مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > حميد عنه
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يُولِمْ عَلَى أَحَدٍ مِنْ نِسَائِهِ إِلَّا عَلَى صَفِيَّةَ
|
|
قُتِلَ مِنَ الْأَنْصَارِ يَوْمَ بِئْرِ مَعُونَةَ سَبْعُونَ رَجُلًا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احْتَجَمَ
|
|
مَهْيَمْ ؟ قَالَ : تَزَوَّجْتُ امْرَأَةً مِنَ الْأَنْصَارِ
|
|
مُرُوهُ فَلْيَرْكَبْ
|
|
تَذَاكَرْنَا كَسْبَ الْحَجَّامِ عِنْدَ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ فَقَالَ : احْتَجَمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحِجَامَةُ
|
|
كَانَ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ غُلَامٌ
|
|
مَا شَانَهُ اللهُ بِبَيْضَاءَ ، يَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
تَسَمَّوْا بِاسْمِي ، وَلَا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي
|
|
أَوْلِمْ وَلَوْ بِشَاةٍ
|
|
يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي تَزَوَّجْتُ امْرَأَةً مِنَ الْأَنْصَارِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ احْتَجَمَ وَأَعْطَاهُ أَجْرَهُ
|
|
حَجَمَ أَبُو طَيْبَةَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَعْطَاهُ صَاعًا
|
|
اللَّهُمَّ إِنَّ الْخَيْرَ خَيْرُ الْآخِرَهْ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي الصَّلَاةِ فَبَسَقَ فِي ثَوْبِهِ
|
|
انْظُرْ إِلَيْهَا ; فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ يُؤْدَنَ أَوْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا
|
|
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ المُفَضَّلِ الحَرَّانِيُّ نَا عُثمَانُ بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ الحَرَّانِيُّ نَا عَبدُ الرَّحمَنِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى عَلَى النَّجَاشِيِّ حِينَ نُعِيَ
|
|
سُدُّوا عَنِّي كُلَّ بَابٍ فِي الْمَسْجِدِ إِلَّا بَابَ أَبِي بَكْرٍ
|
|
مَنْ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَيْكَ
|
|
مَا هَذَا الْحَبْلُ؟" قَالُوا: فُلَانَةُ تُصَلِّي
|
|
يَا أَبَا جَهْلِ بْنَ هِشَامٍ وَيَا عُتْبَةَ بْنَ رَبِيعَةَ وَيَا شَيْبَةَ بْنَ رَبِيعَةَ وَيَا أُمَيَّةَ بْنَ خَلَفٍ ، هَلْ وَجَدْتُمْ مَا وَعَدَكُمْ رَبُّهُمْ حَقًّا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَارَ إِلَى بَدْرٍ فَاسْتَشَارَ الْمُسْلِمِينَ
|
|
يَا أُمَّ سُلَيْمٍ إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَدْ كَفَى
|
|
أَسْلِمْ ، قَالَ : أَجِدُنِي كَارِهًا
|
|
نَمْنَعُكَ مِمَّا نَمْنَعُ مِنْهُ أَنْفُسَنَا وَأَوْلَادَنَا ، فَمَا لَنَا ؟ قَالَ : الْجَنَّةُ
|
|
انْتَهَيْنَا إِلَى سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى ، وَنَبْقُهَا مِثْلُ الْجِرَارِ
|
|
أَخْبَرَنِي بِهِنَّ جِبْرِيلُ آنِفًا ، قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ سَلَامٍ : عَدُوُّ الْيَهُودِ مِنَ الْمَلَائِكَةِ
|
|
يَا أَنَسُ كِتَابُ اللهِ الْقِصَاصُ
|
|
مَنِ الْمُتَكَلِّمُ - أَوْ - مَنِ الْقَائِلُ ؟ فَسَكَتَ الْقَوْمُ ثُمَّ قَالَ : مَنِ الْمُتَكَلِّمُ - أَوْ - مَنِ الْقَائِلُ ، فَإِنَّهُ قَدْ أَحْسَنَ - أَوْ قَالَ - : لَمْ يَقُلْ بَأْسًا
|
|
ائْتَمُّوا بِإِمَامِكُمْ فَإِذَا صَلَّى قَاعِدًا فَصَلُّوا قُعُودًا
|
|
أَيْنَ السَّائِلُ عَنْ وَقْتِ صَلَاةِ الْغَدَاةِ
|
|
يَا بَنِي سَلِمَةَ أَلَا تَحْتَسِبُونَ آثَارَكُمْ
|
|
تَرَاصُّوا ; فَإِنِّي أَرَاكُمْ وَرَاءَ ظَهْرِي
|
|
تَرَاصُّوا تَرَاصُّوا ; فَإِنِّي أَرَاكُمْ مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِي
|
|
قَدْ عَلِمْتُ مَكَانَكُمْ ، وَعَمْدًا فَعَلْتُ
|
|
إِنَّ حَقًّا عَلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ أَلَّا يُرْفَعَ شَيْءٌ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا وَضَعَهُ
|
|
لَا تَقْبَلُهُ الْأَرْضُ ، قَالَ : فَذُكِرَ أَنَّ أَبَا طَلْحَةَ أَتَى الْأَرْضَ الَّتِي مَاتَ فِيهَا الرَّجُلُ فَوَجَدَهُ مَنْبُوذًا
|
|
أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ دُورِ الْأَنْصَارِ
|
|
كَانَتْ صَلَاةُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُتَقَارِبَةً
|
|
وَلَا اللهُ ، وَلَا يُلْقِي حَبِيبَهُ فِي النَّارِ
|
|
يَا أُمَّ فُلَانٍ اجْلِسِي إِلَى أَيِّ نَوَاحِي السِّكَكِ أَجْلِسْ إِلَيْكِ
|
|
لَغَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ ، أَوْ رَوْحَةٌ
|
|
غَارَتْ أُمُّكُمْ ، فَأَكَلُوا حَتَّى جَاءَتْ هِيَ بِقَصْعَةٍ مِنْ بَيْتِهَا
|
|
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ صَالِحٍ البَغدَادِيُّ نَا حَرمَلَةُ نَا عَبدُ اللهِ بنُ وَهبٍ نَا يَحيَى بنُ عَبدِ اللهِ بنِ سَالِمٍ عَن عَبدِ اللهِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ بَيْعِ الثَّمَرَةِ حَتَّى تَزْهُوَ
|
|
دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَإِذَا أَنَا بِقَصْرٍ مِنْ ذَهَبٍ
|
|
دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَإِذَا أَنَا بِقَصْرٍ مِنْ ذَهَبٍ
|
|
انْتَهَى إِلَيْنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا غُلَامٌ فِي غِلْمَانٍ ، فَسَلَّمَ عَلَيْنَا
|
|
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى نَا ابنُ أَبِي عَدِيٍّ وَإِسمَاعِيلُ ابنُ عُلَيَّةَ عَن حُمَيدٍ عَن أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
|
|
نَا إِسحَاقُ بنُ إِبرَاهِيمَ بنِ حَبِيبٍ نَا المُعتَمِرُ بنُ سُلَيمَانَ عَن أَبِيهِ عَن أَنَسٍ بِنَحوِ حَدِيثِ خَالِدِ بنِ الحَارِثِ
|
|
كَيْفَ يُفْلِحُ قَوْمٌ خَضَبُوا وَجْهَ نَبِيِّهِمْ بِالدَّمِ
|
|
اجْعَلْهُ فِي فُقَرَاءِ أَهْلِكَ ، أَوْ فِي أَهْلِ بَيْتِكَ
|
|
سُئِلَ أَنَسٌ عَنْ صَلَاةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَنْ صَوْمِهِ تَطَوُّعًا
|
|
وَهَذَا الحَدِيثُ قَد رَوَى بَعضَ كَلَامِهِ حَمَّادٌ عَن ثَابِتٍ عَن أَنَسٍ فِي الصَّومِ خَاصَّةً نَاهُ عَبدُ الوَاحِدِ عَن حَمَّادِ بنِ
|
|
وَاللهِ لَا أَحْمِلُكَ ، فَلَمَّا قَفَّا دَعَاهُ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، حَلَفْتَ أَلَّا تَحْمِلَنِي
|
|
يَقْدَمُ عَلَيْكُمْ أَقْوَامٌ هُمْ أَرَقُّ مِنْكُمْ قُلُوبًا
|
|
لَا يَتَمَنَّيَنَّ أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ
|
|
أَخَذَتْنِي أُمُّ سُلَيْمٍ مَقْدَمَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ
|
|
دَخَلْتُ الْجَنَّةَ ، فَسَمِعْتُ خَشَفَةً بَيْنَ يَدَيَّ
|
|
مَا مِنْ نَفْسٍ تَمُوتُ لَهَا عِنْدَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ خَيْرٌ - يَسُرُّهَا أَنْ تَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لَا يَبْقَى فِي الْأَرْضِ أَحَدٌ يَقُولُ : اللهُ ، اللهُ
|
|
أَعِيدُوا سَمْنَكُمْ فِي سِقَائِهِ وَتَمْرَكُمْ فِي وِعَائِهِ ، فَإِنِّي صَائِمٌ
|
|
مَتَى دُفِنَ هَذَا ؟ قَالُوا : فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعْجَبَهُ ذَلِكَ
|
|
لَا عَلَيْكُمْ ، أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا ، أَنْ تَعْجَبُوا بِأَحَدٍ ، أَوْ بِعَمَلِ أَحَدٍ حَتَّى تَنْظُرُوا بِمَ يُخْتَمُ لَهُ
|
|
مَنْ أَحَبَّ لِقَاءَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ أَحَبَّ اللهُ لِقَاءَهُ
|
|
هَلْ فِيكُمْ غَيْرُكُمْ ؟ قَالُوا : لَا إِلَّا ابْنُ أُخْتِنَا ، قَالَ : ابْنُ أُخْتِ الْقَوْمِ مِنْهُمْ
|
|
ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ
|
|
ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ
|
|
دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَإِذَا أَنَا بِنَهَرٍ حَافَتَاهُ خِيَامُ اللُّؤْلُؤِ
|
|
الَّذِي أَعْطَاكَهُ
|
|
يَقْدَمُ عَلَيْكُمْ أَقْوَامٌ هُمْ أَرَقُّ مِنْكُمْ قُلُوبًا
|
|
كَانَ أَبُو طَلْحَةَ بَيْنَ يَدَيِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَكَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْفَعُ رَأْسَهُ يَنْظُرُ إِلَى أَثَرِ مَوْضِعِ نَبْلِهِ
|
|
أَرَأَيْتَ إِنْ مَنَعَ اللهُ الثَّمَرَةَ
|
|
أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ ، فَكَانَ نَبِيُّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ نِسَائِهِ شَيْءٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحْسَبُهُ قَالَ فِي مَنْزِلِهِ جَالِسًا
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكَسَلِ
|
|
إِذَا وُضِعَ الْعَشَاءُ وَأُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَابْدَأُوا بِالْعَشَاءِ
|
|
أَنَّ رَجُلًا أَعْمَرَ رَجُلًا ، فَسَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَقَالَ : هِيَ لِوَرَثَتِهِ
|
|
الْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
|
|
اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ
|
|
إِنَّ طَلَاقَ أُمِّ سُلَيْمٍ لَحُوبٌ
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
النَّدَمُ تَوْبَةٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَسْمَرَ اللَّوْنِ
|
|
لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالطَّوِيلِ وَلَا بِالْقَصِيرِ
|
|
أَلِظُّوا بِيَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ
|
|
بَيْتٌ فِي عَرْفِ الْجَنَّةِ ، وَبَيْتٌ فِي فِنَاءِ الْجَنَّةِ
|
|
كَانَ إِذَا خَرَجَ فِي سَفَرٍ فَرَجَعَ فَقَرُبَ مِنَ الْمَدِينَةِ أَسْرَعَ إِلَيْهَا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَعْطَى خَيْبَرَ عَلَى الشَّطْرِ ، أَوْ عَلَى الثُّلُثِ
|
|
كَانَ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ
|
|
تَرُدِّينَ عَلَيْهِ حَدِيقَتَهُ ؟ فَقَالَتْ : نَعَمْ
|
|
لِأَحْسَنِهِمَا خُلُقًا
|
|
إِنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَلْثِمُ حَيْثُ يَقَعُ قَضِيبُكَ
|
|
أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى تِجَارَةٍ ؟ قَالَ : بَلَى ، قَالَ : تَسْعَى فِي صُلْحٍ بَيْنَ النَّاسِ إِذَا تَفَاسَدُوا
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَيْكَ مِمَّا جَاءَ بِهِ هَؤُلَاءِ
|
|
الدَّجَّالُ أَعْوَرُ عَيْنِ الشِّمَالِ عَلَيْهَا طَفْرَةٌ غَلِيظَةٌ
|
|
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا
|
|
مَا كَانَ شَخْصٌ أَحَبَّ إِلَيْهِمْ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
قَدْ جَاءَكُمْ أَهْلُ الْيَمَنِ ، أَرَقُّ مِنْكُمْ قُلُوبًا
|
|
تَرَاصُّوا تَرَاصُّوا ، إِنِّي لَأَرَاكُمْ مِنْ وَرَاءِ ظَهْرِي
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجْمَعُ بَيْنَ الْبِطِّيخِ وَالرُّطَبِ
|
|
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَيُؤَيِّدُ الدِّينَ بِأَقْوَامٍ لَا خَلَاقَ لَهُمْ
|
|
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَارْضَ عَنَّا ، وَتَقَبَّلْ مِنَّا
|
|
أَمَا كَانَ هَؤُلَاءِ يَسْأَلُونَ اللهَ الْعَافِيَةَ
|
|
أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
أَبَا عُمَيْرٍ مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ
|