنَ الْغَنَمَيْنِ
مَثَلُ الْمُنَافِقِ مَثَلُ الشَّاةِ الْعَائِرَةِ بَيْنَ الْغَنَمَيْنِ
وَنَاهُ الفَضلُ بنُ سَهلٍ نَا يَعقُوبُ بنُ إِبرَاهِيمَ حَدَّثَنِي أَبِي عَن صَالِحِ بنِ كَيسَانَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
عُرِضْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ أُحُدٍ
عُرِضْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا ابْنُ ثَلَاثَ عَشْرَةَ
إِنَّ رَبَّكُمْ لَيْسَ بِأَعْوَرَ
مَنْ جَاءَ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ
مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
إِذَا رَاحَ أَحَدُكُمُ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ
وَنَاهُ أَحمَدُ بنُ ثَابِتٍ نَا عَبدُ الرَّحمَنِ عَن مَالِكٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
وَنَا بِشرُ بنُ خَالِدٍ العَسكَرِيُّ نَا سَعِيدُ بنُ مَسلَمَةَ عَن إِسمَاعِيلَ بنِ أُمَيَّةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
وَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ مَسعُودٍ نَا فُضَيلُ بنُ سُلَيمَانَ نَا مُوسَى بنُ عُقبَةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
وَنَا مُحَمَّدُ بنُ عُثمَانَ بنِ كَرَامَةَ نَا عُبَيدُ اللهِ حَدَّثَنَا صَخرُ بنُ جُوَيرِيَةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ وَمُحَمَّدُ بنُ كَرَامَةَ قَالَا نَا عُبَيدُ اللهِ بنُ مُوسَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
وَنَا أَحمَدُ بنُ مَنصُورٍ نَا أَبُو عَاصِمٍ نَا ابنُ عَونٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
وَنَا أَحمَدُ بنُ مَنصُورٍ نَا أَحمَدُ بنُ يُونُسَ عَن أَبِي شِهَابٍ عَن يُونُسَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
قَالَ عَلَى الْمِنْبَرِ
وَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا يَعلَى بنُ عُبَيدٍ نَا عُثمَانُ بنُ حَكِيمٍ
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَخْطُبُ عَلَى الْمِنْبَرِ
وَحَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ يَحيَى نَا عُبَيدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَسمَاءَ نَا جُوَيرِيَةُ بنُ أَسمَاءَ
وَنَا وَهبُ بنُ يَحيَى القَيسِيُّ نَا مَيمُونُ بنُ زَيدٍ نَا عُمَرُ بنُ مُحَمَّدٍ
وَنَا أَحمَدُ بنُ الفَرَجِ نَا أَبُو حَيوَةَ شُرَيحُ بنُ يَزِيدَ نَا شُعَيبُ بنُ أَبِي حَمزَةَ
وَنَا مَعمَرُ بنُ سَهلٍ نَا مَالِكُ بنُ إِسمَاعِيلَ حَدَّثَنَا إِسرَائِيلُ عَن جَابِرٍ
وَنَا يُوسُفُ بنُ مُوسَى نَا جَرِيرٌ عَن لَيثٍ يَعنِي ابنَ أَبِي سُلَيمٍ
إِنَّ لِلهِ- تَبَارَكَ وَتَعَالَى- حَقًّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ أَنْ يَغْتَسِلَ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عُبَيدِ اللهِ بنِ يَزِيدَ الحَرَّانِيُّ نَا أَبِي نَا سُلَيمَانُ بنُ أَبِي دَاوُدَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
وَنَا مُحَمَّدُ بنُ مُوسَى القَطَّانُ نَا بِشرُ بنُ مُبَشِّرٍ نَا الحَكَمُ بنُ فُضَيلٍ عَن خَالِدٍ الحَذَّاءِ عَن نَافِعٍ
وَنَا عَبدُ اللهِ بنُ أَحمَدَ بنِ شَبُّوَيهِ المَروَزِيُّ نَا يَحيَى بنُ صَالِحٍ نَا مُعَاوِيَةُ بنُ سَلَّامٍ عَن يَحيَى بنِ أَبِي كَثِيرٍ
مَنْ جَاءَ مِنْكُمْ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ
مَنْ جَاءَ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ
مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
حَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ حَمَّادِ بنِ عَنبَسَةَ الوَرَّاقُ نَا مُحَمَّدُ بنُ سَابِقٍ نَا إِبرَاهِيمُ بنُ طَهمَانَ عَن مَنصُورٍ يَعنِي ابنَ
مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ
حَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ خَلَفٍ الوَاسِطِيُّ نَا إِسحَاقُ بنُ يُوسُفَ الأَزرَقُ نَا المُثَنَّى يَعنِي ابنَ الصَّبَّاحِ عَن أَيُّوبَ بنِ
أَنَّ ابْنَ عُمَرَ سُئِلَ عَنِ الِاغْتِسَالِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
بَعَثَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَرِيَّةٍ
بَعَثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَرِيَّةً قِبَلَ نَجْدٍ
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ يَزِيدَ بنِ الرَّوَّاسِ نَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ نَا بُردٌ أَبُو العَلَاءِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعَثَ سَرِيَّةً فِيهِمْ عَبْدُ اللهِ بْنُ عُمَرَ قِبَلَ نَجْدٍ
بَعَثَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَرِيَّةٍ فَأَصَابُوا نَعَمًا كَثِيرًا
غَزَوْنَا غَزَاةً فَأَصَبْنَا غَنَائِمَ فَاقْتَسَمْنَا
حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ الفَرَجِ الحِمصِيُّ نَا بَقِيَّةُ بنُ الوَلِيدِ عَنِ الزُّبَيدِيِّ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
هُوَ يَوْمٌ مِنْ أَيَّامِ اللهِ
كَانُوا قَدْ أُمِرُوا بِصَوْمِ عَاشُورَاءَ
رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَامَ عَاشُورَاءَ
هُوَ يَوْمٌ كَانَ يَصُومُهُ أَهْلُ الْجَاهِلِيَّةِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقْرَأُ عَلَيْهِ السُّورَةُ فِيهَا السَّجْدَةُ
مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا حَتَّى تَطْهُرَ ثُمَّ تَحِيضَ ثُمَّ تَطْهُرَ
مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا ثُمَّ يُمْسِكْهَا
طَلَّقْتُ امْرَأَةً وَهِيَ حَائِضٌ
أَنَّهُ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وَهِيَ حَائِضٌ
وَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا يَزِيدُ بنُ هَارُونَ نَا يَحيَى بنُ سَعِيدٍ الأَنصَارِيُّ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْقَرْعِ وَالْمُزَفَّتِ
نَهَى عَنِ الدُّبَّاءِ وَالْحَنْتَمِ وَالْمُزَفَّتِ
نَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا عَبدُ الوَهَّابِ أَنَا يَحيَى بنُ سَعِيدٍ الأَنصَارِيُّ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
نَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا عَبدُ اللهِ بنُ إِدرِيسَ أَخبَرَنِي عُبَيدُ اللهِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
كُنَّا نَنَامُ فِي الْمَسْجِدِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
كَانَ يَخْرُجُ مِنْ طَرِيقِ الشَّجَرَةِ وَيَرْجِعُ مِنْ طَرِيقِ الْمُعَرَّسِ
كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ
وَنَا عَبدُ المَلِكِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبدِ اللهِ الرَّقَاشِيُّ حَدَّثَنِي أَبِي نَا جَعفَرُ بنُ سُلَيمَانَ نَا أَسمَاءُ بنُ عُبَيدٍ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ يَحيَى القُطَعِيُّ نَا بِشرُ بنُ عُمَرَ نَا اللَّيثُ بنُ سَعدٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
كُلُّكُمْ رَاعٍ
كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ
وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ بَعْلِهَا وَوَلَدِهِ
إِذَا دُعِيَ أَحَدُكُمْ إِلَى وَلِيمَةٍ فَلْيُجِبْ
وَلِيمَةٌ أَوْ عُرْسٌ
فَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يُجِيبُ وَهُوَ صَائِمٌ فِي الْعُرْسِ
الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا أَبُو دَاوُدَ نَا ابنُ عَونٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
وَنَا مُحَمَّدُ بنُ يَحيَى القَطِيعِيُّ نَا بِشرُ بنُ عُمَرَ نَا اللَّيثُ بنُ سَعدٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِيَهُودِيٍّ وَيَهُودِيَّةٍ قَدْ زَنَيَا
وَنَاهُ عَمرُو بنُ عَلِيٍّ نَا عَاصِمُ بنُ هِلَالٍ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحُ بنُ عُبَادَةَ نَا مَالِكٌ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
أَنَّهُ رَجَمَ يَهُودِيًّا وَيَهُودِيَّةً
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُحَلِّقِينَ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ نَا مَالِكٌ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِنَحوِهِ
صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْلَ الظُّهْرِ سَجْدَتَيْنِ
كَانَ يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ فِي بَيْتِهِ
وَنَاهُ عَبدُ اللهِ بنُ أَحمَدَ بنِ شَبُّوَيهِ المَروَزِيُّ نَا يَحيَى بنُ صَالِحٍ الوُحَاظِيُّ نَا مُعَاوِيَةُ بنُ سَلَّامٍ عَن يَحيَى
إِذَا جَمَعَ اللهُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ
وَنَاهُ عَمرُو بنُ عَلِيٍّ نَا يَحيَى عَن عُبَيدِ اللهِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
أَنَّهُ رَآهُ حِينَ اسْتَقَرَّتْ بِهِ نَاقَتُهُ أَهَلَّ مِنْ عِنْدِ مَسْجِدِ ذِي الْحُلَيْفَةِ
نَهَى أَنْ تُشْتَرَى الثِّمَارُ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهَا
حَتَّى تُزْهَى ، وَالزَّرْعُ حَتَّى يَبْيَضَّ
حَتَّى تُزْهَى وَالزَّرْعُ حَتَّى يَبْيَضَّ
لَا تَبَايَعُوا الثِّمَارَ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهَا
بِأَنَّهُ رَأَى نُخَامَةً فِي الْقِبْلَةِ فَحَتَّهَا
رَأَى نُخَامَةً فِي قِبْلَةِ الْمَسْجِدِ ، فَحَكَّهَا بِيَدِهِ
أَنَّهُ رَأَى نُخَامَةً فِي قِبْلَةِ الْمَسْجِدِ وَهُوَ يُصَلِّي
كَانَ يَأْمُرُ يَوْمَ الْعِيدِ بِالْحَرْبَةِ فَيَخْرُجُ فَيُصَلِّي إِلَيْهَا
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ
إِذَا وُضِعَ الْعَشَاءُ وَأُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَابْدَءُوا بِالْعَشَاءِ
فَلَا يَعْجَلَنَّ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهُ
وَنَاهُ أَبُو كَامِلٍ نَا عَبدُ الوَارِثِ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِنَحوِ
فَقُلْتُ لِأَبِي : لَقَدْ كَانَ وَقَعَ فِي نَفْسِي أَنَّهَا النَّخْلَةُ
لَا يَصْبِرُ أَحَدٌ عَلَى لَأْوَاءِ الْمَدِينَةِ وَشِدَّتِهَا
مَنْ صَبَرَ عَلَى لَأْوَائِهَا وَشِدَّتِهَا كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا
حَدَّثَنَا أَبُو السَّائِبِ سَلمُ بنُ جُنَادَةَ نَا أَبُو أُسَامَةَ عَن عُبَيدِ اللهِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
لَمْ يُقَصَّ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
كُنَّا نَشْرَبُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنَحْنُ نَمْشِي
كَانَ يُصَلِّي إِلَى الْبَعِيرِ
إِذَا أَمَرَّ أَحَدُكُمْ بِحَائِطٍ فَلْيَأْكُلْ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ بَيْعِ الْوَلَاءِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ بَيْعِ الْوَلَاءِ
سَافَرْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ
إِنَّ الْإِيمَانَ لَيَأْرِزُ إِلَى الْمَدِينَةِ
مَتَى تُوتِرُ ؟ قَالَ : أُوتِرُ ثُمَّ أَنَامُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَرَّقَ نَخْلَ بَنِي النَّضِيرِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَطَعَ نَخْلَ بَنِي النَّضِيرِ وَحَرَقَ
صَيِّبًا هَنِيًّا
أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ سَيِّدَا كُهُولِ أَهْلِ الْجَنَّةِ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ هِشَامٍ نَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ مَالِكٍ نَا عُبَيدُ اللهِ بنُ عُمَرَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
مَنْ أَهَلَّ بِالْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ أَجْزَأَهُ طَوَافًا وَاحِدًا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَانَ نَزَلُوا الْأَبْطَحَ
اسْتَقُوا مِنْ بِئْرِ صَالِحٍ
مَا كَانَ فِي رَأْسِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلِحْيَتِهِ إِلَّا قَدْرُ عِشْرِينَ شَعَرَةً بَيْضَاءَ
إِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْكُلُ بِشِمَالِهِ
اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اشْتَرَى هَدْيَهُ مِنْ قُدَيْدٍ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اشْتَرَى هَدْيَهُ مِنْ قُدَيْدٍ
خَيْرُ النَّاسِ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ
كَانَ الْأَذَانُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّتَيْنِ
كَانَ إِذَا دَخَلَ الصَّلَاةَ كَبَّرَ وَرَفَعَ يَدَيْهِ ، وَإِذَا رَكَعَ رَفَعَ يَدَيْهِ
أَنَّ امْرَأَةً أُدْخِلَتِ النَّارَ فِي هِرَّةٍ أَوْثَقَتْهَا
أَصْبَحَتْ عَائِشَةُ وَحَفْصَةُ صَائِمَتَيْنِ ، فَأُهْدِيَ لَهُمَا طَعَامٌ فَأَفْطَرَتَا
يَا فُلَانُ ، قُمْ فَخُذْ بِيَدِهَا فَاقْطَعْهَا
لَقَدْ هَبَطَ يَوْمَ مَاتَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ إِلَى الْأَرْضِ
لَقَدْ نَزَلَ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ سَبْعُونَ أَلْفَ مَلَكٍ
رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَخَّصَ لِرِعَاءِ الْإِبِلِ أَنْ يَرْمُوا بِاللَّيْلِ
أَنَّ جَيْشًا غَنِمُوا فِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَعَامًا وَعَسَلًا
أَيُّهَا النَّاسُ ، لَا تَطْرُقُوا النِّسَاءَ لَيْلًا ، وَلَا تُفَتِّرُوهُمْ
الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ
إِنَّمَا أَنَا عَبْدٌ ، آكُلُ كَمَا يَأْكُلُ الْعَبْدُ
مَنْ سَبَّ أَصْحَابِي فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ
قَدْ بَلَغَنِي أَنَّكُمْ طَعَنْتُمْ فِي عَمَلِ أُسَامَةَ وَفِي عَمَلِ أَبِيهِ مِنْ قَبْلِهِ
كَانَ إِذَا جَلَسَ فِي الصَّلَاةِ وَضَعَ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ
خَيْرُ أَسْمَائِكُمْ عَبْدُ اللهِ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ
نَهَى عَنِ الْقَزِّ وَالْحَرِيرِ
إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِنْ أَدْوِيَتِكُمْ شِفَاءٌ فَفِي شَرْطَةِ مِحْجَمٍ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَفَاضَ يَوْمَ النَّحْرِ
حَدَّثَنَا سَلمُ بنُ جُنَادَةَ بنِ سَلمٍ نَا أَبِي نَا عُبَيدُ اللهِ بنُ عُمَرَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
وَنَاهُ عَمرُو بنُ عَلِيٍّ وَمُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ وَاللَّفظُ لِمُحَمَّدٍ قَالَا نَا أَبُو عَاصِمٍ عَنِ ابنِ جُرَيجٍ عَن مُوسَى بنِ عُقبَةَ
وَحَدَّثَنَا الفَضلُ بنُ سَهلٍ نَا يَعقُوبُ بنُ إِبرَاهِيمَ حَدَّثَنِي أَبِي عَن صَالِحِ بنِ كَيسَانَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ
بَيْنَمَا ثَلَاثَةُ نَفَرٍ يَمْشُونَ أَخَذَهُمُ الْمَطَرُ
وَنَا عَلِيُّ بنُ المُنذِرِ نَا مُحَمَّدُ بنُ فُضَيلٍ حَدَّثَنِي أَبِي وَرَقَبَةُ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا يَحيَى بنُ سَعِيدٍ عَن عُبَيدِ اللهِ أَخبَرَنِي نَافِعٌ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
وَنَاهُ مُؤَمَّلُ بنُ هِشَامٍ نَا إِسمَاعِيلُ بنُ إِبرَاهِيمَ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
أَيُّمَا نَخْلٍ بِيعَتِ أُصُولُهَا فَثَمَرَتُهَا لِلَّذِي أَبَّرَهَا إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا أَبُو عَاصِمٍ عَن عُمَرَ بنِ مُحَمَّدٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمِنًى رَكْعَتَيْنِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ أَوْ فِضَّةٍ
كَانَ لَهُ خَاتَمٌ مِنْ ذَهَبٍ
وَنَاهُ أَحمَدُ بنُ عَبدَةَ أَنَا عَبدُ الوَارِثِ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَبِسَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَقَشَ فِي خَاتَمِهِ : مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ
مَنِ اتَّخَذَ كَلْبًا إِلَّا كَلْبَ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ نَا مَالِكٌ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ بِنَحوِهِ
لَا يُقِمِ الرَّجُلُ الرَّجُلَ عَنْ مَجْلِسِهِ ثُمَّ يَجْلِسُ فِيهِ ، وَلَكِنْ تَفَسَّحُوا وَتَوَسَّعُوا
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُقِيمَ الرَّجُلُ الرَّجُلَ مِنْ مَقْعَدِهِ ثُمَّ يَجْلِسُ فِيهِ
لَا يُقِمْ أَحَدُكُمُ الرَّجُلَ مِنْ مَجْلِسِهِ فَيَجْلِسُ فِيهِ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا رَوحٌ نَا عُبَيدُ اللهِ بنُ الأَخنَسِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
كَانَ ابْنُ عُمَرَ يَرْمُلُ ثَلَاثًا وَيَمْشِي أَرْبَعًا
وَنَاهُ عَمرُو بنُ عَلِيٍّ نَا يَحيَى عَن عُبَيدِ اللهِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
سَعَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثَةَ أَطْوَافٍ
أَيْنَ صَلَّى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : بَيْنَ الْعَمُودَيْنِ الْمُقَدَّمَيْنِ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا ابنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنِ ابنِ عَونٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
وَنَاهُ بِشرُ بنُ خَالِدٍ أَنَا سَعِيدُ بنُ مَسلَمَةَ عَن إِسمَاعِيلَ بنِ أُمَيَّةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَهَلَّ حِينَ اسْتَوَتْ بِهِ رَاحِلَتُهُ قَائِمَةً
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا أَبُو عَاصِمٍ عَنِ ابنِ جُرَيجٍ عَن صَالِحِ بنِ كَيسَانَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
حَدَّثَنَا عُبَيدُ بنُ إِسمَاعِيلَ الهَبَّـارِيُّ نَا أَبُو أُسَامَةَ عَن عُبَيدِ اللهِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
أَنَّ عُمَرَ نَذَرَ أَنْ يَعْتَكِفَ لَيْلَةً فِي الْجَاهِلِيَّةِ
التَّسْبِيحُ لِلرِّجَالِ ، وَالتَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ
الْعَمَلُ بِخَوَاتِمِهِ
مَنْ حَلَفَ فَقَالَ : إِنْ شَاءَ اللهُ ، فَهُوَ بِالْخِيَارِ
مَنْ حَلَفَ فَقَالَ : إِنْ شَاءَ اللهُ ، لَمْ يَحْنَثْ
مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فِي الدُّنْيَا لَمْ يَشْرَبْهَا فِي الْآخِرَةِ
مَا يَلْبَسُ الْمُحْرِمُ مِنَ الثِّيَابِ ؟ قَالَ : لَا يَلْبَسُ الْقَمِيصَ
مَا تَجِدُونَ فِي كِتَابِكُمْ ؟ قَالُوا : يُجْلَدَانِ . فَقَالَ : كَذَبْتُمْ
وَنَاهُ يَحيَى بنُ حَبِيبِ بنِ عَرَبِيٍّ نَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ نَا شُعبَةُ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
وَنَاهُ عَمرُو بنُ عَلِيٍّ نَا عَاصِمُ بنُ هِلَالٍ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
إِذَا كُنْتُمْ ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ صَاحِبِهِمَا
وَنَاهُ مُؤَمَّلُ بنُ هِشَامٍ نَا إِسمَاعِيلُ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
وَنَا مُؤَمَّلٌ حَدَّثَنَا إِسمَاعِيلُ بنُ إِبرَاهِيمَ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
لَا تَمْنَعُوا نِسَاءَكُمُ الْمَسَاجِدَ
إِذَا رَاحَ أَحَدُكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
أَيُّمَا رَجُلٍ بَاعَ نَخْلًا قَدْ أُبِّرَتْ
نَهَى أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ
لَا .. الْمَسَاجِد ، وَلْيَخْرُجْنَ
طمس في طبعة مكتبة العلوم والحكم
طمس في طبعة مكتبة العلوم والحكم
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا رَجَعَ مِنْ حَجٍّ أَوْ عُمْرَةٍ فَعَلَا فَدْفَدًا مِنَ الْأَرْضِ- أَوْ قَالَ : شَرَفًا
رَأَيْتُ كَأَنَّ فِي يَدِي قِطْعَةَ إِسْتَبْرَقٍ لَا أَهْوِي بِهَا إِلَى مَكَانٍ إِلَّا طَارَتْ بِي إِلَيْهِ
أَرَى رُؤْيَاكُمْ قَدْ تَوَاطَأَتْ عَلَى السَّبْعِ الْأَوَاخِرِ
نَهَى عَنِ الْمُزَابَنَةِ
نَهَى أَنْ تُبَاعَ ثَمَرَةُ النَّخْلِ حَتَّى تُزْهَى
حَدَّثَنَا مُؤَمَّلُ بنُ هِشَامٍ نَا إِسمَاعِيلُ بنُ إِبرَاهِيمَ نَا أَيُّوبُ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
إِنَّمَا مَثَلُكُمْ وَمَثَلُ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى كَمَثَلِ رَجُلٍ اسْتَعْمَلَ عُمَّالًا
إِنَّمَا مَثَلُ آجَالِكُمْ فِي آجَالِ مَنْ خَلَا كَمَا بَيْنَ صَلَاةِ الْعَصْرِ إِلَى مَغْرِبِ الشَّمْسِ
يُهِلُّ أَهْلُ الْمَدِينَةِ مِنْ ذِي الْحُلَيْفَةِ
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا عَجِلَ بِهِ السَّيْرُ جَمَعَ بَيْنَ هَاتَيْنِ الصَّلَاتَيْنِ
صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الظُّهْرِ وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا
حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ أَحمَدَ بنِ شَبُّوَيهِ نَا يَحيَى بنُ صَالِحٍ نَا مُعَاوِيَةُ بنُ سَلَّامٍ عَن يَحيَى بنِ أَبِي كَثِيرٍ عَن
إِذَا وَضَعْتُمْ مَوْتَاكُمْ فِي الْقَبْرِ فَقُولُوا : بِاسْمِ اللهِ وَعَلَى سُنَّةِ رَسُولِ اللهِ
وَنَاهُ سَوَّارٌ نَا سَعِيدُ بنُ عَامِرٍ نَا هَمَّامٌ عَن قَتَادَةَ عَن أَبِي الصِّدِّيقِ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
لَا يَحِلُّ لِامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ تُحِدَّ عَلَى مَيِّتٍ فَوْقَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ
اذْهَبْ فَأَوْفِ بِنَذْرِكَ
وَنَاهُ أَحمَدُ بنُ عَبدَةَ أَنَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ بِنَحوِهِ أَو قَرِيبًا مِنهُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَلَقَ فِي حَجَّتِهِ
وَنَاهُ عَلِيُّ بنُ الحُسَينِ بنِ إِبرَاهِيمَ بنِ إِشكَابَ نَا شُجَاعُ بنُ الوَلِيدِ نَا مُوسَى بنُ عُقبَةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
كَانَ يُصَلِّي عَلَى الْخُمْرَةِ
أَنَّهُ قَالَ فِي الْقَبْضَتَيْنِ : هَؤُلَاءِ لِهَذِهِ ، وَهَؤُلَاءِ لِهَذِهِ
صَلُّوا فِي رِحَالِكُمْ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ المَلِكِ نَا أَبُو صَدَقَةَ بَكرُ بنُ صَدَقَةَ الجُدِّيُّ عَنِ ابنِ عَجلَانَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
عَلَيْكُمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ
يَا ابْنَ حَوَارِيِّ رَسُولِ اللهِ ، قَالَ : إِنْ كُنْتَ مِنْ آلِ الزُّبَيْرِ ، وَإِلَّا فَلَا
مَنْ رَأَى مُصَابًا فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلَاكَ بِهِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْجَلَّالَةِ وَأَنْ يُحْمَلَ عَلَيْهَا
إِنَّ اللهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ
إِنَّ اللهَ وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ
مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَمُوتَ بِالْمَدِينَةِ فَلْيَمُتْ
كَانَ يُوتِرُ عَلَى رَاحِلَتِهِ
نَهَى عَنِ الْبُرْنُسِ
كَانَ يَدْعُو عَلَى أَرْبَعَةٍ
إِذَا أَتَاكُمْ كَرِيمُ قَوْمٍ فَأَكْرِمُوهُ
كُنَّا إِذَا افْتَقَدْنَا الرَّجُلَ فِي الْعِشَاءِ وَالصُّبْحِ أَسَأْنَا بِهِ الظَّنَّ
كُنَّا إِذَا فَقَدْنَا الرَّجُلَ مِنْ صَلَاةِ الْغَدَاةِ أَسَأْنَا بِهِ الظَّنَّ
كَانَ يَتَنَفَّسُ فِي الْإِنَاءِ ثَلَاثًا
إِذَا كَانُوا ثَلَاثَةً فَلَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ
لَا تَطْرُقُوا النِّسَاءَ لَيْلًا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ يَوْمًا مُتَوَكِّئًا عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ
لَقَدْ كَانَ الْجِنُّ أَحْسَنَ رَدًّا مِنْكُمْ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَعْتَمِدَ الرَّجُلُ عَلَى يَدَيْهِ فِي الصَّلَاةِ
مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ
يَا سَعْدُ ، اتَّقِ أَنْ تَجِيءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِبَعِيرٍ تَحْمِلُهُ لَهُ رُغَاءٌ
رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ مُحْتَبِيًا بِيَدَيْهِ
مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ
مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ الْخَبِيثَةِ ، أَوِ الْبَقْلَةِ الْخَبِيثَةِ فَلَا يَقْرَبَنَّ مُصَلَّانَا
حَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ يَزِيدَ بنِ أَبِي يَزِيدَ أَبُو عَلِيٍّ البَغدَادِيُّ نَا عِصمَةُ بنُ مُحَمَّدٍ الأَنصَارِيُّ مِن وَلَدِ فَضَالَةَ
إِنَّ اللهَ جَعَلَ الْحَقَّ عَلَى قَلْبِ عُمَرَ وَلِسَانِهِ
اللَّهُمَّ أَعِزَّ الْإِسْلَامَ بِأَحَبِّ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ إِلَيْكَ
إِنْ شِئْتَ تَصَدَّقْتَ بِثَمَرَتِهَا
أَنَّ جَارِيَةً لِآلِ كَعْبٍ كَانَتْ تَرْعَى غَنَمًا ، فَخَافَتْ عَلَى شَاةٍ مِنْهَا أَنْ تَمُوتَ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا مَرحُومُ بنُ عَبدِ العَزِيزِ نَا دَاوُدُ يَعنِي ابنَ عَبدِ الرَّحمَنِ عَن مُوسَى بنِ عُقبَةَ وَنَا
كُنَّا نَقُولُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ
قَالَ لِقَوْمٍ يَأْتُونَ السُّلْطَانَ : مَاذَا رَأَيْتُمْ مِنْ مُنْكَرٍ مِنْهُ غَيَّرْتُمُوهُ ، أَوْ مِنْ مَعْرُوفٍ أَمَرْتُمُوهُ بِهِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَرَّقَ بَيْنَ الْمُتَلَاعِنَيْنِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى عَلَى النَّجَاشِيِّ
أَنَّهُ صَلَّى عَلَى النَّجَاشِيِّ فَكَبَّرَ عَلَيْهِ أَرْبَعًا
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عَمَّارٍ الرَّازِيُّ نَا مَكِّيٌّ نَا مَالِكٌ وَعَبدُ اللهِ بنُ زِيَادِ بنِ سَمعَانَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ صَلَاةِ الْخَوْفِ ، فَقَالَ : يَتَقَدَّمُ الْإِمَامُ وَطَائِفَةٌ مِنَ النَّاسِ فَيُصَلِّي بِهِمْ رَكْعَةً
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى بِإِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ رَكْعَةً وَسَجْدَتَيْنِ
نَهَى عَنْ بَيْعِ الْغَرَرِ
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ
لَا يَمْنَعُكِ ذَلِكَ ، فَإِنَّمَا الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ
الْوَلَاءُ لِمَنْ أَعْتَقَ
إِنِّي رَأَيْتُ عَلَى بَابِهَا سِتْرًا
حَدَّثَنَا بِشرُ بنُ آدَمَ نَا عَبدُ اللهِ بنُ يَزِيدَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بنُ أَبِي أَيُّوبَ نَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ عَطَاءٍ عَن نَافِعٍ
اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي شَامِنَا
مَنْ رَمَى الْجَمْرَةَ بِسَبْعِ حَصَيَاتٍ ، الْجَمْرَةَ الَّتِي عِنْدَ الْعَقَبَةِ
سَعَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثَةَ أَطْوَافٍ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ مُعْتَمِرًا
إِذَا أَفْلَسَ الرَّجُلُ فَوَجَدَ رَجُلٌ مَالَهُ عِنْدَ- يَعْنِي : عِنْدَ مُفْلِسٍ - بِعَيْنِهِ فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ
السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُؤْمِنِينَ
إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ وَتَرَكْتُمُ الْجِهَادَ
نَهَى عَنْ بَيْعِ اللَّحْمِ بِالْحَيَوَانِ
مَنْ جَاءَ إِلَى طَعَامٍ لَمْ يُدْعَ إِلَيْهِ دَخَلَ سَارِقًا وَأَكَلَ حَرَامًا
إِذَا عَطَسَ أَحَدُكُمْ فَلْيَقُلِ : الْحَمْدُ لِلهِ
لَكِنَّ حَمْزَةَ لَا بَوَاكِيَ لَهُ
حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عُثمَانَ بنِ كَرَامَةَ نَا عُبَيدُ اللهِ بنُ مُوسَى عَن أُسَامَةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي كَنِيفِهِ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ
لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَأَمَرْتُهُمْ أَنْ يُصَلُّوا هَذِهِ السَّاعَةَ
وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا أَبُو عَاصِمٍ عَنِ ابنِ جُرَيجٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
وَحَدَّثَنَا سُلَيمَانُ بنُ سَيفٍ نَا يَزِيدُ بنُ هَارُونَ أَنَا جَعفَرُ بنُ الحَارِثِ عَن مَنصُورٍ عَنِ الحَكَمِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ
لَا تَرْكَبِ الْبَحْرَ إِلَّا حَاجًّا أَوْ غَازِيًا
بَدَأَ الْإِسْلَامُ غَرِيبًا وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ ، فَطُوبَى لِلْغُرَبَاءِ
لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسَةِ أَوْسَاقٍ صَدَقَةٌ
لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسٍ مِنَ الْإِبِلِ صَدَقَةٌ
يُؤْتَى بِالْمَلِيكِ وَالْمَمْلُوكِ وَالزَّوْجِ وَالزَّوْجَةِ فَيُحَاسَبُ الْمَلِيكُ وَالْمَمْلُوكُ
حَدَّثَنَا بِشرُ بنُ مُعَاذٍ نَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ قَالَ إِمَّا عَن رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ
فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لِأَحَدِكُمْ ثَوْبَيْنِ ، فَلْيُصَلِّ فِي ثَوْبٍ
تُبْعَثُ النُّخَامَةُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي الْقِبْلَةِ وَهِيَ فِي وَجْهِ صَاحِبِهَا
إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ فِي الصَّلَاةِ فَلَا يَبْصُقَنَّ أَمَامَهُ
كُنَّا نَعُدُّ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَجْلِسِ الْوَاحِدِ مِائَةَ مَرَّةٍ
وَنَاهُ عَمرُو بنُ عَلِيٍّ نَا عُبَيدُ اللهِ بنُ عَبدِ المَجِيدِ نَا مَالِكُ بنُ مِغوَلٍ عَن مُحَمَّدِ بنِ سُوقَةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ
حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ سَعِيدٍ نَا مَروَانُ بنُ مُعَاوِيَةَ عَن مُحَمَّدِ بنِ سُوقَةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
أَنَّهُ كَانَ يَأْتِي شَجَرَةً بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ
حَدَّثَنَا عَبدُ الأَعلَى بنُ حَمَّادٍ نَا مُسلِمُ بنُ خَالِدٍ عَن إِسمَاعِيلَ بنِ أُمَيَّةَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ ، وَلَا لِحَيَاتِهِ
مَنْ أَعْتَقَ نَصِيبًا ، أَوْ شِقْصًا ، أَوْ شِرْكًا لَهُ فِي عَبْدٍ
نَهَى عَنْ بَيْعَتَيْنِ فِي بَيْعَةٍ ، وَقَالَ : مَطْلُ الْغَنِيِّ ظُلْمٌ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَغَارَ عَلَى بَنِي الْمُصْطَلِقِ وَهُمْ غَارُّونَ آمِنُونَ
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ مَثَلُ النَّخْلَةِ
أَمَرَنَا أَنْ نَنْقُضَ مَزَاوِدَنَا بَعْدَ ثَلَاثٍ
لَهِيَ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنَ الْحَدِيدِ
أَنَّ ابْنَ عُمَرَ كَانَ يَتَوَضَّأُ وَنَعْلَاهُ فِي رِجْلَيْهِ وَيَمْسَحُ عَلَيْهِمَا
أَمَرَنَا أَنْ نُسَبِّحَ ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ وَأَنْ نُكَبِّرَ أَرْبَعًا
كَانَ يَمَسُّ لِحْيَتَهُ فِي الصَّلَاةِ مِنْ غَيْرِ عَبَثٍ
النَّارُ عَدُوٌّ فَاحْذَرُوهَا
خِيَارُكُمْ أَلْيَنُكُمْ مَنَاكِبَ فِي الصَّلَاةِ
أَنَّ يَهُودَ بَنِي النَّضِيرِ وَقُرَيْظَةَ حَارَبُوا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَمَرَ بِزَكَاةِ الْفِطْرِ يَوْمَ الْفِطْرِ
لَا يَقْرَأُ الْجُنُبُ ، وَلَا الْحَائِضُ شَيْئًا مِنَ الْقُرْآنِ
لَقَدْ رَأَيْتُنَا وَمَا الرَّجُلُ الْمُسْلِمُ أَحَقَّ بِدِينَارِهِ
وَنَاهُ صَدَقَةُ بنُ الفَضلِ نَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعمَشِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ بِنَحوِهِ وَلَا نَعلَمُ رَوَى هَذَا الحَدِيثَ
اسْتَقْبَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْحَجَرَ فَاسْتَلَمَهُ
الصَّلَاةُ فِي السَّفَرِ رَكْعَتَيْنِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ أَنْ يُمَنَّ عَلَى الْكُفَّارِ
نَهَى عَنِ الشُّرْبِ فِي آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ المَلِكِ الوَاسِطِيُّ نَا مُحَمَّدُ بنُ مَاهَانَ نَا مُوسَى بنُ أَعيَنَ عَن خُصَيفٍ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ
مَنْ أَذَّنَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَخْلُفَ الرَّجُلُ الرَّجُلَ فِي مَجْلِسِهِ
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْهَى النِّسَاءَ فِي الْإِحْرَامِ عَنِ الْقُفَّازِ وَالنِّقَابِ
إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ فِي مَجْلِسِهِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ إِلَى غَيْرِهِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ
اللَّهُمَّ اكْشِفْ عَنَّا الرِّجْزَ
رَأَيْتُ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ الطَّعَامَ مُجَازَفَةً يُضْرَبُونَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ يُوسُفَ الكُوفِيُّ نَا عِيسَى بنُ يُونُسَ عَنِ الأَوزَاعِيِّ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ
كَانَ إِذَا خَرَجَ إِلَى الْمُصَلَّى مِنَ الْأَضْحَى أَوِ الْفِطْرِ
نَهَى أَنْ تُتَلَقَّى السِّلَعُ حَتَّى يُهْبَطَ بِهَا الْأَسْوَاقُ
كَانَ يَذْبَحُ فِي الْمُصَلَّى
مَكَثَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْمَدِينَةِ كَذَا وَكَذَا
أَنَّ أَصْحَابَ الْعَالِيَةِ كَانُوا يُجَمِّعُونَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
بَيْنَمَا رَجُلٌ يَنْظُرُ فِي عِطْفَيْهِ فَأَعْجَبَتْهُ نَفْسُهُ
فِيمَا سَقَتِ السَّمَاءُ الْعُشْرُ
نَهَى عَنْ بَيْعِ الْغَرَرِ
وَنَاهُ الحَسَنُ بنُ مُحَمَّدٍ البَغدَادِيُّ نَا قَبِيصَةُ عَن سُفيَانَ عَنِ ابنِ أَبِي لَيلَى عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ
إِنَّهَا سَتَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ ، فَمَنْ أَعَانَهُمْ عَلَى ظُلْمِهِمْ
نَهَى عَنْ آطَامِ الْمَدِينَةِ أَنْ تُهْدَمَ
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا وَدَّعَ رَجُلًا أَخَذَ بِيَدِهِ فَلَا يَدَعُ يَدَهُ حَتَّى يَكُونَ الرَّجُلُ هُوَ الَّذِي يَدَعُ يَدَ النَّبِيِّ
يَكُونُ فِي أُمَّتِي خَسْفٌ وَمَسْخٌ وَقَذْفٌ
لَا يُجْهَزُ عَلَى جَرِيحِهَا ، وَلَا يُقْتَلُ أَسِيرُهَا
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ بَيْعِ حَبَلِ الْحَبَلَةِ
إِنَّ الْمَسِيحَ الدَّجَّالَ أَعْوَرُ عَيْنِ الْيَمِينِ
إِذَا بِعْتَ فَقُلْ : لَا خِلَابَةَ
إِذَا بَاعَ يَقُولُ : لَا خِيَابَةَ
كَانَ حِبَّانُ بْنُ مُنْقِذٍ أَصَابَتْهُ ضَرْبَةٌ فِي رَأْسِهِ فَذَهَبَتْ بِبَعْضِ عَقْلِهِ
أَطْعِمُوهُمْ مِمَّا تَأْكُلُونَ وَاكْسُوهُمْ مِمَّا تَلْبَسُونَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ الْخَمْرَ وَعَاصِرَهَا
مَنْ مَسَّ فَرْجَهُ فَلْيَتَوَضَّأْ
كَانَ يُكَبِّرُ فِي صَلَاةِ الْعِيدَيْنِ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ تَكْبِيرَةً
مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ فَاجْلِدُوهُ ثَلَاثًا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِالنُّعَيْمَانِ قَدْ شَرِبَ الْخَمْرَ ثَلَاثًا
مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ
مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ
الْحِجَامَةُ عَلَى الرِّيقِ أَمْثَلُ وَفِيهَا شِفَاءٌ وَبَرَكَةٌ
الْحِجَامَةُ عَلَى الرِّيقِ أَمْثَلُ وَفِيهَا شِفَاءٌ وَبَرَكَةٌ
مَا مَرَرْتُ بِسَمَاءٍ مِنَ السَّمَاوَاتِ إِلَّا قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ : يَا مُحَمَّدُ مُرْ أُمَّتَكَ بِالْحِجَامَةِ
مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الْقَزَعِ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ يَحيَى القَطِيعِيُّ نَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ الطُّفَاوِيُّ عَن أَيُّوبَ عَن عُمَرَ بنِ نَافِعٍ عَن أَبِيهِ
نَهَى عَنِ الْقَزَعِ
نَهَى عَنْ عَسْبِ الْفَحْلِ
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ المَلِكِ نَا يَزِيدُ بنُ زُرَيعٍ نَا عَلِيُّ بنُ الحَكَمِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى عَلَى النَّجَاشِيِّ
إِذَا مَرَّ بَيْنَ يَدَيِ أَحَدِكُمْ أَحَدٌ فَلْيَرُدَّهُ
أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الدُّنْيَا هُمْ أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الْآخِرَةِ
وَاللهِ لَا يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ أَحَدٌ حَتَّى يَمْكُثَ فِيهَا أَحْقَابًا
الطَّابَعُ مُعَلَّقٌ بِقَائِمَةِ الْعَرْشِ ، فَإِذَا اشْتَكَتِ الرَّحِمُ
أَنَّ رَجُلًا سَأَلَهُ عَنْ صَلَاةِ اللَّيْلِ فَقَالَ : رَكْعَتَانِ رَكْعَتَانِ ، ثُمَّ وَاحِدَةٌ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ إِلَّا فِي أَهْلِهِ
إِنَّمَا رَدَدْتُ عَلَيْكَ السَّلَامَ أَنِّي خَشِيتُ أَنْ تَقُولَ : سَلَّمْتُ عَلَيْهِ
أَنَّ رَجُلًا سَلَّمَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَبُولُ
رَأَيْتُ فِي الْمَنَامِ كَأَنِّي أَتَسَوَّكُ وَبِحَضْرَتِي رَجُلَانِ
إِنَّ جِبْرِيلَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَنِي أُكَبِّرُ
مَنْ صَلَّى صَلَاةَ الصُّبْحِ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللهِ
اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا الْيَوْمَ مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ
هَذَا جِبْرِيلُ جَاءَكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْ
أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنْ كَانَ مُحَمَّدٌ إِلَهَكُمُ الَّذِي تَعْبُدُونَ فَإِنَّ إِلَهَكُمْ قَدْ مَاتَ
اشْتَدَّ غَضَبُ اللهِ عَلَى امْرَأَةٍ أَدْخَلَتْ عَلَى قَوْمٍ وَلَدًا لَيْسَ مِنْهُمْ
سَفَرُ الْمَرْأَةِ مَعَ عَبْدِهَا ضَيْعَةٌ
مَنْ طَلَبَ حَقًّا فَلْيَطْلُبْهُ فِي عَفَافٍ وَافٍ
مَنْ بَنَى لِلهِ مَسْجِدًا ، بَنَى اللهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ
إِنَّ آدَمَ لَمَّا أَهْبَطَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى الْأَرْضِ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ
مَا صَلَّيْتُ وَرَاءَ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا سَمِعْتُهُ يَقُولُ حِينَ انْصَرَفَ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطَايَايَ
إِنَّ اللهَ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى- يُحِبُّ أَنْ تُؤْتَى رُخَصُهُ
من حديث سالم عن ابن عمر
عبد الله بن الحارث
زياد بن مخراق
مورق العجلي عن ابن عمر
علي بن عبد الله البارقي عن ابن عمر
عبد الرحمن بن أبي نعم عن ابن عمر
المغيرة بن سلمان عن ابن عمر
عبد الرحمن البيلماني عن ابن عمر
عطاء بن أبي رباح عن ابن عمر
عبد الله بن مرة عن ابن عمر
مجاهد عن ابن عمر